جلالة الملك يعطي الانطلاقة الفعلية للورش الاستراتيجي لإصلاح منظومة العدالة

وفقكم الله لما فيه خير البلاد و العباد. نتمنى من أعضاء اللجنة أن يخرجوا نتائج الإصلاح في أقرب وقت ممكن قدوة بلجنة الدستور و ليس بلجنة الجهوية الموسعة. و أرجو أيضا أن لا يطمعوا في أموال الخزينة لأن الشعب أحوج منهم لها. و أن يعملوا بضمير و وطنية لإنقاذ العدل و العدالة من السكتة القلبية لأنها في غرفة الإنعاش و كل تأخير سيدفعنا لإعلان صلاة الجنازة عليها و الدعاء لها. و كل من فتح فمه بالإصلاح بعد ذلك سنرد عليه بالقول المأثور : \" اذكروا موتاكم بخير\". و كل لجنة و أنتم بخير.

نريد حوار وطني حول المؤسسة الملكية. لا يعقل أن الملك يكلف أكثر من قصر الإيليزي والبيت الأبيض مجتمعان. كنا نطمح من العدالة والتنمية كشف المستور والفساد لكن خيبة الأمال وخضعت للضغوط. الملك لا يقدم سوى إصلاحات خاوية في جوهرها. لماذا الملك لا يخضع للمساألة نظرا لأنه على رأس الحكومة؟ ويمارس صلاحيات على رأس القضاء والمؤسسة الملكية ومالك البر والبحر المغربي وحامي حمى الملة والدين. أتذكر كلمة قالها هلوند لسركوزي: responsable de tous, responsable de rien.

يجب مععاقبة كل من فشل في هده المهمة  لانهم كلفو الدولة مليارات بدون جدوى اما ان نعين كل سنة ماة  فانا متاكد باننا لن نقيم دولة الحق والقانون حتى ياتي المهدي المنتدر   اطلب من جلالة الملك نصره الله  ان يعطي جميع الصلاحيات لبن كيران غير عام ونجربو  

