حفاظا على سيادته...المغرب يمنع وفدا أجنبيا من دخول أراضيه لهذه الأسباب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية:الرباط
منعت الدولة المغربية يوم أمس الجمعة 11 ماي الجاري، وفدا سويديا من دخول المغرب، وقررت المصالح المختصة عدم السماح له بمغادرة المطار.
وصدر قرار مغربي سيادي، يقضي بإرجاع الوفد الأجنبي على متن نفس الطائرة، التي أقلته إلى مطار "محمد الخامس" بمدينة الدار البيضاء.
وأرجع مصدر مطلع، في حديثه مع موقع "أخبارنا" سبب المنع إلى أن الوفد السويدي، كان يستعد لزيارة الصحراء المغربية، قصد عقد لقاء مع إحدى الجمعيات المحسوبة على "بوليساريو الداخل"، في أفق إعداد تقرير مفبرك –التعبير الحرفي للمصدر- يمس المصالح العليا للمغرب.
وأضاف المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن قرار منع الوفد السويدي من زيارة الصحراء المغربية، قرار سيادي ويهدف إلى الحفاظ على سيادة المغرب، ومصالحه الجيوسياسية، على حد تعبير المصدر.
للإشارة، فالوفد السويدي الذي منعته الدولة المغربية من دخول أراضيها، كان يتكون من "خوان ابرغون" و"كارولين نورد"، المنتميان إلى منظمة "إيماوس".
وتُعرف المنظمة المذكورة، بأنشطتها المعادية للمغرب وإعدادها لمجموعة من التقارير بناء على شهادات مزيفة تضر كثيرا بمصالح وصورة المغرب.
Amine
ولي فيها مآرب أخرى
Le Maroc vient d’essuyer un nouvel échec au sein du Comité spécial de décolonisation de l’ONU, dit Comité des 24, qui vient de conclure les travaux de son séminaire annuel de décolonisation à Grenade, dans les Caraïbes. Malgré une mobilisation inégalée de son appareil diplomatique et une débauche de moyens considérables dans tous les pays de la région, le Maroc n’a pas réussi à donner un cachet reconnu à la participation des soi-disant élus locaux de Dakhla et de Laâyoune, villes occupées du Sahara Occidental. La réponse des membres du Comité qui ont participé au séminaire a été sans équivoque : le Front Polisario est, et demeure, comme le dictent les résolutions de l’Assemblée générale, le seul représentant légitime du Sahara Occidental, territoire non autonome inscrit sur la liste du Comité en charge de la décolonisation.
فادي
الغيرة على الوطن
هذا هو العمل الذي يجب أن يطبق . فالذي لا يحبنا لا يجب أن يدخل وطننا .