لاماب: الملك تأثر بخطإ العفو عن الوحش دانييل وسيحدد المسؤوليات ولا تسقطوا في يد خصوم المغرب وتلطخوا صورته
أخبارنا المغربية
خلف إطلاق سراح مواطن إسباني، اغتصب أطفالا مغاربة وأصدرت في حقه العدالة المغربية حكما بالسجن لمدة 30 سنة، في إطار العفو الملكي بمناسبة عيد العرش عن 48 مواطنا إسبانيا، تأثرا بالغا في صفوف أوساط حقوق الإنسان وجمعيات الدفاع عن الطفولة وخارجها.
إنه ثأثر مشروع، خاصة وأن إطلاق سراح هذا الشخص يتنافى مع الروح والفلسفة والمسعى الإنساني للعفو الملكي في أسسه وكما يتجلى تاريخيا في الحياة الاجتماعية والقضائية المغربية. فهو يدعم الحق وليس الظلم، ولا يمكنه أن يمس بكرامة الضحايا.
وفي هذه الحالة، فإن تحقيقا معمقا سيحدد، طبقا للقانون، خلال الأيام المقبلة بدون شك، المسؤوليات وجوانب الخلل التي أفضت إلى هذا الوضع المؤسف، والذي يعكر الطمأنينة والسكينة ويعرقل جهود المواكبة النفسية للأسر التي كان أطفالها ضحايا لهذا المغتصب.
لقد شمل العفو الملكي الصادر بمناسبة عيد العرش مواطنين إسبان كانوا يقضون عقوبات في مؤسسات سجنية مغربية بعد زيارة الملك خوان كارلوس الأول للمغرب في سياق تعزيز وتمتين العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين البلدين لما فيه المصلحة العليا للأمتين.
وقد تقدم العاهل الإسباني بطلب للعفو عن مواطنيه لأسباب إنسانية أو صحية.
ومن البديهي أن حالة مغتصب الأطفال ما كان ينبغي أن تدرج ضمن لائحة المستفيدين من العفو اعتبارا لطبيعة وخطورة الجرائم المقترفة ولمدة العقوبة المحكوم عليه بها.
إن التعبير عن التأثر المشروع الذي خلفته هذه القضية يجب أن يتخذ الأشكال التي تسمح بها دولة الحق والقانون والتي توفرها حياة اجتماعية منظمة وإمكانيات العمل الجماعي التي يتيحها القانون في بلد ديمقراطي.
يجب تحكيم العقل. فهذا الزخم الصادق من التضامن مع الضحايا لا ينبغي البتة أن يمنح خصوم بلادنا المعروفين وأعداء أمتنا المألوفين فرصة ذهبية للإساءة للمغرب وتلطيخ صورته وصورة مؤسساته لكون مبادرة إنسانية نبيلة راسخة في تقاليد ملكية لها قيم إنسانية عريقة، قد شابها خطأ في التقدير ارتكب على مستويات من التنفيذ.فالتحقيق سيحدد لا محالة ، وبدقة ، مستوى وأهمية هذا الخطأ في التقدير وعلى أي مستوى حصل هذا الخطأ من اجل تحديد المسؤوليات.
إن صاحب الجلالة الملك محمد السادس ملك أبان، على الدوام، عن حس إنساني فريد إذ ما فتئ يعبر، يوميا ومنذ اعتلائه العرش بل وقبل ذلك، عن مواساته وتعاطفه مع ضحايا نوائب الدهر، فهو يدعم بشكل متواصل الأشخاص الأكثر هشاشة الذين يستفيدون من تضامن وطني واسع النطاق، ويكن لشعبه محبة خالصة وعميقة بإمكانها تحمل كافة التضحيات.
إن الإقدام على محاسبة سياسوية رخيصة لجلالة الملك بسبب هذه القضية غير اللائقة ينم عن جهل كبير بالقيم الحقيقية التي تتشبع بها الأمة المغربية وعن عدم تبصر، قد يكون متعمدا على اعتبار سوء النية التي تحكمه، أمام حقيقة التزام الملكية المغربية إزاء شعبها وتشبث هذا الأخير بمؤسساته كما يجسدها صاحب الجلالة الملك محمد السادس. إن بلاغ الديوان الملكي كان واضحا في تقييمه لهذه القضية : " لم يتم بتاتا إطلاع صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بأي شكل من الأشكال وفي أية لحظة بخطورة الجرائم الدنيئة المقترفة التي تمت محاكمة المعني بالأمر على أساسها".
