جماعة العدل و الإحسان تستعد لتنظيم تظاهرة \"كبرى\" قريباً
سعيد بورجيع
وهكذا يتبين أن المركزيات النقابية المذكورة (ا.م.ش ) (كدش ) (فدش ) مخترقة حتى النخاغ من أعضاء (جماعة العدل والإحسان )، ومن خلالها يتم تمرير كثير من المغالطات والمشوشات على المطالب النقابية المشروعة والتي تتحول بفعل هؤلاء إلى مزايدات تروم الفتن والإفتتان وتحقيق التعبئة لمشروعها من حيث لا يعلم من يسقط في فخ هذا التوجه الذي لا يحسن غير هذا النوع من العمل بالمرموز الذي لا يفهمه إلا أصحابه منهم كما يعتقدون، ولكنهم لايعلمون أن غالبية المواطنين واعون بما يحاك ضد مصلحة الوطن والمواطنين في إطار ثوابت البلاد والعباد كما هو الشأن في كل دول العالم. أتريدون أن نكون استثناء ونرتمي في أحضان من يدفعون بأقوالهم وأفعالهم الحربائية هذا الوطن الحبيب إلى المجهول؟ إنه الخبال المؤدي إلى الوبال لا قدر الله. \"فهل أنتم منتهون\"؟
khtira
بسم الله عجب كل العجب للتحليل الذي قرأته وأفرأه لمعظم من \"يححلل\" وضع الجماعة بيد أنه يحرم على نفسه الوصول لكنه الامر وحقيقته. لقاءات الجماعة النقابية لا تنقطع لكل القطاعات وعلى جميع الأصعدة. لقد أثبتت الأيام ان قراءة الجماعة للوضع المعتمدة على المنهاج النبوي صحيحة،عندما كان طلبتها يتحدثون عن قرب التغيير ونهاية عهد الظالمين كان الأمر حلما واليوم تزلزل عروش الطواغيت وينق بعضها على بعض وكل منها ينادي:نفسي نفسي... كرسي كرسي دقت ساعة التغيير فلا راد لقضاء الله وقدره مهما كان الثمن مهما كان الثمن مهما كان الثمن
مهتم
بعد رؤيا 2006 هاهي الجماعة تطلع علينا اليوم بكبرى 2012 ....فلا رؤيا كانت ولا كبرى ستكون