فيروس "كورونا" يودي بحياة 3 أطباء مغاربة كبار في يوم واحد
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الدار البيضاء
فقد المغرب أسماء وازنة في مجال الطب، أمس الجمعة، حيث فارق الحياة، ثلاثة أطباء وأساتذة بكلية الطب بمدينة الدار البيضاء، متأثرين بإصابتهم بفيروس كورونا.
ويتعلق الأمر بالبروفيسورة فاضمة عبي، أول امرأة جراحة بالمغرب وأستاذة علم التشريح سابقا بكلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء، والبروفيسور بنزاكور، أستاذ جراحة العظام والمفاصل، والدكتور الحمداني ، أستاذ سابق في أمراض الجهاز الهضمي بكلية الطب والصيدلة بالبيضاء.
ونعى العديد من الأطباء المغاربة وكذا طلاب كليات الطب أساتذتهم بمنشورات على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث قدموا التعازي الحارة لعائلات الراحلين وذويهم، واصفين إياهم بشهداء الواجب الإنساني والمهني.
المحق المواطن
يجب علينا الا ننساهم
رحمهم الله، مثل هؤلاء الذين تعلموا وعلموا وراحت روحهم أثر هذا الوباد القاتل يجب علينا نحن المغاربة، مواطنين، شعبا وحكومة ووزراء وطلاب واساتذة وجامعات ومدارس عليا وهيئات مدنية واحزاب الا ننساهم وان نحيي روحهم وعملهم بكل الوساذل، وهؤلاء هم الذين يجب أن تكتب اسماء الشوارع الكبرى وأسماء الجامعات وأسماء صالات البرلمان ومدارج الجامعات بأسمائهم لنقرأها وعندما نقرؤها لا نحس بحرج بل باعتزاز كبير وليس كاولائك الذين كتبت اسماءهم على شوارع بعض المدن القريبة من العاصمة. تغمد الله روحهم بالرحمة والغفران والمغفرة.
الرجاوي
خسارة كبرى
إنا لله وإنا إليه راجعون والله لأدمعت عيناي وحزن قلبي عند سماعي موت أساتدة كبار في ميدان الطب هدا أمر الله الله يرحمهم جميعا ومن الصعب أن تفقد طبيب لأن المهنة الشريفة والجليلة والإنسانية هي الطب الله يحفظ لنا الأطباء والممرضين الدين يوهبون حياتهم من أجل حياة الآخرين.
Hamid france
مهزلۃ
وفی النهایۃ تصرف الملایین علی المغنیین من الذرجۃ التانیۃ ویحرم منها أبطالنا الأطباے والممرضین الذین ذفعوا حیاتهم من أجل حمایۃ الوطن من الجاٸحۃ هنا فی فرنسا حیت أعیش أصبح الحق لكل اجنبي اشتغل في زمن الحجر الصحي الحق في الجنسیۃ الفرنسیۃ وبذون عراقیل