أفتاتي يتهم "المقدمين" بنقل المواطنين إلى مكاتب الاقتراع بوجدة و حثهم على التصويت لحزب البام
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ وجدة
على غرار الأنباء التي تحدثت قبل أيام، عن قيام أعوان السلطة على حث ساكنة بعض القرى بإقليم وزان على التصويت لصالح حزب الأصالة و المعاصرة، سجل القيادي في حزب العدالة و التنمية عبدالعزيز أفتاتي واقعة مماثلة لذلك بمدينة وجدة.
و اتهم أفتاتي عددا من "الشيوخ"، و"المقدمين" تحت إشراف القياد يحثون المواطنين على التصويت لفائدة حزب الأصالة والمعاصرة، كما يقوم بعضهم بالتكفل بنقل المنتخبين إلى مكاتب التصويت و دعوتهم للتصويت على الحزب المذكور.
عبدالله الحر
بدون عنوان
السيد افتاتي المقدمين والشيوخ والالوان كلهم جندوا على الصعيد الوطني تعالى لاخبرك بالعجائب والغرائب في عاصمة البلاد وانا شخصيا أصبحت تميل إلى اد العملية الدمقراطيةتهريج في تهريج وان البلاد تحكم ليس من طرف تماسيح ونما دينصورات ولكن مع هذا اتفائل بالشعب الواعي الذي ستنتصر ارادته على عتو الفساد
لقد قدمت الداخلية لحزب العدالة و التنمية هدية على طبق من ذهب بحيث إن تصدر نتائج الإنتخابات سيقول أتباعها رغم الإنحياز التام للداخلية إلى جانب الحزب المعلوم فإننا سحقناه و سحقنا معه داخليته و إن انهزم فإنهم سيقولون لقد هزمنا الفساد و أتباعه و من يقف خلفه و سيطعنون في نزاهة الإنتخابات برمتها
حميدات سعيد
الحملة الموجهة
شنوا. عما جءتنا بسكوب !!!هادشي رَآه معروف يعلمه الكل الغريب في الامر ان هذه المرة الأمور تقع بالعلالي في القهاوي في الدواوير في الاسواق في الإدارات أحب من أحب وكره من كره وهذه التصرفات هي ديمقراطية المغرب الذي ينتمي لدول العالم الثالث اننا نتجه لإنتاج حرب وحيد كحزب البعث
حميدات سعيد
الحملة الموجهة
شنوا. عما جءتنا بسكوب !!!هادشي رَآه معروف يعلمه الكل الغريب في الامر ان هذه المرة الأمور تقع بالعلالي في القهاوي في الدواوير في الاسواق في الإدارات أحب من أحب وكره من كره وهذه التصرفات هي ديمقراطية المغرب الذي ينتمي لدول العالم الثالث اننا نتجه لإنتاج حرب وحيد كحزب البعث
زكرياء ناصري
نسبة المشاركة بدائرة وجدة أنجاد إلى حدود العاشرة صباحا بلغت 3,22%،هذا (الزعيم السياسي) يتهم بعض رجال السلطة بتجييش ونقل الناخبين إلى صناديق الاقراع لفائدة حزب معَيَّن! منطقيا لو كان الأمر صحيحا هل كانت نسبة المشاركة تقف عند هذا الحد؟ (المفروض أن نعيش مرحلة الصمت الانتخابي إذا كنا نحترم أنفسنا)
علي
شهادة
أشهد أنني لم أر و لو شبه حالة مما يزعمه أفتاني الذي لا يخاف الله و يكيل التهم مجانا؛ و هذا ليس غريبا من شخص تنكر لحزبه نفسه ...و هو من الذين نفروا الناس من البيجيدي. و لكن هناك من البشر من يسلق عباد الله بلسان حاد .. و ينسى أن هناك كتابا لا يغادر صغيرة و لا كبيرة إلا أحصاها.. قل :" هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين" صدق الله العظيم.