أطباء يطالبون وزير الصحة بوقف بعض برامج طب الأعشاب بالإذاعات الخاصة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
ناشد مجموعة من الأطباء المغاربة وزير الصحة المغربي الحسين الوردي من أجل وقفمجموعة من البرامج الإذاعية التي تقدم فيه وصفات الطب بالأعشاب.
وأضافت يومية أخبار اليوم أن الأطباء عللوا طلبهم بالمخاطر الكبيرة التي قد تسببها تلك الوصفات للمواطنين خاصة وأن الذين يقدمونها قد لا يكونوا على دراية كبيرة بهذا العلم المتشعب.
واعتبر المحتجون أن هذه البرامج تقدم التداوي بالأعشاب على أنه الحل السحري و البديل للطب الحديث ، مما يحمل الكثير من المغالطات لمستمعين والذين قد يوقف بعضهم برنامجه الدوائي معرضا حياته للخطر.
محمد ناجي
كذب الأطباء
لا يخفى على أحد أن رغبة الأطباء في وقف تلك البرامج المفيدة هي ليست، كما يدعون ، المحافظة على صحة المواطنين فعلا. فهذا وهْـمٌ وادعاء كاذب، لأننا جميعا نعرف أن معظم الأطباء في المغرب ابتعدوا عن شرف المهنة وغايتها النبيلة في رفع المعاناة عن المرضى والمتألمين، إلى العمل بكل الوسائل ، ولو كانت غير مشروعة ، من أجل الإثراء الفاحش والغنى السريع. فسمعة أطبائنا في المغرب لا تختلف عن سمعة قضائنا، ولا عن سمعة أمننا.. إنها ثلاثة مجالات لا يكن لها المواطنون ما يجب أن يكون لها من تقدير واحترام، وذلك نتيجة خروج كثير من المنتسبين لهذه المجالات الثلاثة عن رسالتهم الإنسانية النبيلة وتبنيهم لصفات الجشع وجمع الثروات بالباطل، بدل تحليهم نأخلاق المهنة ومبادئها النبيلة السامية . وهي غاية (أي الجشع والرغبة فيالإثراء السريع) لا يتورعون من أجل تحقيقها عن سلوك أي طريق، ولو كان ذلك على حساب العدالة والنزاهة، أو على حساب حفظ أمن المواطنين وحمايتهم من المجرمين والمنحرفين، أو على حساب سلامتهم الطرقية من المتهورين، أو حتى على حساب صحتهم وتعريض أجسادهم لأضرار خطيرة، أو مضاعفات لم تكن ضرورية، حتى إنك تجد المريض يدخل عند الطبيب فيتبين له أن غاية الطبيب لم تكن مساعدته على الشفاء بقدر ما كانت استغلال معاناته لسلبه أكثر ما يمكن سلبه من مال؛ حتى إن منهم من يزعم للمريض أن حالته تقتضي عملية جراحية مستعجلة، بينما تكون الحقيقة الطبية خلاف ذلك، حيث يمكن علاجه بالدواء عن طريق الفم أو الغرز.. وكذلك بالنسبة لأطباء التوليد، حيث يلاحظ أن عمليات التوليد بالجراحة في المصحات الخاصة تكاد تصل إلى نسبة ثمانين في المائة .. في حين أنها عمليا، وطبيا لا يمكن أن تكون أكثر من عشرين في المائة... لذلك فإن هؤلاء الأطباء الذين يزعمون أن غايتهم هي صحة المواطنين؛ إنما يكذبون؛ لأن غايتهم في الحقيقة هي إرجاع المرضى لوصايتهم، وليبقوا تحت رحمتهم يستنزفونهم كا يشاءون، وذلك بعد أن استشعر الأطباء نفور المرضى منهم، والنقص الحاصل في زبنائهم . ولو كان هؤلاء الزبناء الذين فروا من عياداتهم إلى البرامج الطبية في الإذاعات، قد وجدوا خيرا في عيادات أولئك الأطباء، لما نفروا منها، ولما فروا منها للبحث عن علاجهم ودوائهم في مكان آخر. أما الكذبة الثالثة التي كذبها الأطباء في هذا الخبر فهي قولهم بأن هذه البرامج تقدم نفسها على أنها الحل السحري والبديل للطب الحديث. وهذا كذب وافتراء على هذه البرامج. فأنا من المدمنين على الاستماع إليها، لم أسمع قط بمثل هذا الادعاء من أي مقدم لهذه البرامج. فهذا كذب عليهم وافتراء في حقهم . ونافلة القول، وللشهادة للحقيقة والتاريخ؛ فإنني من المرتاحين إلى وصفات تلك البرامج التي يقدمها أشخاص متمكنون من مادتهم، فقد وجدت عليها كثيرا من الراحة، ودون أي متاعب جانبية، كما وجدت زوجتي