بالفيديو : الدبلوماسي الجزائري الذي رفض السلام على الملك يخرج عن صمته و هذا ما قاله !

قل موتوا بغيظكم

اعذروه فإن الصدمة كانت قوية جدا خصوصا عندما لاحظ أن كل الأموال والرشاوى وأموال الفقراء من الشعب الجزائري من أجل عرقلة عودة المغرب الى بيته الأفريقي قد ضاعت هباءا وصوتت الأغلبية الساحقة لصالح المغرب ولذلك فإن همه الوحيد كان هو كيف سيبرر ما حدث أمام جنرالات العار

شريف ابن شريف ابن شريف من آل البيت الشريف

كان على الوضيع أن يقبل يدي سيده الكريمتين امتثالا لأمر رسول الله (ص) " أحبواآل البيت"

الجزائري معذور كونه ابن اللقطاء أحفاد الجنود الفرنسيين .. و لم يتلقى التربية الحسنة من ام شرعية و اب شرعي حتى ينزل الأشخاص مقامهم .. فهكذا يتصرف من تربى في أحضان الجنرالات ..

الديبلوماسي

من المفروض ان يكون هدا الديبلوماسي الجزائري مستقلا لان منصبه يفرض عليه دالك محافظ الأمن والسلم . عدم مصافحته للملك يعبر من خلاله عن الحقد الموجود في قلوب الجزاءريين عامة لاكن ننتصر عليهم في اخلاقنا ومعيشتنا وتقافة التسامح الموجودة عندنا وسننتصر عليهم انشاء الله والسلام.

العقدة الأبدية

ماشي لخاطرو مسكين لقد انتقض وضوؤه .خاف يوقف يضحكو عليه. ماعساه أن يفعل أمام أسد زائرصال و جال في قارة بأكملها هذا هو حال الضباع دائما تتوارى إلى الخلف في حضرة أسيادها .

بهيمه

غريب امر سبي جنود دوغول. هذا النكره ينظر يمينا وشمالا وهو في حاله ارتباك واضح و النكره لا يعرف ما يتوجب عليه فعله. اذا قام الحاظرون للملك و يصفقول لحضوره و منهم كثير من صافحه وهم علي اعلي مستوي هههه فماذا يفعل الملك بسلامك يا بهيمه وانت يحكمك موميا هههه ! لو كان نتنياهو او هولاند لسلمت و قبلت ايدي من انت منهم هههه يعني قمه الخسه والوضاعه ولكن الحق علينا. نسال الله ان يخرج منا رجل كالمولي اسماعيل فانت قوم سبي لا ترتاحون الا باصبع البوط اتفووو يا اولاد فرنسا

ارجعوا الشريط الى الوراء

عند مقاطعة خطاب الملك بالتصفيق فكان ايضا يصفق ولكن عند نهاية الخطاب اصبح مرتبكا ومترددا فلا ننسى المصاحفة الباردة لموغابي فالسيد يظهر تالف اما ملكنا حفظه الله فخرج خروج الابطال

Marocain

وجب عليه الوضوء قبل السلام على الملك الشريف .الدم الطاهر .بما انه ليس على وضوء فالسلام عليه غير ممكن لانه مدنس الفكر و الخلق و البدن ربما .

تصحيح

و ما هو شرقي الا موظف لن يذكره التاريخ فالكبير كبير و الصغير لا يراه أحد فلا أعطوا أكثر من حجمه

المغرور

السلام عليكم أقول لهاد الاصلع ان الملك لقد نضرت اليه عدة مرات وصفقت له عند نهايته من الخطاب يكفي ما رايناه من حفاوت الاستقبال فالملك لا ينضر لامتالك اما المنصب اللي انت فيه فستتركه يوما وياتي من هو محترم ويحترم الضيف وسترمى في مزبلة التاريخ كما رمية ميزوووووو فلا تغتر بنفسك وعد الى الجزاءر وستكون في خبر كان

