شباط : "المخزن" يريد من حزب البام أن يحتل الرتبة الأولى في الانتخابات المقبلة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
يبدو أن الضربة الموجعة التي تلقاها حزب الاستقلال بعد عزل رئيس جهة الداخلة الخطاط ينجى، أربكت حسابات حميد شباط و دفعته إلى إطلاق مدافعه نحو مختلف الاتجاهات.
و في حواره مع يومية المساء، وجه شباط هجومه نحو حزب البام، حيث اعتبره بالإضافة إلى كونه حزبا غير عاد، اقوى من مؤسسة رئاسة الحكومة.
كما قال شباط أن حزب الأصالة و المعاصرة هو من يعين المسؤولين في وزارة الداخلية وفي المؤسسات العمومية، و أن "المخزن" يريد منه أن يتصدر الانتخابات المقبلة.
Moha
لم أكن أعرف ان للبام كتائب لكن اتضح ذلك جليا في تدخلاتهم في مجموعة من المواقع الالكترونية وليسوا فقط كتائب بل لحاسي الكابة بالدارجة المغربية ، المقربون من القصر بمساعدة الداخلية خططوا بدقة لتقليم أظافر حكومة بنكيران بتقليص صلاحيات رئيس الحكومة وخلق نزاعات هامشية لتشتيت العمل الحكومي . صراحة بنكيران ورفاقه جاؤوا لإطفاء الغضب الشعبي على بعض رموز الفساد وكذالك على رموز البام كالهمة تلذي انسحب بخفة الفهد من المشهد السياسي وانزوى يهندس من وراء حجاب ،وإليكم من يحكم في المغرب وبلا متديرو راسكوم مضبعين. الحموشي :الامن الداخلي واستقرار البلاد ليس لينعم تلمغاربة بالأمن فنحن البيطاء آخر من يفكر فيه المتنورون ولكن الامن لكي يضمن المليارديرون وأصحاب رؤوس الاموال سلم المواطنين ؛العبيد؛ بالنسبة اليهم ليشغلوهم في ظروف لاحقوقية ،لا ضمان لت اجرة مزيانة لا صراىب تؤدى إلدورادو وصافي ، لهذا فالامن ليس للمواطنين بل لاصحاب الاموال. الهمة : الشامان الأكبر قلبوا على ترجمة شامان فغوغل ؟ المهندس لتعين الولاة والعمال ومسير الداخلية وليس حصاد اخنوش وزير الفلاحة العصب الاقتصادي للمغرب الماجدي منظر المشاريع الكبرى للمغرب بنكيران عطاوه صندوق المقاصة وملف التقاعد لضرب شعبيته بالفن فكفاكم يا مستعبدين من البلابلا الخاوية وبراكا من تمجيد البام رغم اني ليت مع بنكيران ولكن البام خطر على تماسك المغرب .
hadi
لابد لاعطاء فرصة للحكم للاصالة والمعاصرة مثل الآخرين وعند ذلك ننتقده اما انه حزب التحكم فمن يتهمه بهذا فما هو الا بهتان واذا كانت لكم الشجاعة فسموا الاشياء بمسمياتها فهل العماري يتحكم وله القوة لذلك اما عن نشاته فجل الاحزاب خرجت بدعم من السلطة وحتى العدالة والتنمية مؤسسها الخطيب وهذا في صالح الوطن فكما هو معلوم فعدد المصوتين في الانتخابات كان قليل جدا وهذا يعني ان الناخب غير مقتنع بالاحزاب القديمة لهذا لا بد من ارجاعه الى التصويت وذلك بالبحث عن حزب جديد من الشعب والذي رفضته بعض الاحزاب خوفا على منافستها اما التشكي فلم يعد يقنع احدا ومن يخاف التماسيح فهو غير قادر ويجب ترك المسؤولية لآخر قادر على تخويفها او سحقها وربما جعلها اليفةههه
سمير
ما لايدرك كله لا يترك جله.بالنظر لخيبة الامل التي اجترعناها بعدما منحنا اصواتنا لحزب مستغلي الدين .افضل منح الفرصة لحزب الاصالة والمعاصرة خاصة انه يحظى بثقة القصر ورجال الاعمال وبالتالي فمن الاكيد ان الحصيلة ستكون احسن من تجربة العدالة والتنمية التي كانت كارثية بكل المقاييس