البرلماني المخمور يعود إلى البرلمان تحت لواء “الإستقلال”

البرلماني المخمور يعود إلى البرلمان تحت لواء “الإستقلال”

أخبارنا المغربية


        حل يوم أمس الثلاثاء 18 أكتوبر بقاعة البرلمان أثناء انعقاد جلسة مناقشة قوانين الانتخابات، البرلماني “ادريس البقالي” المطرود من حزب التجمع الوطني للأحرار بسبب ولوجه قبة البرلمان وهو في حالة سكر يوم افتتاح الدورة الاستثنائية للبرلمان الشهر الماضي.و أثناء أشغال جلسة أمس الثلاثاء شوهد البرلماني “إدريس البقالي” ، وهو في حالة غير عادية، لكن هذه المرة كان محكوما من طرف صديقه الجديد “حميد شباط”، الذي جلس إلى جانبه طيلة أشغال الجلسة، وقد بدى الاثنان طيلة تواجدهما بقبة  البرلمان وهما في عناق حار و انسجام حميمي .و إلى ذلك أكد نواب من حزب التجمع الوطني للأحرار خبر إلتحاق البرلماني المذكور عن مدينة تاونات بصفوف حزب الإستقلال بمباركة الإستقلالي “حميد شباط.


عدد التعليقات (5 تعليق)

1

abou ben

ان شاء الله قريبا غادي نسمعو بللي عفى عليه الله من الشراب اوولا تيشم راه برلماني كلشي رخيص عندو مزيان منين ولا كليان

2011/10/19 - 05:08
2

رضى

لا حول ولا قوة إلا بالله هذه هي السياسة عند الإستقلاليين.مبدؤهم الغاية تبرر الوسيلة.الأستقلال لا يمكن أن يثبتوا على أي مبدأ.

2011/10/19 - 11:34
3

lhassan

غريب امر احزابنا اذا صح الخبر لم يعد يهمها سيرة وسلوك مناضليها ولا تولي للاخلاق العامة اي اعتبارو اعمتها الكراسي والحصول على الاغلبيات ولو تلطخت سمعت المنتسبين الها اين نحن من الاحزاب في الدول الديمراطية التي يستقيل مناضلها اذا صدرت منهم افعال مشينة دون اجبار لحزب على فعلذلك ابمثل هذه السلوكات سند الثقة الى اعمل السياسي وتخليقها

2011/10/20 - 06:08
4

مغربي متفرج

وافق شن طبقة

2011/10/20 - 10:53
5

الأستاذ داوود

متى أصبح البرلمان كباريه؟ متى سمح المواطن المغربي البسيط في طبعه،والعفيف في أنافته،بالتصويت على مثل هذه العينةمن ًالبرلمانيين ً الطائشين لتمثيله و الدفاع عن آماله و طموحاته البسيطة والمشروعة في العيش الكريم؟ ألا يعلم هؤلاء البرلمانيون أنهم أوكلوا وتقلدوا أمام الأمة وأمام الله مهمة سامية اٍسمها: تمثيل الأمة في مؤسسة وطنية عليا؟أم أن المواطن ومشاعره لا يقاس لها وزن اٍلا في المناسبات و المواعيد الاٍنتخابية؟أظن أن تفعيل ثقافة المحاسبة،أصبحت ضرورية وملحة مع كل المستهثرين بالاٍحترام الواجب للمسؤوليات،ومعاقبةالأحزاب السياسية التي لا تقيم غربلة حقيقية أثناء اٍسناد التزكيات ،لاختيار النخبة الحقيقية،اٍذا كانت فعلا أحزابا مواطنة ولها مشاريع مجتمعية حقيقية،فالمواطن المغربي أصبح واعيا بواقعه،وسلطته قوية في المحاسبة من خلال صناديق الاٍقتراع ،فالصوت الذي يملكه رقم صعب في الحصيلة الاٍنتخابية،فحذاري من الاٍستهانة باصواتكم،فهي مصدر عزتكم أو مذلتكم...موعدنا 25 نونبر القادم

2011/10/20 - 12:43
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة