اختيار المغربي أحمد أبو طالب أفضل مسؤول محلي في هولندا
اختيار المغربي أحمد أبو طالب أفضل مسؤول محلي في هولندا
أخبارنا المغربية - و م ع
اختارت المجلة المهنية "بينينلاندس بيستيور"، وهي أسبوعية موجهة للمسيرين والموظفين، عمدة مدينة روتردام الهولندية أحمد أبو طالب، وهو من أصل مغربي، كأحسن مسؤول محلي في هولندا.
وأعلنت المجلة، اليوم الاثنين، أن أبو طالب تقدم على زملائه أرنو بروك (دوردريخت)، وإيبرهارد فان دير لان (أمستردام)، وهنري لينفيرينك (لايدن)، وبيتر دين أودستين (كرونينغين)، وبيتر فان دير فيلدين (بريدا) ويان فان زانين (أوترخت)، الذين كانوا مرشحين لنفس اللقب.
وحسب المجلة فإن اختيار العمدة المغربي - الهولندي جاء بناء، على الخصوص، على النتائج التي حصل عليها بفضل الإدارة الجيدة للمدينة، معتبرة أن ذلك يفسر أيضا بما يتحلى به من خصال "الصدق والنزاهة" وأنه كان قادرا على منح روتردام "الوجه الذي تستحقه".
ويتعلق الأمر بثاني لقب يحصل عليه عمدة روتردام في غضون شهرين، حيث حصل في شهر دجنبر الماضي على لقب شخصية السنة في هولندا لعام 2014 من قبل مجلة "إلزفيي" الهولندية.
وقد تم اختيار أحمد أبو طالب، الذي يعتبر أول مغربي ومسلم يتم تعيينه عمدة مدينة أوروبية كبيرة، في يوليوز 2014 من قبل مجلس المدينة على رأس بلدية العاصمة الاقتصادية لهولندا لولاية ثانية. وستنتهي ولايته الحالية في يناير سنة 2015.
Marocain
بوطالب
ان الدولة الهولندية لها باع في السياسة وهي تغازل كل واحد يقوم بمسح الحذاء ولكن لاتتردد ان اخطء الخادم ان تقيله من منصبه مهما كان عمله في السابق لانهم يريدونك دائمافي قفص الذل الهوان وووولهذا سترون باعينكم ماذا يكون مصير بوطالب عند اقل غلطة وعلى الدولة المغربية ان تاخذ حذرها من هذا الرجل ولكن القنصلية المغربية برتردام ادرى به .
Najib Le Rifain
C'est l'un des dirigent qui font la fierté des marocains à l’Étranger
C'est l'un des dirigent qui font la fierté des marocains à l’Étranger,sans la corruption,sans la triche il figure parmi les champions de la gestion publique aux pays bas! il est l'une des figures de la réussite de la diaspora marocaine à l’étranger...DÉMOCRATIQUEMENT élu à la tête de la deuxième plus grande ville de HOLLANDE " Rotterdam" dont il est LE MAIRE depuis des années,il a été réélu ce qui fait la preuve saisissante que les marocains sont capables d’être des exemples,si la volonté et la crédibilité sont au rendez-vous devenir MAIRE d'une grande ville comme Rotterdam n'est pas chose facile,surtout en étant d'origine marocaine...comme il disait lui même « il se met en situation comme il était dans une voiture qui roule qui avance,mais il n'oublie jamais de regarder dans le rétroviseur » allusion à ses origines marocaines...etc