وزير العدل والحريات يُقاضي جريدة مغربية "إحقاقاً للحق وإزهاقاً للباطل"
وزير العدل والحريات يُقاضي جريدة مغربية "إحقاقاً للحق وإزهاقاً للباطل"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية – عبد الرحيم القــاسمي
قرر وزير العدل و الحريات، المصطفى الرميد، اليوم الإثنين ،مقاضاة جريدة "الصباح"، على خلفية مقال نشرته على صفحتها الأولى لعدد اليوم (19 شتنبر 2016)، تحت عنوان "الرميد ينتقمُ من القضاة".
وجاء في بلاغ لوزير العدل والحريات، أصدره على صفحته الخاصة بموقع فيسبوك: "نشرت جريدة الصباح في عددها رقم 5105 ليوم الإثنين 19 شتنبر 2016 مقالا في الصفحة الأولى تحت عنوان عريض: ’’الرميد ينتقم من القضاة’’ استعجل عقد دورة للمجلس الأعلى للقضاء في الوقت الميت للتنقيل والتأديب. وحيث إن ما جاء في هذا المقال لا أساس له من الصحة وجب توضيح أن جدول أعمال المجلس الأعلى للقضاء، في دورته الأخيرة، المأذون به من قبل جلالة الملك انتهى بانتخاب السيدات والسادة القضاة أعضاء المجلس الأعلى للسلطة القضائية، و إن الوزير لم يدع إلى عقد أي دورة للمجلس ولا خطر ذلك على باله، خاصة و أن ذلك غير ممكن قانونا إلا بإذن من جلالة الملك رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبناء على ذلك و نظرا لاستفحال الكذب المتكرر من الجريدة المذكورة في حق الوزير فقد قرر مقاضاتها إحقاقا للحق و إزهاقا للباطل. والسلام".
مواطن
تكميم اﻷفواه
منذ مجيئ هذه الحكومة وهي تؤازر كل عضو من أعضائها لتكميم اﻷفواه واﻷصوات واﻷقﻻم الحرة.وبدل نشر بيانات لتصحيح ما يدعونه كذبا يلجؤون إلى القضاء للترهيب والتهديد والوعيد. وكان من اﻷجدر أن ترفع هذه اﻷصوات واﻷقﻻم الحرة دعاوى ضد كل من تبث تورطه في جريمة تقتضي إعمال القانون .مادام مسؤولونا ﻻيقبلون النقد ونشر فضائحهم. والله يلعن للي ما يحشم.
تكميم تلتفواه
االى الاخ المواطن اظن انك على خطاء بالعكس في عهد هذه الحكومه امططلقت الالسن دون خوف حتى وصل الامر. الى السب والشتم والخوض في الاع اض دون حسيب او رقيب، لم يءلم منها احد من رءيس الحكومة الى المقدم،كفى من الكذب والنفاق اتقوا الله ابلغ من العمرازيد من ستين سنه ،لم تصل غيها الوقاحه الى هذا ،اعلم اننا ينحاءب على ماكتبت ايدينا في الحقيقه لم يحن الوقت بعد لنتمتع بهذه الحريهنسال من الله الهدايه وكفى من الخوض في كل كبيرة وصغيره بغير علم والسلام
كرماوي
الفتنة
حقيقة يجب الضرب على أيدي هاؤلاء الدين يريدون إشعال الفتنة بين الشعب الواحد يجب على الصحفي الوفي لوطنه ولضميره الحي ان لايباع ولايشترى ويكون محايدا في مقالاته قبل ان يكتب يدقق في الخبر اليوم صار الكدب على الأحياء والضرب في اعراض الناس وتتبع عوراتهم اقول لهم اين هي المواطنة الحقة اين هي الغيرة على أعراض الناس ألا يخافون ربهم إنما هي ساعة وتدور الدائرة عليهم وكما تدين تدان فانتضر ساعتك