موريتانيا تصفع البوليساريو وترفض فتح سفارة للجبهة بنواكشوط
موريتانيا تصفع البوليساريو وترفض فتح سفارة للجبهة بنواكشوط
أخبارنا المغربية
نورالدين ثلاج-أخبارنا المغربية
بالرغم من التقارب الحاصل بين قيادة جبهة البوليساريو الانفصالية والجمهورية الموريتانية، لم يجد طلب دعاة الانفصال الرامي إلى فتح سفارة لجمهوريتهم الوهمية صدى لدى رئيس جمهورية موريتانيا، محمد ولد عبد العزيز بعدما رفض الطلب الذي تقدم به امحمد خداد ، المبعوث الخاص لزعيم جبهة البوليساريو إلى موريتاني.
وقال مبعوث زعيم الجبهة امحمد خداد- في نهاية زيارته لموريتانيا-، إن القيادة الموريتانية رفضت مقترحا صحراويا بفتح سفارة للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية في نواكشوط، مضيفا بالقول "إن لكل بلد قراره السياسي، وله الحرية التامة في الطريقة التي يرى بأنها مناسبة لتوطيد العلاقات وتعزيزها".
واستغلت الجبهة مدعومة من جنرالات الجزائر توتر العلاقات بين المغرب وموريتانيا للضغط على ولد عبد العزيز للحصول على العديد من الامتيازات والنقاط على حساب المغرب، إلا أن رفض موريتانيا فتح سفارة للبوليساريو يعتبر ضمنيا عدم اعتراف بها كدولة .
عابر سبيل
موريتانيا تواصل صفع المغرب
قافلة عسكرية، تضم 10 حافلات على متنها العشرات من أفراد قوات الاحتلال المغربية تحركت، يوم السبت، إلى منطقة الكركارات على الحدود الصحراوية الموريتانية. وربط الموقع بين هذه التحركات وتوتر العلاقات الموريتانية المغربية خاصة بعد استقبال الرئيس الموريتاني للسيد أمحمد خداد المنسق الصحراوي مع المينورسو بالقصر الرئاسي بالعاصمة نواكشوط، وهذا بعد ان رفض الرئيس الموريتاني في وقت سابق استقبال مبعوث للملك المغربي. كما تشير الأخبار القادمة من السفارة الموريتانية بالرباط إلى أن موريتانيا تسير نحو قطع العلاقات نهائيا مع المغرب، حيث تفيد التقارير أن موريتانيا رحلت تمثيليتها الدبلوماسية ولم يبق سوى الحراس وبعض الموظفين القلائل، ومنهم المستشار الثقافي.
عبذالله
إنهاء السيبة في قندهار المغربية
تجهيز الطريق الوطنية رقم -1 جنوب باب الكركرات على طول مسافة 5 كيلومتر حتى الحدود الموريطانية سينهي السيبة في قندهار المغرب و تكون الخطوة الأخيرة للوصول إلى الكويرة إن شاء الله . بقي أن نقول للإخوة الموريطانيين بأنهم أشقاؤنا و المغرب بلدهم و شنقيط العلم و الفقه التي جابها أجدادي المرابطون الأمازيغ هي أيضا بلدي و لا أجد حرجا في ذلك .
Sarhane
ولد عبد العزيز بدأ يعي خطورة ما يمكن أن يلي هذا القارار، سواء في الداخل الموريتاني أو في المحيط الإقليمي على مستوى المنطقة أو عربيا و إفريقيا بل و حتى دوليا ااا عزلة الانقلابي التي قديليها سقوطه الحتمي الذي لا زال يؤجله فقط ااا