العثماني يبرر تنازلاته: الظرفية كانت صعبة والاختيارات كانت قليلة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
عقد سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة المعين، سلسلة من اللقاء ات مع قيادات في حزب "العدالة والتنمية"، حاول من خلالها الدفاع عن اختياراته، واعدا بمواصلة الإصلاحات التي أطلقها بنكيران.
و قالت صحيفة أخبار اليوم، أن العثماني استدعى مكتب فريق "العدالة والتنمية" بمجلس النواب إلى بيته بسلا، خلال نهاية الأسبوع المنصرم، واستمع خلال اللقاء إلى العديد من الانتقادات والملاحظات حاول الرد عليها بالقول إن الظرفية كانت صعبة، وإن الاختيارات أمامه كانت قليلة.
وأفادت مصادر حضرت اللقاء، بأن رئيس الحكومة حاول طمأنة قيادة الفريق النيابي للحزب بنفي أي تراجع عن الإصلاحات التي باشرتها حكومة بنكيران، بما في ذلك إصلاح نظام المقاصة، وتوجيه الاعتمادات المخصصة له لدعم الفئات الفقيرة والأكثر هشاشة، والتي قالت مصادر أخرى للجريدة إنها أصبحت أثرا بعد عين في البرنامج الحكومي.
مواطن
ضغوطات تمارس على رئيس الحكومة
زبانية الحزب اتباع مسيلمة يفرضون أجندتهم الخطيرة على رئيس الحكومة بالوعد والوعيد مستخدمين ادوتهم الإرهابية المخيفة فعلى الدولة أن تحرص على سلامة الطبيب النفسي منهم حتى لايؤذوه والله انهم اخطر من حزب الله اللبناني على الشعب المغربي الاحترام منهم الحيطة واجبة منهم يريدون التحكم في القرارات حفظ الله مغربنا العزيز منهم وجعل كيدهم في نحورهم فهم على النظام وحب المال والتحكم دام المغرب للمغاربة بشعارنا الخالد الله الوطن الملك
ع احمد
الرءيس الرمزي
أقول العتماني انك رءيس رمزي بدون صلاحية وان اخنوش هو الرءيس الفعلي بسبب استحواذه علي جميع القطاعاة الاقتصادية والمالية وكان عليك بان لاتقبل بهده المهزلة وتكون قوي وتعاد الانتخابات بهده الحكومة رجع المغرب الي قبل سنة 2011 والسبب هو ضعف العتماني وحبه ان يكون رءيس حتي لو رمزي اما بنكيران فقد خرجت قوي من هده المسرحية التي ستكرس الفساد والسرقة والاستبداد وهدر الأموال العمومية وذهابها الي جيب اخنوش وغيره تم أربعين وزيرا هل المغرب اكبر من الصين مساحة واقتصادا اسبانيا 14وزيرا والسلام
عبدو
غريب أمرنا نحن العرب .. نهدد بعضنا البعض .. و حين يستقوي علينا الغرب نخضع و نتراجع و ندس رؤوسنا تحت الرمال. و نكتم الأنفاس و نلجم أصواتنا و ننتظر حتى تهدأ العاصفة هذا ما أصبحنا نلاحظه منذ مدة. من طرف بعض الأحزاب و الجمعيات التي أصبحت تهدد و تتوعد بالخروج إلى الشارع و إحراق الأخضر و اليابس دون مراعاة لاستقرار و سلامة المواطنين . الأعداء يتربصون بنا في الخارج و لا أحد يستطيع الرد أو الكلام من أصحاب الفتنة من الداخل لأنهم لا يقدرون . قدرتهم فقط على البكاء على المقاعد و التهديد هنا و هناك و افتراء هنا وهناك .اللهم من أراد بهدا البلد شرا فكسر شوكته . اللهم احفظنا من شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن .