جهة مراكش آسفي تتصدر لائحة الحصيلة الصباحية للإصابات الجديدة بفيروس "كورونا" وهذا توزيع الحالات حسب باقي جهات المملكة

جهة مراكش آسفي تتصدر لائحة الحصيلة الصباحية للإصابات الجديدة بفيروس "كورونا" وهذا توزيع الحالات حسب باقي جهات المملكة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـ الرباط  

 أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 84 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد إلى حدود الساعة العاشرة من صباح اليوم الأربعاء، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 16 ألفا و 181 حالة.

وحسب الحصيلة الرسمية التي كشف عنها قبل قليل، فقد جاء توزيع الحالات على الجهات وفق ما يلي  :

الدار البيضاء سطات 24.60% -  3981 / بزيادة 9 حالات

طنجة تطوان الحسيمة 19.97  %  - 3231 / بزيادة 28 حالة

مراكش آسفي 17,84 % -  2887 / بزيادة 30 حالة

الرباط سلا القنيطرة 12.83 % -  2076

فاس مكناس 11,49 % - 1859 / بزيادة 13 حالة

العيون الساقية الحمراء 5.07  % - 820

درعة تافيلات 3,63 % -   587

الشرق 1,81 % - 293 / بزيادة 1 حالة

بني ملال خنيفرة 1,09 % -  176

كلميم واد نون 0,91 % - 147 / بزيادة حالة واحدة

سوس ماسة 0,63 % -   102 

الداخلة واد الذهب 0,14 % -  23 / بزيادة 4 حالات


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

ايمداحن الحسن

الوحدة والتضامن

المرجو من جميع المواطنين الالتزام بالاجراءات الصحية وإلا ستقع الطامة الكبرى

2020/07/15 - 07:32
2

ولد البلاد المواطن

الالطاف الالهية

كل ارجاء البلاد وبلا استثناءات تكاد تعيش أوضاع عادية بلا الحد الادنى من بروتوكول الإجراءات الوقائية من كوفيد19 المستجد، هذا هو الواقع ما يحمينا لحد الساعة هي الالطاف الالهية، وسلوكياتنا كمغاربة تطرح اكثر من علامة استفهام بشأن هل من الضروري أن نكون تحت ضغط السلطة المحلية واجهزتها من القوات المساعدة والامن الوطني لنمتثل مثلا لاجراء وضع الكمامة والتباعد الاجتماعي ومسافة الامان؟؟؟؟ سيما في ظل كون فءات اجتماعية واسعة تضررت اقتصاديا بشكل فادح على صعيد توفير الحد الادنى من ضروريات العيش، واي عودة لحالة الحر الصحي تعني مزيد من تازيم الاوضاع الاجتماعية، وهو المعطى الذي يفرض التقيد بالاجراءات الوباءية تلقاءيا تفاديا للعودة للمرحلة الأولى .... التي تبدوا احتمالاتها كبيرة التحقق والتي تؤشر عليها البؤر الوباءية التي تنفجر كل مرة مما يجعل فصل الخريف القادم حابلا باخطار وتهديدات حقيقية لسلامة ساكنة هذا الوطن وفداحة اقتصادية واجتماعية يصعب التكهن بنتاءجها.

2020/07/15 - 09:34
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات