هذا ما قـاله القاضي الهيني بعد قرار عزله !
هذا ما قـاله القاضي الهيني بعد قرار عزله !
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ م . بنصالح
بعد اعلان قرار عزله ، كتب القاضي محمد الهيني، على صفحته الفايسبوكية قبل قليل : "اخواتي اخواني لا تحزنوا واستمروا في رسالتكم ونضالكم وساكون دوما معكم قلبا وقالبا ,وافرحوا لقد اراحوني ونزعوا عني عباءة ظلام واجب تحفظهم وفكرهم السياسي البائد ونزوعات جهلهم بالدستور والقانون ومتاجرتهم بالدين".
و أضاف النائب السابق للوكيل العام للملك باستئنافية القنيطرة : "اسعدوا فاني والله سعيد جدا وكان ولادة جديدة كتبت لي اليوم ;فقد بدا الاصدقاء والصديقات افواجا يهنؤونني ويهنؤون والدتي في البيت وكذا الهاتف".
لا لإخراس الا صوات النيرة
دول تتقدم و تسمو بمفكريها ودول تغوص قي براثين التخلف و الفوضى و العنف بجنوحها نحو الاستبداد. كنا نامل ان يرجح صوت العقل على نزعة الانتقام و أن تحفظ للفضاة كرامتهم وان يؤخذ برأيهم خدمة للعدالة لا أن ينكل بهم.
مواطن
هذا ما قـاله القاضي الهيني بعد قرار عزله المزيد: https://www.akhbarona.com/politic/154801.h
تحية اكرام واحترام من أب معطلة من أصحاب محضر 20 يوليوز وهده شهادة في حقه ممن يعرفونه .أقسم برب العزة أن هدا القاضي ما مد يده يوما على المال الحرام أو ستطاع أي أحد كيفما كانت سلطته في الدولة أن يخضعه لكي يحكم لصالح أحد من معارفه.فلا يصدر اي حكم حتى يتأكد من الظالم ومن المظلوم.فهدا القاضي مات أبوه وهو إبن الخاسة من عمره وتكفل به أحد المحسنين حتى أكمل دراسته بتفوق وحصل على الدكتورة وهو لم يكمل الثلاثين من عمره.إنه بار بأمه وإخوته فلا يدهب لعمله إلابعد أن يقبل رأس أمه ويها.فكل من يعرفه يجله ويحترمه.
عز العرب
الإحساس بالظلم ...بدل محاربة الفقر واللا أمن وواللاعدل والأمية والجهل والأوساخ والأزبال ومحاربة الذين آغتنوا بأموال الشعب ولا زالوا يمتصون دماء هذا الشعب المغلوب على أمره ...من مستشارين جماعيين وبرلمانيين ووزراء و..يحاربون الريع ...نجدهم يحاربون الكلمة مهما كانت هذه الكلمة التي صدرت من هذا القاضي فهي ليست مثل الفعل والنهب والسرقة للمسؤولين الذين فقروا الشعب وآمتصوا دماءه ....لماذا لم يعزل المستشار الراضي وآبريجة وكل الذين نهبوا أراضي الدولة وسرقوا أموال الشعب ...
الطاهر
لا لإخراس الا صوات النيرة
دول تتقدم و تسمو بمفكريها ودول تغوص قي براثين التخلف و الفوضى و العنف بجنوحها نحو الاستبداد. كنا نامل ان يرجح صوت العقل على نزعة الانتقام و أن تحفظ للفضاة كرامتهم وان يؤخذ برأيهم خدمة للعدالة لا أن ينكل بهم.