العثماني و حلفاؤه في صدام حاد حول الوزارات الاستراتيجية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
كشفت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، يتكتم على توزيع الحقائب الوزارية وسط حرب بين حزبه وحزب التجمع الوطني للأحرار حول القطاعات الإستراتيجية.
و قالت اليومية أن العثماني يسعى إلى الحفاظ على ماء وجه "حزب المصباح" من خلال اقتسام الحقائب الإستراتيجية مع التجمع الوطني للأحرار، الذي يسعى إلى قيادة وزارة المالية في التحالف الحكومي المقبل، والرفع بشكل ملموس من عدد المقاعد التي سيحصل عليها مقارنة بالحكومة المنتهية ولايتها.
كما يسعى لشكر، بدوره ،إلى الظفر بحقيبة وازنة إلى جانب باقي القطاعات التي سيتولاها الحزب؛ فيما يجد العثماني نفسه في موقف حرج بسبب المطالب التي ارتفعت بضرورة خفض عدد الوزراء.
و يحاول العثماني قبيل التوجه إلى القصر الملكي، توزيع المناصب الوزارية حسب نتائج كل حزب في الانتخابات التشريعية، إلا أن بعض الأمناء العامين عبروا عن رفضهم لأي مقاربة تجعل تمثيليتهم داخل الحكومة "رمزية فقط"، كما هو الحال بالنسبة إلى الاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية.
عبد الرحمان
اسبانيا
رحم الله أجدادنا و أبناؤنا ضحو بحياتهم من أجل عيش كريم و حرية من المستعمر لكن ما نراه الآن هو تغيير جذري في عقلية المغاربة بصفة عامة أين هو روح التضامن التآخي التعاون الأخلاق. ......استبدل بالطمع و الجشع و ألا مبالات بالغير الأغلبية أصبحت عبدة شغوفة لتقليد منصب من المناصب غير مبالين . الوطن الوطن الوطن الوطن الوطن......... تسامحو تضامنو قللو من الأحزاب السياسية اتركوا اتخاذ القرارت لمن ترونه مؤهل قللو من الكلام اكترو من الأفعال............
ali koufi
le pjd qui n a pas la majorite absolue d une part et le malaise du parti d istiqlal ont facilite au r n i d imposer ses conditions .pour sortir de cette situation embigue ou la pression exercee par certains partis appelle a organiser des elections ou le peuple tranchera .d autre part pourquoi ne pas se mettre d accord sur des criteres precis a remplir pour acceder au poste de ministre.
تطواني أللوكة
البحث عن الكعكة
الصراع قائم حول الحقائب ....هذا منكر قديم جديد ، كانمن اللازم أن يكون الصراع حول مصلحة البلاد والعباد ، وأن يتنازل الواحد للأخرحسب إذا ما ارتأى أنه افضل منه في ذلك المنصب ، لكن و حسرتاه ! كل يجري وراء الكعكة ، ولكنكم ستحايبون عند ربكم إذا ما أخلصتم أو خنتم . العثماني مع العفاريت و التماسيح سيتغلبون عليه ، بنكيران كان الأفضل معهم.