بنكيران يلوح بورقة الاقتطاعات من الأجور و المتابعة التأديبية في وجه موظفي الدولة
بنكيران يلوح بورقة الاقتطاعات من الأجور و المتابعة التأديبية في وجه موظفي الدولة
أخبارنا المغربية
توصلت عدد من المؤسسات العمومية بمذكرة من رئاسة الحكومة مؤخرا، توضح أن كل موظف تغيب عن العمل دون ترخيص أو مبرر مقبول يعتبر مخلا بالواجبات المهنية، مما يتوجب معه اتخاد الاجرءات التأديبية والعقوبة المناسبة في حقه.
وحسب مذكرة رئاسة الحكومة، فإن الاقتطاعات ستكون من رواتب موظفي وأعوان الدولة والجماعات المحلية المتغيبين عن العمل بصفة غير مشروعة، مشيرا إلى أنه سيتم كذلك تفعيل الاقتطاع من الأجور في حالة استئناف العمل داخل الأجل القانوني من طرف الموظف الذي طبقت في حقه مسطرة ترك الوظيفة.
و سيتم تفعيل المراقبة اليومية لحضور الموظفين الفعلي في أماكن عملهم وقت الدخول والانصراف وخلال مواقيت العمل الرسمية وذلك تحت إشراف الرؤساء المباشرين، ويتعين لهذا الغرض اعتماد كل الوسائل الممكنة ولاسيما الآليات التكنولوجية كالكاميرات لمراقبة الحضور.
و تشير المذكرة أنه سيتم التطبيق الفوري لمسطرة الاقتطاع من أجور الموظفين المتغيبين عن العمل خلال يوم كامل أو فترة من اليوم، وبدون ترخيص أو مبرر مقبول، كما سيتم تحريك هذه المسطرة يتم في حالة التغيب المتكرر غير المبرر وكذا عند استئناف العمل بعد تفعيل مسطرة ترك الوظيفة، إضافة إلى أن تحريك المتابعة التأديبية في حق الموظف المتغيب بصفة غير شرعية لا يحول دون تفعيل الاقتطاع من الأجر.
أخبارنا المغربية - متابعة
مواطن بسيط
كل هذا جيد وضروري، وكل المواطنون يؤيدونه ويثمنونه، ولكن بدون المراقبة الصارمة والتفتيش السري المفاجئ والمستمر لا أمل في النتائج المرجوة... مراقبة دخول الموظفين وخروجهم من الؤسسات العاملين بها في الوقت القانوني بصرامة ممكن مثلا عبر اجهزة إليكترونة يوقع بواسطتها الموظفون ببصمات الأصابع الغير قابلة للتلاعب أو التزوير. هذا قد يضمن لك الدخول والخروج في الوقت، ولكن لايضمن لك أن يداوم الموظفون كل الفترة بين وقت الدخول والخروخ في خدمة المواطنين سوى التفتيش السري المفاجئ والمستمر، إضافة إلى عدم ترك نفس المفتشين في نفس المنطقة لمدة طويلة جدا درأً لبناء العلاقات المساعدة على الارتشاء. مواطن بسيط
majhoul
droit
بلاغ من مدينة طانطان هناك شخصان يعملان في إدارة وقاية مدنية واحد بدرجت نقيب اسم بنان بشير و أخر برتبت رقيب إسم فلال سيدي محمد يستفدان من الساعات الليلية وهما لايحضوران ليلا بل انهما يغادرن مركز عمل في ساعة 13h00 زوالا ليعودا في 10h00 صباح فالخسارة هي اان الشعب هو من يدفع الثمن لهؤلاء لكن هؤلاء يتغاضون ويحسبون انفسهم انهم يحسنون صنعا لكنهم لايحسنون سوى التهرب من المسؤولية التي انيط به
متتبـــــــع
البحث عن الهعنى
ينبغي تسليط الاضواء اولا على صيغة ونوعية هدا المستعار , اعتقد ان الاشباح لا تعني الموظفين المتملصين في اداء واجبهم . بل اوليك الدين لايظهرون حتى في الادارة ولا يعرفهم الا الدين يستخدمونهم او يوظفونهم . ونجدهم في البيوت وفي الضيعات او في ميدان السمسرة وفي اماكن لاتخطر على البال . وهدا الوباء يجب القضاء عليه اولا يالكشف عن اللوايح وتاضرب على ايادي كل المتسترين من الرؤساء المباشرين . والله في عونك يا سي بن كيـــــران .
مغـــــربي غيور
التوقيت الغير المستمر
ان هدا النوع من التوقيت الاداري يجب اعادة النظر فيه بكل تدبر وحكمة . كيف تتمكن الاجهزة الاكترونية مراقية الموظفين كاهم وهم في طريقهم الى بيوتهم لتناول الغداء تاركين وراءهم طوابر من المواطنين ينتظرون دورهم للحصول على وثيقة . الا ان هدا الموظف قد يغادر بلا رجعة والى الغد كما يحاو له . ويبقى المواطن المسكين لعبة تحت رداء هدا التوقيت الغير اللائق بتاتا في هدا البلد . وينبغي للحكومة التفكير في اللامبالات هده حتى تتمكن ضبط الامور كما ينبغي ويعرف المواطنون اوقات الدخول والخروج من الادارة العمومية والا فان هدا التلاعب سوف يؤدي بنا الى الفشـــل لا محـــالة . لمادا لم يطبق هدا التوقيت قي عهد السيد الوزير السابق جـــطو .....لان ..... والله ولي التـــــفيق .
