مفاجآت جديدة ضمن اللوائح المتبقية لمرشحي البيجيدي
أخبارنا المغربية
محمد اسليم ـ أخبارنا المغربية
تحدث عبد الله بووانو عضو الأمانة العامة لحزب "المصباح" عن المزيد من المفاجآت ضمن اللوائح المتبقية لمرشحي حزبه والتي سيعلن عنها قريبا، والتي ستسر الشعب المغربي حسبما أكد المتحدث في برنامج تلفزي أمس الثلاثاء.
القيادي في حزب بنكيران قال أن العدالة والتنمية منفتح على عدد من الكفاء ات الوطنية، ممن يتقاسم معها بعض القضايا والأولويات، لأننا حزب غير منغلق يؤمن بكل الكفاء ات الوطنية سواء من اليمين أو من اليسار على حد تعبيره.
وكان تزكية بعض الأسماء كالشيخ حماد القباج ورجل الأعمال بوشتى بوصوف أثارت جدلا داخل الحزب الإسلامي، معتبرة أن ترشيح الأمانة العامة لهؤلاء تجاوز لعمل اللجان المحلية للترشيح ومس بحق أطر الحزب ومناضليه كفئة ذات أولوية لتمثيل المواطنين والدفاع عن مشروع الحزب.
يحيا
اين نحن.................
اينكم يا كتائب البيجيدي هذا جزاء المناضلين والمناضلاي الذين تاسس الحزب على اكثافهم ومنهم من دخل السجن وتم استنطاقه على حساهم ومن كان يؤمن ببرامجهم هاهو الزمان كشفهم على حقيقتهم اصبحوا يلهتون وراء المال ومتاع الدنيا صدق من قال ياويلك من المشتاق الى ذاق.
عبد الرفيع الجوهري
بالتوفيق
أولا الفكرة جيدة فالشيخ السلفي له شعبية ويتقاسم نفس المرجعية ثانيا أطر الحزب كثير منهم ليس له شعبية بمستوى الحدث وأخيرا أتمنى أن تستوعب هذه الأطر أن مساندة وتقوية الحزب من الداخل هي مهمتهم الحقيقية أما الإنتخابات فهي ليست إلا بدلة العيد تلبس في يوم واحد من السنة ووفقكم الله
حزب بيت الطاعة
سنصوت من أجل مناهضة مناضلي المناصب.
كنا نتمنى أن نسمع بمفاجآت جديدة تسر المواطنين على مستوى البرنامج الانتخابي للحزب، كأن يتضمن وعدا بعدم الاختباء وراء تماسيح وعفاريت لتبرير انقضاضه على مكاسب المغاربة التي ناضلوا من أجلها في وقت لم يكن حزب العدالة والتنمية قد وجد بعد مظلته في حزب إداري كان في طريقه نحو الإفلاس وليدخل السياسة التي كان يعتبرها "تهمة" من نافذة إدارية... كنا ننتظر أن يعلن هذا الحزب عن أسماء في مستوى السلطة التشريعية لا أن يلهث وراء من يمكنه جمع أكبر عدد من الأصوات مهما كانت درجة قدرته على فهم مسؤوليات السلطة التشريعية فبالأحرى القيام بها... كنا نتمنى أن نجد أبناء الحزب في مستوى يتجاوز حدود التصفيق للقيادات والضحك على كل "تهريج" صادر عنها مهما بلغت حموضته... لكن ما وجدناه أن البرنامج الانتخابي لن يتجاوز توظيف الدين لاستمالة البسطاء، الذين لم يتح لهم معرفة فضائح بعض "مناضلي المناصب" بالحزب، وبعض "علماء حركته"... مع بعض الوعود التي يستحيل على حكومة تعلن عجزها أمام ما تسميه "التحكم" أي "بوعو" بلغة الصغارأو أمام من تسميهم بـ"التماسيح والعفاريت"، لتستمر في تحويل المسؤوليات التشريعية والتنفيذية إلى سلسلة من الامتيازات للأقارب والمقربين في نسخة، جديدة وخطيرة على البلاد والعباد، للفساد. الفشل لا يعطي سوى الفشل ولنا موعد مع التاريخ يا من يراهنون على العزوف عن التصويت ليلعبوا وحدهم في الملعب...