الحركة الشعبية تعتمد على ممثلة معروفة كوكيلة لائحة لحصد الأصوات
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
وضع محمند العنصر الأمين العام لحزب الحركة الشعبية ثقته في الممثلة المغربية المعروفة بشرى أهريش لقيادة لائحته الانتخابية بمقاطعة باب المريسة بسلا خلال الاستحقاقات التي باتت على الأبواب.
بشرى أهريش اختارت حزب السنبلة في أول تجربة سياسية لها، حيث يعول الحركيون على شهرتها وشعبيتها من أجل استمالة أصوات الناخبين بسلا.
عبد الله
كل المغاربة يعرفون أن شباط هو ألذ أعداء بنزيدان السياسيين . ولذلك يرى المتتبعون أنه لو صوت الناس بكثافة على حزب الميزان فسيجن جنون بنزيدان وسيلطم وجهه وسيشحب لونه ويسشد شعره و ستتبدل حالهوتسوء وسيطلق العنان لحماقاته بالسب والشتم وسيكون المغاربة كلهم بعد ذلك أمام فرجة هي اشبه بحلقات جامع الفنا حيث لن يستطيعوا إمساك نفوسهم من الضحك ، وذلك هو المشهد الذي ينتظره المغاربة ويتمنون ألا يحرموا منه
عبروتي طريميشة
الاستهتار
لو كان القضاء في المستوى وكان عدد من الأعضاء والرؤساء يقبعون حاليا وراء القضبان لما اقترفوه من نهب وفساد واضحة للعيان لما لوحظت هذه الهرولة والتهافت نحو اللعب في هذه المسرحية .لكن مع الأسف المساءلة والمحاسبة منعدمة والفساد يصول ويجول بكل حرية .هل يعقل ان جميع مسيري الجماعات كلهم ملاءكة .فملفات الفساد اقبرت واصحاب السوابق يتسابقون على الانتخابات بكل استهتار واحتقار المواطنين
abdo
in lam tastahyi fa f3al machiaat
فهذا المؤمن الذي ألقي في قلبه نور، فرأى به الحق حقاً والباطل باطلاً، لا يتأثر لا بتقاليد ولا بعادات ولا بأهواء، الناس الآن عباد لأحدث الأزياء، امرأة مسلمة ترتدي ثياباً فاضحة، حجتها أنها هكذا رأت في كتب الأزياء، حسناً أين دينكِ؟ أين مرضاة ربكِ؟ أين سعيكِ إلى الجنة؟ أين التزامكِ بالإسلام؟ لا ترى, فالمؤمن يرى أن طاعة الله هي أثمن شيء، أما غير المؤمن يرى صرعات الأزياء، يرى العادات والتقاليد السائدة، غير المؤمن إمعة, يقول: أنا مع الناس، إن أحسن الناس أحسنت، وإن أساؤوا أسأت، وكل إنسان يقول لك: هكذا الناس، هكذا نشأنا، هكذا جميع الناس، كلهم على خطأ, هذا أعمى البصيرة، قال تعالى: ﴿فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ﴾ [سورة الحج الآية: 46] فليس في حياة المؤمن تقليد أو هوى ولا شبهة, تحول بينه وبين طاعة الله، ولا شهوة تمنع تنفيذ أمر الله، ولا تقليد يريحه عن بذل الجهد في تلقي الأحكام من مشكاة النصوص، هذه بصيرة الأمر والنهي، الأمر والنهي فوق كل شيء. أكثر كلام يقال: ماذا نفعل نحن مضطرون؟ طيب أين المجاهدة؟ أين مجاهدة النفس والهوى؟ لأتفه سبب يقول لك مضطرين، ليست هذه هي الضرورة، الضرورة التي ذكرها الفقهاء: أن تخشى الهلاك أنت وأهلك ومن تعول, جوعاً وعرياً وتشرداً، هذه الضرورات التي تبيح المحظورات، أما لأتفه سبب تأكل المال الحرام؟ لأتفه سبب تداهن على حساب دينك؟ لأتفه سبب تنافق؟.
صوفيا
آش داك لسياسة
طفرتيه ف تمتيل باش دوز لسياسة..كتلمق لفركوس باش يعملها ديما فأفلامه..نفاق..شكون لي غيصوت ليك لازين لا فصالة بحال طيابات حمام