فيها شفاء مريحا لانتفاخ في رجلها بمعالجته موضعيا بنبتة توضع على الرجل، حيث أصبحت رجلها بعد أيام قليلة في حالة جيدة، وبعد أيام أخرى، أصبحت في حالة جيدة جدا، وازداد التحسن يوما بعد آخر حتى وصلت إلى حالتها الطبيعية تقريبا، أي بنسبة 90 في المائة طبيعية.. والباقي يتحسن قليلا قليلا .. هذه البرامج لا تزعم أبدا أنها وصفات سحرية.. وإنما تقول بأنها وصفات طبيعية، وأن مردوديتها ليست فورية؛ بل هي تستغرق وقتا أطول نسبيا من العلاج الكميائي . وأصحابها ينصحون باستعمال تلك الوصفات الطبيعية بمقادير مضبوطة. وهذا هو نفسه ما يفعله الطبيب عندما يصف لك دواء كيميائيا ويعطيك المقادير: أن تأخذ قرصا أو اثنين مثلا قبل كل وجبة. والمريض الذي يتناول جرعات أو مقادير أكثر من التي يصفها له الطبيب يكون هو المسؤول عن خطإه . كذلك المعالج بالأعساب، يقول لك خذ 100 غراما من الزعتر، و 50 غراما من أزير مثلا، وانقعهما في لتر من الماء بعد عسلهما جيدا، واشرب منه نصف كأس كل يوم فإنه يسهل الهضم. فهذا ـ على سبيل المثال طبعا ـ ليس فيه نوع من ادعاء وصفة سحرية أو غيرها. ونحن المغاربة منذ نعومة أطفالنا ونحن نتناول الأعشلب الطبية، سواء مع الشاي أو مع الحريرة أو مع الببوش (الحلزون) أو نتناولها خالصة ... دون أن تشكل لنا أي خطر على صحتنا .. لو نصح الأطباء، لما هجرهم المرضى.
Marocaine
Médecins arnaqueurs voleurs
Personnellement je ne fais pas confiance au médecins tous ce qui les intéressent c'est le fric pas la personne, ce sont des arnaqueurs et voleurs d'argents on voit dans le malade une victime et un moyen de faire fortune, visite a 250 dh radio a 500 dh analyse a 2000 dh chez un copain qui dispose d'un labo même si le malade a besoin seulement d'aspirine en suite liste de médicaments qui coûtera 1000 dh chez la pharmacie au dessous qui appartient a sa femme ou son fils ou copain pour avoir commission, les médecin chez nous sont des samsar mnt plus médecin, je suis pour le traitement avec les plantes médicinales en plus ceux qui passent sur la radio sont des docteurs aussi pas des 3achaba
drissia
tadaoui bel a3chab
na3am ba3d l ahyan yakounou tadawi bel a3chab moufida lihada latebaa kaystankroun hada tadawi li ana lmarid mnin kayji bin yadin tbib bhal ila jat chi hamza bin yadih o kaybdaw y bi3ou o ychriw fih waila kan ma3andou yarmiwah bara takou allah ya ayouha l atebaa fi anfoussikoum
Salwa
Conseils Dr Jamal Skalli
Salam, J'ai testée moi même ainsi que mes amies plusieurs recettes de Dr Jamal Esskali. Elles sont magnifiques. Je le remercie infiniment de ces conseils gratuits ! Laissez ce monsieur en paix! ce sont des plantes que nos grand-mère utilisent depuis des années. Il faut donner importance aux vrais problèmes qui se passent aux hôpitaux. Regardez , à la maternité, il y a des femmes harcelée Merci de votre réactivité. .
مسلم
ماشاء الله اتهمكم صحة المواطن ام جيوب المواطن كفا من التبعية المطلقة للغرب بتجريب مختلف الادوية على الشعب. الصين الدولة العظمى اكثر من 80% من شعبها يتداوى بالاعشاب. لماذا لاتساندون الرجل (الدكتور) في ابحاثه و اكتشافاته و تقننوها. لماذا لا ترأفو انتم بالمواطن بأثمانكم الخيالية، الكشف 250 درهم و عدد المكشوف عنهم يتعدى المآت في اليوم، لماذا لا تصرحون للدولة مداخيلكم الخيالية.