نسب المحالين على التقاعد تواصل ارتفاعها وتُقلق القائمين على الوظيفة العمومية
أخبارنا المغربية
محمد اسليم ـ أخبارنا المغربية
كشف تقرير رسمي لوزارة الوظيفة العمومية وإصلاح الإدارة، الإرتفاع "المقلق" لنسب الموظفين المدنيين المحالين على التقاعد ابتداء من السنة الجارية، حيث من المنتظر يصل عددهم خلال السنة الحالية، إلى 13 ألف و780 موظفا.
ورغم أن العدد سينخفض خلال سنتي 2019 إلى 11ألف و2020 إلى 10آلاف، لكنها سجلت بالمقابل أن عددهم سيعود إلى الارتفاع سنة 2021 ليبلغ 13 ألف و589 متقاعدا، على أن سنة 2026 ستعرف نسبة عالية من حيث عدد موظفي الدولة المدنيين المحالين على التقاعد، و التي ستبلغ 17 ألف و191 موظفا،أي ما يعادل نسبة 3.8 من أعداد الموظفين، البالغ عددهم حتى متم دجنبر 2016، 450 ألف و999 موظفا.
لحريزي
الحق يعلى ولا يعلى عليه.
نريد منكم التوضيح !! هل المشكل لدى وزارة الوظيفة العمومية أم لدى المتقاعدين؟ ولماذا التخوف ؟ هؤلاء المتقاعدين لا ينتظرون الصدقة من أحد بقدر ما ينتظرون حقوقهم التي هضمت قبل تقاعدهم و أثناء إحالتهم على التقاعد. ثم من الذي أفرغ الصندوق ؟ واين استغلت مستحقاتهم ؟ ومن استفاد منها ؟ ومن الذي سكت عنها حتى عمت الرائحة؟ لحد الساعة لم يطبق القانون وليست هناك محاسبة الشيء الذي يتير الشكوك في التواطؤ و التستر على الفاعلين. إقترض المغرب مبالغ كبيرة لا ندري اين أنفقت و تركوا مشكل التقاعد قائم...وهذا امر مقصود .
لمهيولي.
طاقات هائلة يمكن أن تستفيد منها البلاد
ليس كل المتقاعدين يحبون الراحة والكسل بل هناك الكثير منهم من لازال يعطي لو هيأت له الدولة مجالا للعمل متقاعدون في الصحة في التعليم في الأمن في العدل ناس اكتسبوا خبرات واسعة ولو طلب منهم العمل من أجل الوطن لما رفضوا ولاعتبروا ذلك تشريفا لهم.
مواطن مقبل على التقاعد
واين كانت وزارة التخطيط والاحصاء ؟ألم تخطط الى الامر جيدا؟ام اصابتها البلادة اثناء مزاولة الموظفين اعمالهم ؟حكومات تعاقبت ولم تستوعب الامر فهل ينقصنا الخبراء والمشرفون ،ام ان الامر غير ذلك ،وان كان.،فالمهم اولى بكم ان تبحثوا عمن يخطط لكم ويرسم المستقبل للشعوب طبعا من بلد فكر في شعبه ووصل الى الرقي والزدهار مثل اليابان ولا عيب في ذلك مادام هو في خدمة في خدمة الوطن قبل المواطنين.
حسن
[email protected]
بغيتو تقولو را طولو ما بقاو بغاو يموتو و العجيب في الامر سنجد ان شريحة مهمة من المتقاعدين لا يتجاوز راتبهم السميك