مديرية الأمن تكشف عن هوية الشخص الذي حاول ذبح إمام مسجد حسان

الله يشافيه

الحمد لله تمت السيطرة عليه قبل وقوع ماسي اثناء اداء صلاة الجمعة.يجب التحفظ عايه وايداعه في مستشفى امراض نفسية.الله يشافي الجميع

ما دام صعد الى المنبر قبل الامام و بدا يقول كلام غير مفهوم فكيف عرفتم انه كان يحاول ذبح الامام . ما هذه التاويلات . يجب عليكم اعادة النظر في طريقة وضع العناوين . هاد الطريقة لي كتنهجوا باش تدفعوا القارء يدخل لقراءة الموضوع اصبحت متجاوزة ولقد اشرت كثيرا لهذا الامر . ارفع من مستواك من فضلك لتبقى محترما . ارجوا نشر وجهة نظري .

اسي وقم 2 هاز 2 ديال جناوةً شنو كان طالع يسلم عليه اولا يدير الخطبة بلصتو كون دكي

كشف الغمة على من اعتدى على امام الامة

الحمد لله ان الجاني ليس داعشيا ولا خارجيا من الخوارج الفسقةوانما مختل وجب تقديم العلاج له فورا ولغيره من المخبولين فالمغاربة بطبعهم شعب سموح ومتسالم وراغب في التعايش والحياة ،اتمنى ان تبقى هذه الهجمةعلى الامام حالة شادة فردية معزولة حتى لا يمتطيها دعاة الفتنة

الكلمة للطبيب النفسي

للمسجد حرمته وقداسته ، لكن القلم مرفوع عن المداويخ

استبعد نية القتل ما دام انه لم يعنف احدا في طريقه الى المنبر

لو كانت له نية القتل لفعل ذلك بالمصلين المصطفين على طول الصفوف الامامية للمسجد .فالرجل اقتحم المسجد وقصد المنبر وصعد اليه وفي طريقه اليه صادف المصلين قاعدين وواقفين لاداء تحية المسجد لقد مر بجانب المؤذن يؤذن اعلانا لخطبة الجمعة دون ان يؤذيه كان هدفه الوحيد الوصول الى النبر لاعتلائه .فعدم ايذائه للمصلين وللمارة الذين صادفهم في الشارع العام يوحي انه لا نية له في تصفية اي احد . ربما هذا الشخص لم يتناول دوائه المعتاد هذه المسكنات التي تهدئ من انفعالاته وسلوكه ما جعله يتصرف هذا التصرف الغريب .او ربما تسلل من المنزل في غفلة من ابائه او من اسند اليه مراقبته وحراسته من العائلة ليجد نفسه تائها في الشارع العام الى ان استقر به الحال امام المسجد فدخله دون ايذاء احد ليصل اخيرا الى المنبر ويعتليه .وتدخل المصلون واحكموا قبضتهم عليه دون ان يبدي اي مقاومة او عنف تجاه محاصريه . انفلات وتسلل هذا الشخص المختل في غفلة من مراقبة العائلة وعدم اخذه ربما لجرعات دوائه هو السبب.ومزيدا من اليقظة والحزم مع الاشخاص المختلين عقليا المتواجدون في الاسواق والمحطات الطرقية وفي الشارع العام وفي الطرقات بين المدن تصادف اشخاصا في حالات يرثى لها .يجب على وزارة الصحة ان تقوم باحصاء هؤلاء على مستوى كل اقليم فعددهم قليل ولكن ما يمكن ان يصدر عنهم من سلوك عدواني خطر على سلامة المواطنين /ت والعمل على ايوائهم والتكفل بهم بتنسيق مع الجهات المختصة قصد معالجتهم بالادوية الخاصة بالامراض العقلية .تواجد هذه الفئة من الاشخاص الغير السوية عقليا بيننا في الاماكن العامة ظاهرة خطيرة يجب على الجهة المختصة الانكباب على ايجاد الحلول لها حتى لا يتعرض الابرياء من ذويهم ومن الاغيار الى "اعتداء او مكروه " (وقاتل المتشردين باكادير بالحجارة خير دليل ) تاهيل الاقسام الداخلية للايواء الخاصة بالامراض العقلية بالموارد البشرية المختصة للاعتناء بهذه الفئة بالمستشفيات الاقليمية وتفعبل ادواره بات امرا ضروريا (فالجناح الخاص بالامراض العقلية بالمستشفيات الاقليمية موجود والطبيب موجود ما ينقص تفعيل ادوار هذا القسم )