رد

الجزائر و اعوانها فليدهبوا الى الجحيم

كل اناء بما فيه ينضح

رحم الله من قال: كن ابن من شئت واكتسب ادبا###يغنيك محموده عن النسب فاقد الشيئ لا يعطيه فما دامت التربية الحسنة منعدمة اصلا في تنشئة هذا الكائن فلا غرابة في ساوكه العدواني هذا. بغا يبان لكن زاد بين للعالم خبث ودماثة جنيرالات الجزائر وخدامهم من امثال هذا الكائن هذا من جهة ومن جهة اخرى لم لا نقول انه صدم فانعقد لسانه وتعطلت حركة جسمه في تلك.اللحظة وشلت اطرافه وهو يلتفت تجاه سيده املا ان تمتد يد عاهلنا المفدى اليه لتحل عقدته وتفك اسره. بالماء والشطابةحتى لقاع البحر الميت..اهذه هي الدبلوماسية يا ديبلوماسيا سخرت من مشهده الانام وتبرا من سلوكه الاسلام وشهدت على زلته العيون والعقول الراجحة؟؟؟؟؟؟؟؟

حرام والله حرام

حرام عليكم. لا تكليف بما لا يطاق. الرجل اصابه الشلل والبكم والصمم من هول ما رأى وساخت ركبه في الارض ولم يعد قادرا على القيام ولا مد يده للسلام، وانتم تطالبونه بكل قسوة بالنهوض للسلام على من جعل خنرالات الجزائر يتوجهون إلى أقسام المستعجلات الطبية لإصابة معظمهم بنوبة من الجنون إثر عودة المغرب إلى بيته الافريقي. أراهن على أن هيبة الملك منعته من الحراك واراهن على أنه ساعة جلوسه فوق كرسيه كان يسبح فوق بحيرة من "الصريصرة"التي باغثته رغم ما كان يبدو عليه من محاولة لتمالك نفسه خشية الانهيار. حقد الافراد قد يكون مقدورا عليه، لكن حقد ممنهج من دولة ناكرة للاحسان ناسية للجميل والمعروف فهذا ما نشكو إلى الله منه، فاللهم افصل بيننا وبين خنرالات الجزائر بالحق وانصرنا على القوم الظالمين. عاش المغرب وعاش شعبه وعاش ملكه تاجا فوق الرؤوس. ويا جبل ما يهدك ريح.

ههههه

اقول للدبلوماسية الجزائري ان الملك محمد السادس بزاف عليك..... انت من سيتشرف لو سلمت عليه، المغرب لم يخسر شيء سواء سلمت او أظهرت حقدك علانية

الى سيد شرقي لما سلمت الزوما عميلتكم على الملك هل كانت تتسوق في سوق لما سفقو الرئساء الافارقة لما دخل من الباب الكبير لمنظمة هل كانو يتسوقون المسالة يا سيد شرقي انت قليل الادب الدبلوماسية

مشمشكل

مهما تكن المواقف السياسية ومهما بلغ الخلاف اوجهه، فان تفاعل الديبلوماسي الجزائري بعدم المصافحة دليل قاطع على عدم نضجه الاخلاقي وان والديه لم يفلحوا في حسن تربيته، ظنا منه ان عدم المصافحة موقف الاذكياء بل هو موقف الجبناء.

يكفينا فخرا أن حوالي مليار نسمة افريقية ممثلين في شخص رؤسائهم أو ممثلا حكواتي الدين وقفوا احتراما لشخص جلالة اللطيف مصر الله . أما أنت أيها الجزائري فإنه بموقف هدا تكون قد هبت عن حقد وحسد و بغض بلدك للمغرب و المغاربة. و أن سلوك هدا لن يضر المغرب في شئ ولن يضمن للجزائر أي قيمة مضافة . كفاكم حقدا و حسدا .

التسامح والسلام من قيم دينينا

عاش ملكنا الحبيب الدي يحب السلام

الدبلوماسي الجزائري

لسنا محتاجين له حتى يسفق او يسلم على سيده الملك . لكن على ما يبدو ظهر عليه ارتباك كبير وحار في امره .هل ينهض ويسلم ام يخضع لكبريائه وتعنته . غير هذا الموقف كاف . واسالوا اهل الاختصاص . لقد عانى كثيرا في تلك اللحظة القصيرة . عاش الملك .أن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم صدق الله العظيم .

التسامح والسلام من قيم دينينا

عاش الملك محب السلام الله أطول في عمره حتى نرى الازدهار في افرقيا