مزوار ينوي زيارة باريس و لقاء نظيره الفرنسي لتجاوز الأزمة الديبلوماسية بين البلدين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
يبدو أن المغرب عازم على تخطي الأزمة الديبلوماسية مع فرنسا بعد فتور دام حوالي سنة، حيث من المنتظر أن يزور صلاح الدين مزوار وزير الشؤون الخارجية والتعاون هذا الأسبوع فرنسا، حيث سيلتقي، على الخصوص، بنظيره الفرنسي لوران فابيوس.
و أكد مزوار، في تصريح صحفي أن هذه الزيارة ستشكل مناسبة "للوقوف على مختلف أوجه تعاوننا الثنائي، وذلك في السياق الخاص والأليم الذي تجتازه فرنسا".
كما أضاف الوزير أن الزيارة تعكس الإرادة الراسخة والصادقة للمغرب في تجاوز تام ونهائي للعوائق التي يمكن أن تعرقل التعاون بين البلدين.
وسبق لمزوار أن زار فرنسا الأسبوع الماضي لتقديم تعازي المغرب الرسمية للرئاسة الفرنسية، بعد الأحداث الأليمة التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس.
و تأتي هذه الزيارة سعيا للتقارب بين البلدين بعد الأزمة التي نشبت بينهما ، في فبراير من السنة الماضية، عقب محاولة الشرطة الفرنسية مداهمة مقر إقامة السفير المغربي في باريس، لتخطر عبد اللطيف الحموشي، مدير المخابرات المغربية الداخلية الذي كان في زيارة رسمية، بضرورة الحضور إلى جلسة استماع أمام محكمة فرنسية، ليجيب على اتهامات بالتعذيب في حق مغاربة.
samir
[email protected]
le but est claire et nette c est lutter contre les crimes organiser et l echange juridique entre deux pays
anis
غير معقول
السلام عليكم بالنسبة لي وأنا متأكد أن الكثير سيكون متفقا معي . لمذا نحن من يذهب إلى فرنسا أولا وكأننا نحن من أخطأ في حقهم . من المفروض أن يزور وزير خارجيتهم أو الرئيس بنفسه ليصلح الأخطاء السياسية و الدبلوماسية والإعلامية التي كانت ضد المغرب خاصة وأننا دائما نسعى مع كل الدول الحفاظ على حسن الجوار والاحترام المتبادل والتعاون مع الجميع في الضراء قبل السراء ولم نوجه إعلامنا ولا سياسيينا ضد أحد كما نقوم سياية الدولة المغربية على عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى إلا في إطار الإتفاق المسبق بينها وبين الدول ومن المفروض أن تعلم الدولة الفرنسية قواعد التعامل مع الدول مهما كان ترتيبها وقوتها في العالم بكل احترام والمغرب دولة مستقلة يرعى الكثير من أهل فرنسا بالمغرب مستثمرين أو سياح أو مقيمين ... كما يجب أن تعلم فرنسا بأن زمن الإستعمار قد ولى رغم المشاكل الإقتصادية للدول الفقيرة التي تجعلها تدور في فلك الدول الكبرى والقوية إقتصاديا ووجب أن نذكر فرنسا لو لم يكن الجنود المغاربة ما استقلت من الاستعمار النازي ولولا المغاربة ما تمكنت من بناء ما حولته القنابل إلى ركام وما نشاهده الآن من تطور عمراني وأيضا من الإستفادة من عقول المغاربة في بناء قوة إقتصادية وسياسية . أحمد الله وهذا ليس تملقا ولكن فخرا أننا نتمتع ببصيرة ملك شاب استطاع بحنكته رد الإعتبار لقيمة المغرب والذي لا ولن يقبل من إية دول أو حكومة أن تهين المغرب أو تتعدى على مكتسباته واحترامه وثوابته الوطنية .
عبروتي طريميشة
الخنوع
وعلاش ما يجيش هو الى المغرب ليقدم الاعتذار للشعب المغربي .لقد قلنا من قبل ان اللوبي المغربي المفرنس الذي يستحوذ على السلطة الاقتصادية والثقافية والسياسية سوف يرغم الحكومة الضعيفة على الخنوع لفرنسا .لانه لا يقدر ان يعيش بدونها فمصالحه وأسراره في فرنسا .ولتذهب الكرامة والنخوة المغربية والعلاقة المتوازنة الى الجحيم .
Mghribi
Lach ghadi
Lach ghadi 3andhom??! Wach mafikom nafss..homa li khasshom ijiw 7it homa li m7tajinna daba..en plus dik lwazira l9arda dyalhom chab3att fina ma3your...jou3i fkarchi w 3nayti f rassi