قاتل الطفل عدنان ينحدر من القصر الكبير .. وتساؤلات حول عدم التبليغ عنه من طرف زملائه في السكن وفي العمل!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ طنجة
علمت "أخبارنا" أن قاتل الطفل عدنان بوشوف البالغ من العمر 24 سنة، ينحدر من مدينة القصر الكبير، حيث انتقل مؤخرا إلى مدينة طنجة من أجل العمل في أحد المعامل بالمنطقة الصناعية.
وقام الجاني باكتراء منزل في حي الزموري رفقة ثلاثة أشخاص آخرين ، وهو المكان الذي استدرج إليه الطفل عدنان ومارس عليه شذوذه الجنسي قبل أن يقتله خنقا ويدفنه في مكان قريب من سكن أسرته بنفس الحي .
التفاصيل الغريبة لهذه الجريمة أثارت تساؤلات رواد بين مواقع التواصل والرأي العام المغربي ، مرتبطة بعدم التبليغ عن الجاني ، خاصة من طرف شركائه في السكن وزملائه في العمل وصاحب المنزل الذي يكتريه، رغم تداول صورته بشكل واضح على مواقع التواصل .
كما استغرب فايسبوكيون من صمت معارفه وأقاربه وجيرانه بالقصر الكبير، منذ انطلاق حملة البحث عنه بعد اختفائه الاثنين، وهو ما يجعلهم متواطئين بصفة أو بأخرى في قضية التستر عن مجرم متورط في قضية هزت الرأي العام الوطني.
Mourad
[email protected]
اقتبس كلام طبيب جراح وجهه لمريض أجرى عليه عملية جراحية على أذنيه " لا تخف من العملية فإذا لم تنجح فإنك لن تخسر شىء يذكر سوا حاسة السمع لانه اصلا " ما بقا ما يتسمع" لهذا الشاطره الراي .يجب اعدام هذا الوحش .رحمك الله ايها الطفل و اسكنه فسيح جناته والهم ذويه الصبر والسلوان.
Fathi
الإعدام هو العدل
حقا انه خبر مؤلم ومحبط وأمر خطير ان تحصل هذه الجريمة النكراء في بلدنا. نتمنى الا تتدخل مرة أخرى جمعيات الأرتزاق لتبحث عن مبرر للمجرم الجبان. لا بديل عن الإعدام ومن حكم بغير ذلك فهو مساهم في المنكر. رحم الله الشهيد واسكنه فسيح جنانه والهم أسرته جميل الصبر السلوان
Mohamed france
قاتل الطفل عدنان
هذه الجريمة النكراء،دليل قاطع على تورط المنظومة الأمنية والقانونية،وما يسمى بوزارة حقوق الإنسان،ذلك لانه منذ فترة التناوب الأولى والمغرب بدا ينعرج اجتماعيا الى الفوضى الخلاقة التي يصطلح عليها في بلادنا (بالسيبة) ٠يوميا تقترف العديد من الجراىم الجنسية من هتك أعراض أطفال صغار(ذكورا وإناثاً) وخطف بنات في مقتبل العمر والاعتداء على متزوجات،وقد امست هذه الممارسات الإجرامية أموراً عادية،ذلك ان المجرم يعرف سلفا ان اقسى العقوبة التي ستناله لن تتعدى ستة اشهر،وتحول الى شهر أو شهرين بعد ان ينقذه العفو الملكي٠القانون وضع للردع وحماية المواطنين،ولكن لا نستغرب في المغرب لان الحقوق بيع وشراء،ان كنت ميسورا فالكل يدافع عنك،انطلاقا من المحاضر الأمنية الى جلسات القضاء٠الإعدام لهذا النوع من البشر هو الحل الأمثل،والله عز وجل لما قال في محكم القران(ولكم في القصاص حياة يا اولي الألباب) كان يهدف الى الردع و حماية المجتمع،وقد كانت المرأة تسافر في الصحاري والأدغال ولا احد يجرا على الاقتراب منها،ليس ايمانا وورعا بل خوفا من العقاب٠المجتمع المغربي ان لم يعد الى سيادة القانون،والى تطبيق الحدود دون تدخل ممن كان،والله سينهار وسيتفكك،لان الشعب سياتي يوم وسيتنتفظ ومن ثم لا احد يمكنه اكتشاف الغيب
Taza haut
لا حول و لا قوة الا بالله
نستغرب من هذه الظاهرة التي انتشرت في المجتمع المغربي بعد عهد الحسن الثاني و اصبح هناك من يشجع على الشدود و يحميه و نتأسف للمنظومة الامنية التي عهدناها رجال احرار غيورين على شرف المغاربة و نأكد مرة اخرى استغرابنا من من يحمي هؤلاء و اكيد ان بالمغرب رجال لن ترضى هذا الذل و جاء الوقت ليقف القاضي وقفة مغربي حر و يصدر احكام تعبر عن الرغبة في اجترار هذا الوباء الخطير الذي يضرب بقوة سمعة الشعب المغربي من الالف الى الياء الا اذا كان رجال الدولة نفسهم يعانون من الشدود
فارس
[email protected]
دابا والله إلى باقي معارفين والو !!! إسم الشركة اللي كتخدمو ،، زملاء العمل ،، عائلتو ،، صحابو ... باقين ما عارفين والو ... الصحافة ما قلبات فوالو .... هدشي كيخلع ...!!!!
ء
ء
الرجل الذي ظهر في الكاميرا ينفي تورطه في الجريمة....غريب