مطالب للحكومة المغربية بتوضيح حقيقة “نصب الهولوكوست”!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
طالب حقوقيان مغربيان، الحكومة بإصدار توضيح حول الأخبار المتداولة عن عزم منظمة ألمانية بناء نصب تذكاري ومركز تعليمي لـ"الهولوكوست" قرب مدينة مراكش.
الناشط الحقوقي، حميد الوالي، حث الحكومة اليوم الأحد عبر الفيسبوك، على إظهار الحقيقة في ظل التقارير الإعلامية عن إنشاء نصب تذكاري لـ"الهولوكوست".
وتساءل عزيز هناوي، الكاتب العام للمرصد المغربي لمناهضة التطبيع قائلا "هل أصبح المغرب ماخورا للصّهينة والدعاية الصهيونية إلى هذا الحد".
وأوضح هناوي على الفيسبوك "ترى لماذا لا يتم بناء نصب تذكاري لضحايا الإرهاب الصهيوني النازي الحقيقي على مدى أكثر من 70 عاما بحق فلسطين الأرض والإنسان والمقدسات".
وتابع "لماذا لا يتم بناء نصب تذكاري لحارة المغاربة بالقدس، التي اغتصبها اليهود الصهاينة".
ودعا الحكومة إلى توضيح الأمر، متسائلا عن "علاقة المغرب بالهولوكوست حتى يتم بناء أكبر نصب له في العالم".
جمال
اسطورة
اسرائيل قامت على مجموعة من الاساطير من بينها الهولوكست و قد اشار الى ذلك مجموعة من الباحثين و المثقفين اهمهم روجي كرودي. العار ان يسمح المغرب ببناء هذا النصب على انقاض آلام شعب فلسطين الأبية. و العار أن يمر الأمر في تعتيم تام. لماذا لا تبني المانيا هذا النصب ب بولندا موطن المحارق على حد زعم اليهود.
الحداد مصطفى
النشطاء الحقوقبين بعض منهم يشتغلون على أجندات خارجيه يسترزقون منها. النصب التدكاري للمحرقه ستستفيد منه المنطقه سيشغل عده شباب عاطلين عن العمل .كما ستستفيد المنطقه من تدفق السياحه لزيارة موقع تذكار المحرقة. المغاربة لا تهمهم المحرقه لا من قريب ولا من بعيد المهم نستفيد من السياحة المغرب بلد التعايش للمسلمين واليهود والمسحين لا يجد مشكل.....
طرفة
ربما إشاعة لجس النبض
لا أظن أن المغرب حكومة و شعبا سيقبلون بهذا الذل و الهوان. ألمانيا إذا أرادت بناء تمثال الهولوكست فلتفعل ذلك في بلدها الذي فعل تلك الفعلة المزعومة. المغرب ليس مقاطعة من مقاطعات ألمانيا او أي بلد اخر... و لكن على السيد العثماني رئيس الحكومة ان يبين للمغاربة الحقيقة.
Inox
نريد أخبار عن "سْكيرجْ"المرْجو من يتوفّر على معلومات أو أي خبر يتعلّق به .. أن يتّصل ببرنامج مُخْتفون .. وشكراً؛ تذكرتُ شيئاً وهو أن نشيد فّاسا الذي يدّعي ويقولون فيه : المغْرب لنا لا لغيْرنا..يجب إعادة النظر فيما قالوا