واضاف البلاغ أنه "من المؤكد أن صاحب الجلالة لم يكن قط ليوافق على إنهاء إكمال دانييل غالفان فينا لعقوبته بالنظر لفداحة هذه الجرائم الرهيبة التي اتهم بها
ABDELALI ASFI
AKHBARONA
اتضنون ان الملك كان سيعفو عن هدا المجرم ... اتضنون ان الملك له الوقت ليتفحص ازيد من 1000 ملف لكل المعفو عنهم في ربع المملكة .. الحمد لله ان الملك استفاق لهؤلاء التماسيح التي تجرئت على جلالته و اعلى سلطة البلاد . اود ان تنزل اشد العقوبات على هؤلاء الظالمين حتى يكون عبرة لاتباعهم . كما جاء في الاية الكريمة (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
مغربي
عدالة عمر
في أحدى الليالي كان سيدنا عمر بن الخطاب يدور حول المدينة ليتفقد أحوال الرعية , فرأى خيمة لم يرها من قبل فأقبل نحوها متسائلا ما خبرها فسمع انينا يصدر من الخيمة فازداد همّه.. ثم نادى فخرج منها رجل فقال من انت ؟ فقال : انا رجل من احد القرى من البادية وقد اصابتنا الحاجة فجئت انا و اهلي نطلب رفد عمر ..فقد علمنا ان عمر يرفد ويراعي الرعية . فقال عمر : وما هذا الانين؟ قال : هذه زوجتي تتوجع من الم الولاده فقال : وهل عندكم من يتولى رعايتها وتوليدها؟ قال : لا .. انا وهي فقط . فقال عمر : وهل عندك نفقة لإطعامها؟ قال : لا. قال عمر : انتظر انا سآتي لك بالنفقة ومن يولدها. وذهب سيدنا عمر الى بيته وكانت فيه زوجته سيدتنا ام كلثوم بنت علي بن ابي طالب فنادى : يا ابنة الاكرمين ..هل لك في خير ساقه الله لك؟ فقالت : وما ذاك؟ قال : هناك مسكينة فقيرة تتألم من الولادة في طرف المدينة. فقالت : هل تريد ان اتولى ذلك بنفسي؟ فقال: قومي يا ابنة الاكرمين واعدي ما تحتاجه المرأة للولادة . وقام هو بأخذ طعام و لوازم الطبخ وحمله على رأسه وذهبا. وصلا الى الخيمة ودخلت ام كلثوم لتتولى عملية الولادة وجلس سيدنا عمر مع الرجل خارج الخيمة ليعد لهم الطعام. خرجت ام كلثوم من الخيمة تنادي: با أمير المؤمنين اخبر الرجل ان الله قد اكرمه بولد وان زوجته بخير عندما سمع الرجل منها (يا امير المؤمنين) تراجع الى الخلف مندهشا فلم يكن يعلم ان هذا عمر بن الخطاب فضحك سيدنا عمر وقال له : اقرب. . أقرب.. نعم انا عمر بن الخطاب والتي ولدت زوجتك هي ام كلثوم ابنة علي بن ابي طالب. فكرّ الرجل باكيا وهو يقول : آل بيت النبوة يولدون زوجتي؟ وامير المؤمنين يطبخ لي ولزوجتي؟ فقال عمر: خذ هذا وسآتيك بالنفقة ما بقيت عندنا.... . (ان سألوك عن أمير المؤمنين قل رحمك الله يا عمر )
atif
ibn kiran tanger
la9ad taasafto limahasala ma3a mortasib atefal waataasafo li3aiilati dahaya walaadono ana malikona mohammad 6 3afa 3anho mota3amidan farobama yakono khataaho warobama yakona la wafijami3i ahewal kolo insan yokhetie walefadila anya3etarifa bikhataiih wama3alayna ila an nosamih
hsmsy
para el llamado mentirosamente daniel
Seguro que eres basura separatista, idiota manipulado; en una palabra: “polizpal” mendigo sin dignidad, y marioneta barato de vuestros amos argelinos y españoles, a los que pagáis sus limosnas humillantes con vuestros culos y cuños y los de vuestros hijos e hijas sin condiciones, ni sociedad civil viva y honorable que se levante contra eso como la esta haciendo la sociedad marroquí ahora. claro, con excepción de los secuestrados contra sus voluntades en la gran carcel tinduf
tot
[email protected]
khasso yrja3 lhabs 3ad nhasbo li ghlat