نزوح لسكان تنزيضا إلى فم الحصن واعتصام أمام مجموعة مدارس إمي اوكادير

المشكلة كماهي:امي أوكادير بها 13 معلما النيابة الاقليمية أوصت بأن يعمل 11معلما بالمركزية و2 بالفرعية /تنزيضة/ حسب المعنيين يتم اللجوء الى النقط التي يتوفر عليها كل معلم في اسناد القسم العملية مرت بكل شفافية فما على المعلمتين الا الالتحاق بالفرعية لكن نفود الرئيس ومعارفه التي لم يسخرها في جلب طبيب لمدينته ولم يستتمرها في جلب حصة معطلي فم الحصن من التوضيف ولكن وضفها بكل وقاحة ضد ارادة السكان واطفالهم من اجل معلمتين ليس لديهما الضمير المهني المفارقة المضحكة ان سيادة الرئيس وحزبه يريد اقامة قسم بتغيرت و يقف حجرة عثرة امام استفادة اطفال تنزيضا من التعليم الدين يتوفرون عاى قمسمين ومند مدة.

ان المتتبع لواقع التعليم لن تنطلي عليه اكاديب البعض،ان من يتحمل المسؤولية في هدا هو الوزارة الوصية لانها لاتريد او لم تستطيع تطبيق القانون،فحسب المعنيين يتم اللجوءالى النقط التي يتوفر عليها كل معلم في اسناد القسم وعليه من سيدهب الى تنزيضا هو هنا المعلمتين المبجلتين اللتان تتمتعان بنفود قوي يحميهما من تنفيدهما لواجبهما المهني والضحية هم اطفال تنزيضاوالمفارقة ان هتان المعلمتان تنتميان الى حزب يترأس مجلس البلدية واحداهما عضو فيه وتدعي انها ناشطة في العمل الجمعوي (هنا انكشف زيف ادعائها لان من مباديءالعمل الجمعوي التضحية ونكران الدات كيف ان تعلق الامر بواجب لاتريد تأديته ) الدي دوره السهر على مصالح السكان فعوض الضغط عليهما لتحمل مسؤوليتهما يتم استغلال كل مايتمتع به سيادة رئيس المجلس البلدي من معارف على مستوى دوائر القرارالعليا لمنع التحاقهما بعملهما في خارق واضح وسافر لقرا رات الوزارة ،وقبله للامانة التي انتخبوا من اجلها.

بكل بساطة انها الفوضى العارمة وحل ترقيعي فوضوي واستعراض للعظلات من طرف معلمتين ومن وراءهما يفترض انهما اجابتا عن سؤال يطرح دائما قبل الدخول الى مراكز التكوين الا وهو لماذا اخترت التعليم والجواب ...الله اعلم اين التصريحات التي اعطيت للتلفزة اين العمل الجمعوي وهل يعلم من يشجع ويقف وراء عدم التحاق المعلمتين ان هذا اجرام في حق تلاميذ تنزيضة

السؤال الذي يجبب طرحه على المسؤل في مجموع مدارس امي اوكادير لمذا يعمل ما بوسعه لإرسال هاتين المعلمتين كل سنة الى هذه الفرعية معى العلم انه لم يسبق ان سبقهما اي معلمة الى هذه الفرعية منذ افتتاحها وجذير بالذكر ان المسؤل نفسه عارض بشدة ارسال احدى المعلمتين الى الفرعية وذالك قبل ان تتموقعع في الحزب المنافس لحزب المدير الم يجد السيد الا المعلمتين لإنتقام ام ان قرار ارسالهما اتخد في احدا مقاهي فم الحصن

القانون الجاري به العمل في متل هكدا حالات واضح ولايحتج لتوضيح وحسبه فما على المعلمتين الا الدهاب لتأدية واجبهما المهني قبل ان يكون انساني ،اما الساعون لتغطية عدم التحاقهما على ان المدير هو من يريد ارسالهما فهو تغطية للشمس بالغربال،فهل هناك من تطوع للدهاب لتنزيضا من المعلمين وقال له المدير لا،حتى نقول انه يصر على دهابهما طبعا لا فكل المعلمين متمسكون باماكنهم ومعهم الحق في دلك،اما اصرارهما على عدم تنفبد القرارات ولم يتخد قرار في حقهما هدا يدعوا للتوقف عنده ويطرح اكثر من علامة استفهام اكيد واكيد جدا ان هناك تدخل قوي يحميهما ويوفر لهما غطاء ومعروف من كان وراءه فكل سكان فم الحصن يعلمون دلك،اما من يقول ان تنزيضا منطقة عسكرية ولايجب دهاب المعلمتين اولا نقول انه واجبهما العمل في اي منطقة ومن اجل هدا تتقاضيان اجرهما تانيا وهو الاهم ان اولئك الاطفال لم يخرجوا من تحت الارض اكيد ان هناك امهات واخوات يعيشون معهم ام انهما اسمى واحسن من كل تلك الامهات الشريفات؟