بنكيران : هما جابو العيالات للرباط و أنا جيت للنساء د الرشيدية
بنكيران : هما جابو العيالات للرباط و أنا جيت للنساء د الرشيدية
أخبارنا المغربية - متابعات
انتقد رئيس الحكومة و الأمين العام لحزب العدالة و التنمية عبد الإله بنكيران ، بشكل لاذع المسيرة التي نظمتها بعض الفعاليات السياسية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة و قال " إلى هما قدرو يديو العيالات للرباط أنا جيت للنساء د الرشيدية ".
و تحدث بنكيران لجموع المواطنين بمناسبة تأسيس الكتابة الجهوية بجهة درعة تافيلالت، حيث عبر عن استيائه من الإستغلال السياسي السيء الذي قامت به المعارضة للمسيرة النسائية يوم 8 مارس بقوله " إلى هما عطاوهم الفلوس وخلصو ليهم الكار أنا جبت ليكم المحبة ديال الله ".
وقال بنكيران " كيفاش بغيتوني مانفرحش و ما نبكيش ما نرقصش منين نشوف المغاربة فرحانين بالمجئ ديالي "و أضاف " بعد ما فاجأتني الدشيرة الجهادية هاهي الرشيدية تقول نحن كذلك".
mona
hada howa tbarhich
had lablad kasha rjal ymachiwha machi brahach walina bhal ila qalsin f chi hamam wi lkasalat kayadanzo hada howa li kayqololo tbarhich siyasi chaab kaymout b laasa laral wi lqahra wi homa kaydahko alina alah yakoud fikom lhaq kolkom mafikom rbah maradich nsawat ala hta barhouch fikom
BEN ABDESLAM
Liberté pas l'anarchie
اليوم لا يستطيع أحد أن يحجب عن المغاربة، كما عن غيرهم ممن يهمهم ما يقع في المغرب، أن حزب العدالة والتنمية على الرغم من كل ما قد يُقال عن حداثته في المشهد السياسي، وتواضع كفاءة كوادره في مجالات بعينها، أضاف إلى رصيده مكتسبات جديدة، بعد أن نفض في قومته الثانية الكثير من الغبار عن هوية هذا البلد وعرّى الكثير من مظاهر الخلل وكشف الكثير من مواطن الضعف وفضح الكثير ممن استغلوا الغبار والخلل والضعف ليبنوا أمجادا لهم ولعائلاتهم الصغيرة والكبيرة والسياسية أيضا، بعيدا عن عموم أبناء الشعب فاتسعت الهوة شيئا فشيئا وكادت تنفجر الأوضاع لولا الألطاف الإلاهية والإجماع على الملكية
زيزو و النملة
و حكاية الابتدائي
حكاية زيزو و النملة في الابتدائي من منا لا يتذكرها كان يرقص. ،،و النملة تكد لجمع الأكل السنوي و النملة في الجبل ليست هي النملة في المدينة ،ً،،نملة المدينة. أصبحت "شنيولة" نملة الجبل و الريف. و البوادي نملة تخرج من الان الي فصل الشتاء لتجمع. المؤونة التي تعيلها طيلة السنة ،،ًو التدفئة للبيت ،،و شنيولة تخرج. لتمص دماء. الكبار و خاصة الأطفال الصغار المتخلي عنهم. خارج التغطية في حين زيزو يرقص في كل مكان. في البيت ،،في المهرجانات ،،ً و يعود للبيت اما ان يجد ًً،،ًنملة،،ً أعدت له أكلا شهيا،،،،او شنيولة. تطالبه بالهدايا و الورود و الروائح او مص الدماء طول الليل ان لم يجد مبيدا بجانبه اسأل نفسك،،،ًعندك ،،،نملة ،،ام. ،،،شنيولة
سعيد نزاطى
[email protected]
الى صاحب التعليق رقم 1 و الله انك انسان عديم التربية و الاخلاق لان هدا الرجل الدى تسبه هو رئيس حكومة بلادك انتخبه المغاربة و عينه صاحب الجلالة و ادا كنت فعلا تريد الخير لبلدك فقدم البدائل بدل السب و الشتم الدى لن يفيد المغاربة فى شىء و لكن بتصرفك هدا بينت لنا انك عميل مدفوع الاجر و لن يصدقك احد فلعنة الله عليك الى يوم الدين انشرى يا اخبارنا.
متعحب
غريب امر البعض من المعلقين
في كثير من التعليقات( يبدو اصحابها من العدالة والتنمية او متعاطفين معه او مع احد افراده) يطلب فيها المعلقون بالبدائل والحلول الناجحة من الاخرين اي من المعارضة او من المنتقدين او من الملاحظين . الغرابة : هل يريدون ان يحكموا ويتقاضون مقابلا ماديا ومعنويا والاخرون يفكرون ويتعبون لياخد البيجيدي الغلة ويرملهم القشور مثل هذا يدلل على ان هناك امرا ما لذا هذا المعلقين او لربما لايريدون فهم السياسة وطريقة عملها. فهي منافسة في :من يحسن تدبير الشأن العام. والا لماذا ما يسمى بالتصويت العقابي او اسقاط الحكومات او اسقاط مرشحين او تحالفات سياسية ...... اظن مثل هؤلاء يطلبون المستحيل
ahmed tinghir
hokoma fi9I
HAD DERS ASI BENKIRAN RAH GOLTIH CHAL HADA WACH KAYN CHI JADID ORINA HNT IDIK