قصة المغربي الذي قاتل مع الجيش الحر
الصورة من الأرشيف
أخبارنا المغربية
روت "المساء"، التي زارت منزل الانتحاري المغربي رشيد وهبي بحي برنسيبي بسبتة، حكاية المغربي الذي فجر نفسه، كواحد من المقاتلين في الجيش السوري الحر، في موقع عسكري تابع للجيش السوري في منطقة إدلب.
والتقت واحدا من أقارب الانتحاري وهبي، وعددا من جيرانه الذين رووا تفاصيل مثيرة عن حياته قبل التحاقه بسوريا للقتال.
وكشفت أن شبكة يديرها إسلاميون متشددون موجودة بكل من إسبانيا والعاصمة البريطانية لندن، كانت وراء تجنيد المغربي رشيد وهبي.
وأوضحت المعطيات، التي توصلت إليها اليومية خلال تحقيق حول المغاربة الذين يجري تجنيدهم بشمال المغرب وجنوب إسبانيا للقتال بسوريا، أن جهات طلبت من العائلة التزام الصمت وعدم الإدلاء بأي تصريحات سواء للمحققين أو لوسائل الإعلام.
وأكدت أن وهبي الذي يبلغ من العمر 32 سنة، وله زوجة وابنان، سبق أن حققت معه المخابرات الإسبانية بعد أحداث انفجارات قطارات مدريد، موضحة أنه لم يكن يدخل إلى المغرب، رغم أنه كان يعمل على بعد بضعة أمتار من البوابة الحدودية باب سبتة مخافة اعتقاله من طرف الأجهزة الأمنية المغربية.
صحف ـ متابعة
anouar
librahim adaba
hadak bi3da mata fi sabil wa7id al 9adiya kadafa3 i3liha o hada binisba ililo howa charaf dialo ana kayi7ya 3ala mabdae o kimot i3lih ama ant fayakfik ata3li9 wa lmohachada fisyadek lah ir7am achahid wilah yihlik dik ataghiya alahoma ahlik adalimin bi dalimin wa akhrijna minha salimin
شاهد حق
شاهد حق
عند قرائتي للمقال صدمت من السطر الأول حين قرأت عبارة منزل الانتحاري عوض منزل الشهيد، أصبح الشهداء إنتحاريون و الله عيب هذا التحريف و محاولة ترسيخ أن الإستشهاد في سبيل الظلم و الإستبداد إنتحار، و لكن لا خوف مهما طمسوا و حرفوا كما قال الرسول صلعم : الجهاد قائم إلى يوم القيامة.