\"ناشطون فايسبوكيون\" جميعا: مصطفى الرميد وزيرا للعدل أولا بلاش
أخبارنا المغربية - متابعة
أقام ناشطون مقربون من حزب العدالة والتنمية صفحة على الفايسبوك للتضامن مع مصطفى الرميد الذي تحفظ عليه القصر بخصوص اقتراح استوزاره على رأس وزارة العدل. وقال الناشطون في صفحتهم "جميعا: مصطفى الرميد وزيرا للعدل هي دعوة لحكومة بوزراء الشعب، وزراء يعبرون عن واقع المغاربة وهمومهم الحقيقية، حكومة ناجحة تملك قرارها، و بأيادي نظيفة".
هذه الحملة ستحرج كثيرا قيادة الحزب في حال إذا ما سلمت الوزارة لحزب الاستقلال ورضخت لتحفظ القصر. وقد عبر مواطنون عن تذمرهم من استبعاد الرميد "أنا ما صوتش عليه ولكن إيلى ما داروهش فوزارة العدل راه ما كاين والو راه المغرب مازال كيحكمو فيه بالتيليكوموند مستشاري القصر" تقول سيدة مراكشية، فيما توقع مواطن آخر أن يكون لهذا القرار عواقب وخيمة "كان الأمل المتبقي في إصلاح قضاء فاسد ومتعفن وإذا لم يستوزر فلا إرادة لإصلاحه"، واعتبر استبعاده رسالة أن دار لقمان ستبقى على حالها "يريدون أن يستبعدوه حتى يستمر القضاء فاسدا متحكما فيه".
وعبر هؤلاء عن خشيتهم من أن تسند حقيبة العدل إلى حزب الاستقلال، مطالبين الحزب بالخروج إلى المعارضة إذا ما استنفذ خياراته التفاوضية.
عنوان الصفحة
http://www.facebook.com/pages/%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9%D8%A7-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%85%D9%8A%D8%AF-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B4/151187101656459
نورالدين مشدوفي
ن تخلى السيد بنكيران عن الرميد فعار عليه المغاربة مصممون على ان يكون السيد الرميد على راس وزارة العدل نحن الشعب ونحن من اعطينا التزكية لهدا الشخص فلا مجال للمراوغات انكشف كل شيء والايام حبلى بالمفاجات لايمكن لاحد ان يتدخلوفي رغبة الشعب من اليوم فصاعدا كيفما كان مركزه وعلى حزب العدالة والتنمية ان يتشبث بثوابثه ومرتكزاته واننا انتخبناكم لثقتنا برجالكم ....................
tadlaoui
Il est de l interet du regime que le changement commence aujourd hui le cangement est inevi table et s impose au fur et a mesure et doit sinstaller malgre tout alors il vaut mieux l accepter d une maniere amere que d ecouter le peuple crier IRHAL et la fitna naitra .... conseil amical faites le changement en rempant avec le passe des ministres propres et desirant travailler dans la clarte et la transparence LE MAROC N EST PLUS UNE VACHE A TRAIRE
أحمد بن علي
الرميد وكنزة الغالي وكحيل وأزين لا يليقون بمنصب وزاري مؤهلات ضعيفة في قطاعات حيوية غارقة في المشاكل