Chergui Med مسيرة علماء الأديان السماوية الكونية . رسالة مفتوحة, والدعوة للجميع. عودة الوعي صوت من المهجر  (كل يوم هو في شأن ) صق \"\" أنطقتني الرؤية الواضحة \"\" أن شأننا اليوم يجب علينا أن نقيمه بمنظور زمني وثقافة ألفيته وبمعطياته السياسية والإستراتيجية العالمية الذي ترجح فيه المكايل الازدواجية والمعاير المصطنعة قصد المقاصد لكل جانب ومبتلياته . يا حماة العقيدة الإسلامية ويا حماة الملل الكونية.  ( أن سيادتكم ورثة الأنبياء  ) وشغلكم الشاغل هوا لتمسك بأصول الشريعة السماوية وصلاحيتها, والمواعظ الحسنة مع السلوك المنهجي والأخلاقي بمنظور ثقافة هذه الألفية المتحضرة , وبسط الرحمة والرأفة إلي محتاجيها ,والتآخي والتآزر إلي العامة والخاصة: إن من شعب الإيمان  (الإخلاص لخالق المخلوقات والإحسان للمخلوقات الخالق  ) أن سيادتكم كارهين للاحتيال ولمتتبعي المكايل الازدواجية ولذوي السلوكي المنهجي الأصولية والازدواجية. أليس كذلك ...؟ علما , علي أن سيادتكم توظفون السلطة المعرفية الربانية المثلي, لنيل كل ذي حق حقه ورفع معانة البأس والفقر عن ذويها بالحجج البالغة وبالعبر اللسانية وبالعمل البيانية الفاعلة, لإصلاح كل معضلة عالقة بأعجوبة غبر منتظرة, بصدق الإيمان وحب الإنسان لأخيه الإنسان وتقارب هوية الخلافات المتضاربة وتناقضاتها في الآراء المتشابكة { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه \" خير عند ربك ثوابا وخير أملا\" } صق يا حماة حقوق الإنسان إن أنماط سعيكم وتحسين مصيرية للبشرية جمعاء وما يعانيه من التشرد وفقدان الأمل...<إن رحمة الله واسعة > صق ندعوكم ... ثم ندعوكم ... يا ساد ة الكرام بتنظيم {مسيرة علماء الأديان السماوية الكونية } بشهامة والفنتزية الشعب المغربي الذي يشهد له بالتسامح بين الأديان وتعدد الثقافات لإحلال السلم والسلام بين الأشقاء والجيران , وسوف تكون مسيرتكم هذه كزيارة تفقدية إنسانية , لذلك الشعب المغلوب علي نفسه , في وسط تلك الرمال الحارقة تحت السماء الصافية المشمسة , بدون تحديد لزمن الانفراج أو معروفة تقرير المصير, ألماضي قد مضي بدون استفادة ولا نهاية, والمستقبل لم يحسب له حساب, وقد عجزت عنه السياسة الأممية والمنظمات الدولية. ولكن أن المجموعة الأوروبية اليوم ودول العالم المحبة للعدل والسلم والسلام تنظر بجدية الحس والحدس والسلوك المنهجي تجاه إخواننا القابعين في العدوة المجاورة أمام مرآي ومسمع من الرأي العالمي ـ المعذبون في الأرض في هذه الدنيا , قبل الآخرة ـ { يدعون ربهم بالغد\'وة والعشي يردون وجهه } وللعودة أملآ, وهم فوق هضاب الرمال المتناثرة شرقية أم غربية بل هي عمودية قائمة. حبذا ..أيكون هذا وعد ربي حقا, أم إغراضا مزرية ؟ . لماذا ... ! أين الحق وأين المستحق له...؟ .النجدة, النجدة... ! ومن المغيث.؟ مما لا شك فيه. أيها السادة علي إنكم سوف تحصلون علي رخصة زيارة الدخول من قبل المثلث الثلاثي \"\" الذي ينقلب إلي الإتحاد ألمغاربي طوعا  ( لا  ) كرها, بدون مساس لشعور لأي طرف من الأطراف \"\" لإطلاعكم علي معانة, وأحوال إخوانكم في الحقوق الإنسانية وإخواننا في الوطن والأمومة هناك: نعم. إنها مأساة بدون مبرر, وكارثة إنسانية مؤلمة في هذه الألفية الذي أصبح العقل فيه قبيح. ولحمق فيها مليح... وجوهر ما في هذه المسيرة  ( النصيحة  ) والعمل بالسلوك المنهجي الجماهيري بمبدأ بالحكامة الموسعة, لإعادة المياه إلي مجراها الطبيعي بما فيها وما عليها وما تحت الثري إقتداء, بالتمسك الأصولي بمنهج الأنبياء والرسل لتحقيق الصواب وما عجزت عنه السياسة الأممية تحقيقه, بدون مكايل الازدواجية أو أغراض شخصية أو مادية... علما علي أن الأنبياء والرسل والرسائل السماوية الكونية المنزلة عليم قد أتت حسب الزمان والمكان والأقوام وملابسات الوضعية الاجتماعية والأخلاقية مثلا: سيدنا آدم عليه السلام أبو البشر قال الله تعالي إني جاعلك في الأرض خليفة... ثم إدريس داود لوط وو ... ثم سيدنا نوح عليه السلام في زمنه وقومه والطوفان ودعوته {رب لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا } ثم يوسف عليه السلام إلي مصر وتفسير الأحلام لقول الله تعالي {إني أري سبع بقرات سمان تأكلها سبع عجاف... }الآية ثم سيدنا إبراهيم صلوات الله عليه أبو الأنبياء مع قومه وذويه والعبادة { ربنا أغفر لي ولوالدي والمؤمنين يوم الحساب }صق موسي عليه السلام والشفاعة لقومه { من الظلمات إلي النور... ونعمة الله عليكم } ثم عيسي عليه السلام. ولادته كانت معجزة. رسالته كانت هي توحيدية والفضيلة والتسامح وإظهار المعجزات  ( هي سيمات لكل الرسل والأنبياء بتفاوت والمقتطفات... الأقوام والأقوال والألسن  ) ودعوته إلي الله, إذ { قال عيس ابن مريم { اللهم ربنا أنزل إلي...وأنت خير الرزقين }صق وآخر المطاف قد وصلنا إلي الرسالة الختامية الجامعة لسيدنا محمد عليه السلام التي لم تترك الصغيرة ولا الكبيرة ومعظم فحواها معجزات علمية تقبل التفسير أفوالا وأفعالا وأداء وتفعيلا علي أرضية الواقع وجوهرية من معضلات الإنسانية والأخلاقية والحلول المستعجلة لها بسلوك منهجية غير منتظرة بمفهوم لغة هذه الألفية المتحضرة لا رجعة فيها بدون تاخير ولا الانتظار...أليس كذلك ؟ قد وصلنا إلي حديث \" كلكم راع ومسئول عن رعيته \" كلنا نري ونسمع البادي والعادي والفقيه والعالم للانفجارات وصراخ الأطفال الجوعان, والمسؤولية ألكبري تقع علي عاتق العلماء والأقطاب السماوية الكونية إذ قال الله تعالي { إنما يخشي الله من عباده العلماء } صق أيها السادة, أن ما يكمن وراء هذه المسيرة من الشعب المغربي أوالمغاربي وشعوب العالم الصديقة وعلماء الأديان السماوية الكونية انطلاقا من Puerto de Melilla أو من ميناء الناظور عبرا لطريق أوعلي ضفاف البحر إلي وسط مدينة الناظور, وألناظوريين الي سلوان والآخرون عبر البحر إلي قرية أركمام إلي رأس الماء السعيدية زايوا بركان, كل المدين أو قري تصل الأخرى, مشيا أو جريا في البطاحي والسهول والهضاب والوديان, وتسلق الجبال والأشجار والزيتون والتفاح والصنوبر وشجر الأركان  ( لا تنديد ولا غلو ولا قصور, طوعا  ( لا  ) كرها وبسام وسلام  ) مبرهنين أمام مرآي ومسمع من الرأي العالمي رغبتنا في أقاليمنا وشعبنا الذي يعد من فلذتنا لكي نعمل سويا لبناء المغرب الأخضر ونغنى ونفرح ونرقص بشهامة وفنتزيتي المغربية المقبولة والمضمونة ومآربها مطلوبة أكثر من ذي وقت مضي... أن هذه المسيرة مبدأ مشترك تحولي لمساعي حميدة إنسانية وأخلاقية واجتماعية لتضييق هوية الخلافات ومبتلياتها بين الأقطاب الديانات السماوية, للقضاء علي التعصب الديني وإلي الأمام يا شباب المسيرة  ( نصر من الله وفتح فريب وبشر المؤمنين  ) صق