البناء العشوائي بأكادير يجر 62 مسؤولا ومنتخبا للتحقيق، وعمدة المدينة طارق القباج يمكن أن يكون ضمنهم
أخبارنا المغربية
شباطي عبدالرحيم
بلغ مجموع المسؤولين و المنتخبين الذين تم الاستماع إليهم إلى حدود أمس الخميس من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية فيما بات يعرف بتداعيات البناء العشوائي بأكادير 62 شخصا، يتعلق الأمر برؤساء جماعات: الدارركة، أورير، تامري، إيموزار، وعدد من المستشارين الجماعيين و موظفين في مصلحة تصحيح الامضاءات بذات الجماعات و مسؤولي السلطة و اعوانها برتب الشيوخ و المقدمين،من أبرزهم رئيس قسم الشؤون العامة بولاية أكاديروآخربرتبة باشا رئيس دائرة أكاديرالمحيط،كما استدعت المديرية العامة للأمن الوطني أول أمس الأربعاء مسؤولين أمنيين معروفين بالمدينة وآخرين من أجل المسائلة والإفادة بناء على ذكرأسمائهم في ملفات البناء العشوائي، وما إن كانوا متورطين في بناء منازل عشوائية بالمنطقة الساحلية التابعة لجماعة تامري.
كما ذكرت جريدة المساء التي ستصدر اليوم الجمعة بأن بعض الاشخاص الذين تم الاستماع اليهم من طرف الفرقة الوطنية بالدار البيضاء تداولوا امكانية استدعاء طارق القباج، رئيس المجلس البلدي لأكادير، للاستماع اليه بدوره على خلفية ما شهدته منطقة سفوج جبال اكادير من حملة للبناء العشوائي.بعد أن سبق للمتضررين من حملة الهدم توجيه رسالة الى وزير الداخلية يتهمون فيها هذا الأخير بتحريضهم على البناء العشوائي وطمأنتهم الى أنه لن تطالهم أية حملة للهدم، وذلك في غمرة الحملة الانتخابية للاستتحقاقات البرلمانية الأخيرة.
حسن أمزواك
ماعلاقة القباج باضاحية أكادير, فهو عمدة مدينة اكادير و لايستطيع الامر و النهي في غيرها, اما الجماعات الحضرية كأنزا و التي سلم رئيسها السابق العروجي اراضي تابعة لجماعة اورير في ملكية ابناء المنطقة و الاملاك العمومية اليحرية للامبر السعودي سلطان بن عبد العزيز حيث شيد دالك القصر فوق اراض مغصوبة, فحتي هذه اللحضة لم يفتح تحقيق في ظروف وملابسات هذه الصفقة. زيادة هذه الضجة من سيكون المستفيد الاكبر؟ الشركات العقارية التي اصبح اصحابها من اثرياء العالم والتي عمدت على غصب املاك اصحابها الحقيقيين وتششييد هذه المشاريع التى ذرت لةم هذو الارباح الطائلة وتحت دعم الدولة و حمايتها و ان اقتضة الحال تعويضا فلن يتجاوز بعض الدريهمات للمتر غي ملك يساوس الالاف
AGADIRI
KEBBAGE CEST L HEURE DE FRAIRE DODO...DEGGGGGGGGGGGGGGGGGGGGGGAGE