بنعبدالقادر : أكثر من نصف المغاربة ضد تغيير التوقيت الصيفي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
لازالت ردود الأفعال الرافضة لاعتماد الساعة الإضافية مستمرة، حيث أعلن عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إطلاق عرائض رافضة لهذا القرار، بالإضافة إلى مقاطعته.
في المقابل، و حسب صحيفة "أخبار اليوم" فقد خرج وزير الوظيفة العمومية، محمد بنعبد القادر، ليؤكد على أن 68 بالمئة من المغاربة ضد تغيير التوقيت الصيفي، وذلك بناء على دراسة قامت بها وزارته تحت الإشراف المباشر لرئيس الحكومة، وهو ما دفعها للإبقاء عليها.
وطالب فريق العدالة والتنمية في مجلس النواب بالكشف عن النتائج التي خلصت إليها هذه الدراسة، وعن الاعتبارات التي دفعت الحكومة إلى إقرار التوقيت الصيفي على مدار السنة.
متتبع
متتبع
اتعجب من الذين يعلقون هنا ويقولون انا نتشاور معيار حد ؟ غريب ... بكل بساطة هذا استطلاع وليس استفتاء يا اخواني .كيف تقولون ذلك وانتم لم تبادروا الى إعطاء رأيكم في الموضوع اصلا في موقع الاستطلاع المفتوح للجميع هل كنتم تنتظرون ان يأتوكم المستطلوع الى فراشكم او مقاهيكم؟؟؟؟ الا تعلمون اصلا ان الاستطلاعات تتم من خلال عينة...
Saadeddine
متى كان هذا الاستطلاع
لم ار في حياتي وزراء يستحمرون المواطنينالا في هذا للبلد السعيد خلال تصريحك ايها الوزير تكلمت فقط عن ايجابيات هذا التوقيت المشؤوم وهي ان المواطن سيربح ساعة ضوءية طبيعية وسيمارس انشطة رياضية وترفيهية ولم تشر الى استطلاع المواطنين فمتى كان هذا الاستطلاع غريب امركم ليست لكم الجراة في اعلان السبب وراء الابقاء على هذا التوقيت لم يعد يربط المغرب اية صلة بتوقيت غرينيتش بل توقيت المغرب اصبح حسب رونو وبيجو وما جاورهما لسنا اغبياء السيد الوزير
جمال بدر الدين
كذب في كذب...
هذه هي الحكومات المغربية التي تقول بأنها لاتقبل الإشاعة والأخبار الزائفة من طرف المواطنين ولكنها تمارس الإشاعة والأقوال والاستنتاجات الزائفة لأنها تزاول السياسة أما المواطنين فلاحق لهم في مزاولتها...غريب كيف يقبل أناس على أنفسهم أن يصرحوا بأقوال وكلام لامصداقية له...فالقول بأن معظم المغاربة مع المسمى بالتوقيت الصيفي كذب صراح لأنه ببساطة لايستند إلى استفتاء عام يمكن لنتائجه أن تخبرنا برأي واضح للمواطنين المغاربة...أما القول بهذا الكلام دون استفتاء المواطنين المغاربة فهو كذب في كذب...انتهى الكلام.
موسى
الله المستعان.
أنا ماتشاور معايا حد. ولم يستطلع رأيي أحد.