detec/ my
tsara
وجب التبليغ :موظف تم إنهاء التحاقه بشركة العمران فاس وأحيل على وزارته الأم السكنى منذ يونيو 2012 ورفض الإلتحاق بمقر عمله المعين فيه منذ يونيو الى حد اليوم وتقول مصادر موثوق منها بأن الكاتب العام لهذه الوزارة اقترح عليه الإلحاق والإختباء بالوكالة الحضرية بفاس حتى لا يطلب منه مغادرة منزل المسؤولية الذي يحتله بدون حق منذ اعفائه من المسؤولية سنة 2008 ،اهذا حق ان يسكت عنه ام فساد يبلغ عنه يا نقابيوا الوزارة
محمد اضريف
هذه المذكرات والقوانين مليئة بالثغرات
أأكد أننا مع الإصلاح ولا شيء غير ذلك ، إلا أن مثل هذه المذكرات والقوانين مليئة بالثغرات أضف إلى ذلك أنها لا تطبق إلا على صغار الموظفين والمستضعفين والذين لا يتوفرون على مظلات و"طاقيات الإستخفاء"، أما الأشباح والعفاريت والتماسيح كما أسماهم رئيس الحكومة فلا يشملهم هذا القانون، فما العمل يا معالي الوزير ؟
abdo_1222
بنكيران والاقتطاع من الاجور....؟
بصراحة منذ توليه الحكم وهو يكرر هذه الجملة ولم يتحقق من تلك الوعود سوى اختلاق افكار وطرح مواضيع جديدة لا اساس لها من الصحة فاذا كان يثق في نفسه كثيرا فلا يردد دائما وأبدا هذه الكلمات التي لايخشى منها أي موظف كيفما كان ما عليه سوى البد في تنفيذ هذه الوعود التي وعد بها الموظفين او ما يطلق عليهم موظوا الاشباح وما اكثرهم في المملكة المغربية وموجودين بكثرة و.قد لايتصورها العقل المغربي ابدا .... وانا اعرف العديد من الموظفين والاساتذة وغيرهم فهم لايذهبون الى عملهم كثيرا تجدهم يوم يذهب ويوم لا وكان الامر اصبح عاديا بالنسبة له لماذا يحدث كل هذا.... لان العديد من الادرات والمديرات في كل البلديات والمدارس العمومية خصوصا متواطئون معهم ويساندونهم فيما يقومون به ولا يستطيع اي مدير كيفما كان ان يحاسب استاذ او موظف او أي كان على العطلة أو غيرها فكلهم اشباح خطيرون جدا ويجب معاقبتهم لانهم لا يبذلون أي جهد ولا نفيس في اكساب المال الحلال فم يحرمون مالهم بنفسهم دون عرق جبين .... اذا فهؤلاء الذين يقول عنهم بنكيران اشباح والله انهم اكثر من اشباح بل هم في نظري لايحترمون المهنة التي يعملون فيها فهم يتغاضون عنها ولا يعطون لها أية قيمة فكل شيء شيء لديهم سواء لافرق بينهم وبين الاخرين.... فانا أؤيد بنكيران على محاربة هؤلاء الاشباح فهم يشكلون الخطر على المجتمع المغربي لانم اناس لاضمير لهم همهم الوحيد هو الراتب الشهري فقط ... فيجب على الحكومة اتاذ كل القرارات الصائبة في كل هؤلاء حتى لا يعودوا الى تلك الفعلة الغير اخلاقية فكل يجب ان يؤدي ثمنه ...فاما ان يعمل بجد واخلاص واما ان يترك منصبه لشخص او لشباب ... هناك العديد من الشباب المتحمسون لديهم رغبة في العمل وهم مستعدون لذلك بكل روح قتالية أمنى من الحكومة ان تعيد النظر في هؤلاء لانهم لا خير فيهم ولا في مهنتهم اذا ما على الحكومة سوى محاسبتهم .... فالخسارة هي اان الشعب هو من يدفع الثمن لهؤلاء لكن هؤلاء يتغاضون ويحسبون انفسهم انهم يحسنون صنعا لكنهم لايحسنون سوى التهرب من المسؤولية التي انيط بها فنحن نعلم ان كل شيء ممكن في المغرب ليس هناك شيء اسمه مستحيل فكل شيء مباح لان المثل يقول ما دمت في المغرب فلا تستغرب ...نحن المغاربة نعرف كل شيء عن هؤلاء الاشباح لكن حان الوقت لمحاسبتهم والوقوف في وجوههم .... وكان الزمان يعود بنا الى عهود سابقة او الى عهد السيبة التي كان المغاربة يتخبطون فيها ....اذا فهؤلاء الاشباح هم جنود لا يجب التغاضي عنم قد يقومون بكل شيء لان هناك احزاب هي التي تدافع عنهم وتعطيهم الضوء الاخضر لقيام بكل شيء وهناك ايضا المحسوبية والزبزنية وووو فهذه هي علامة في انتشار هذه الظاهرة الخطيرة في المغرب ... لكن الحكومة المغربية لا تستطيع ان تحارب هذه الظاهرة لوحدها فيجب على كل من له يرة على البلد ان يقف معهم في محاربة هذه الافة وهي ىفة الغيابات المتكررة سواء الموظفين او الاساتذة بدون سبب ولا مبرر وهذا ما يقلقنا نحن ... اذا فالحكومة تحتاج الى وقت كبير وكبير جدا حتى تتمكن من السيطرة على هذا السرطان التي انتشر بشكل مريع بين اوساط الموظفين الاشباح يالهم من اشباح لا يخافون الله ولا من الناس...........ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم