تعيين "القاضي مول الصباط" نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية الصويرة

شيء عادي

عادي في بلاد تفشت فيها الرشوة و الزبونية والمحسوبية ، عادي في بلاد يطبق فيها القانون على العامة فقط هذا وإن طبق و لكن الحمد لله ما هي إلا دنيا فانية و الحساب عند العزيز الجبار

الشكوى لله تعالى هو الواحد القادر على رد الحقوق لأصحابها

اللهم إن هاذا منكر أخي هشام. فوض أمرك لله ؛ إن العدالة الإلاهية هي القادرة على رد الإعتبار لك

Justice corrompue

Comment peut on demander justice à une justice elle même corrompue jusqu'à l'os. Vous payerez tôt ou tard, vous paierez de votre santé ou de votre bonheur

mahma yakoune

فقدت التحكم في قعر مؤخرتها فقدت التحكم في قعر مؤخرتها

وما قول الشهود

سمعنا عبر وسائل الإعلام أقوال الضحية.. وسمعنا عبرها أيضا إنكار القاضي. والطرفان معا يذكران أن الواقعة كانت بحضور شهود من رجال الشرطة ومشغل الضحية. فما أقوال هؤلاء الشهود؟ هل استمع المجلس الأعلى لهؤلاء الشهود؟ على كل حال إذا كان القاضي بريئا مما اتهمه به الميكانيكي فلابد من متابعة الميكانيكي بالوشاية الكاذبة، وتشويه سمعة قاض . وهذا ـ أي المتابعة ـ من واجب النيابة العامة؛ حتى ولو لم يقدم القاضي شكاية بالميكانيكي، لأن الخبر وصل إلى علمها، ومهمتها تطبيق القانون، والسهر على تطبيقه ولو من تلقاء نفسها. إذا فعلت النيابة العامة هذا، فسيعلم الناس أن حكم المجلس الأعلى نزيه وعادل... وهو ما نتمناه، ليس لفائدة القاضي أو ضدا على الميكانيكي ؛ بل لصالح العدالة. وأما إذا " ضُـمِــسَــت" القضية، وأسكِـتَ الميكانيكي بأي طريقة من الطرق ... فكلام آخر.

[email protected]

في المغرب للأسف نجد الناس المتعلمة هي الغير مربية إلا من رحم ربي ففي مدينة كلميم وقعت واقعة رآها الناس بأم أعينهم في مقهى يجلس المحافظ على كرسي ويضع رجليه فوق الطاولة التي يأكل عليها الناس فلما قال له النادل أن ينزل رجليه من الطاولة قال له الغير محافظ الا تعرفني أنا المحافظ أجابه النادل باحترام انت محافظ في مكتبك ليس هنا فبدأ المحافظ يشتمه ويسبه أمام الملأ بعبارات لا يسعني القول إلا لا اله إلا الله محمد رسول الله وكان سيضربه لولا دركي كان يجلس معه هو اللذي منعه.

عدالة لصالح فراعنة بلد مكلوم بالفساد

العدالة و التنمية ديال الخــــــرا حاشاكم

الحلم الدي لا يتحقق

هل يتساوى الميكانيكي بالقاضي في بلد اخر ممكن رئيس دولة وعاطل اما في المغرب الحلم الدي لا يتحقق