هذا هو سر زيارة الهمة المفاجئة لبنكيران !
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية :
نفى المستشار الملكي عالي الهمة، أن تكون زيارته الأخيرة لعبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ، لها ارتباط بـ "تحركات القصر الملكي للتعاطي مع مطالب حراك الريف" ، وفق ما نشرته منابر إعلامية عديدة، ورقية وإلكترونية ، نقلا عن ما وصفته بالمصادر الموثوقة عن بنكيران.
وقال المستشار الملكي ضمن تصريح اعلامي مساء اليوم الثلاثاء "تابعت بكامل الاستغراب والاندهاش الأخبار التي يتم تداولها بأنني التقيت عبد الإله بنكيران، بخصوص أحداث الحسيمة"، مضيفا أن "زيارة عبد الإله بنكيران تمّت في إطار شخصي محض، من باب الأدب بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك".
وأوضح عالي الهمة أن "كل ما في الأمر أنني أردت الاطمئنان على أحواله، خاصة أنه كان متعبا بعض الشيء، ولأنه أيضا كثيرا ما يسأل عني، ويلومني لعدم زيارته أو الاتصال به".
و أردف المستشار الملكي أنه "إذا كان بنكيران يريد استمرار الأوهام بالسكوت عن الحقيقة، والسماح بانتشار الأكاذيب، فأنا أرفض أن يكون ذلك باسمي..فأنا هو المبعوث المفترض، وأنا أنفي نفيا قاطعا ما راج من أخبار، وأؤكد أننا لم نتطرق لأي موضوع يخص هذه الأحداث".
وختم تصريحه بالقول "أعرف جيدا أن هناك حكومة واحدة عينها الملك، وأعرف جيدا من هو رئيس الحكومة، كما أنني لم أرد إحراج عبد الإله بنكيران، خاصة أن أحداث الحسيمة، كما يعرف الجميع، ابتدأت وتواصلت لبضعة أشهر خلال فترة رئاسته للحكومة".
m
الحقيقة
صدق السيد قيدوم وعميد الصحافة المغربية السيد مصطفى الذي كان دوما يكتب على عمود الاسبوع الصحفي تحت عنوان خالد "الحقيقة الضائعة" ذلك ان حكام ومسؤولين في بلادنا لا يربطون بين المسؤولبة والمحاسبة , فتضيع حقوق المواطنين ويظل المغرب قابعا في تخلف مقيت حراك الريف ومكانة البجيدي هما الذان نقلا السيد الهمة الى بنكيران , والدولة لم تحسم امرها في كثير من القضايا بسبب الاستبداد والفساد
Khalid
Rêvons ! Ce n'est pas interdit de rêver !
Rêvons, lecteurs marocains !!! Mon opinion est claire, il ne se résoudra rien, rien, rien, de la Crise du Rif, pour la simple raison que, résoudre ce genre de situations signifie que certaines personnes ont cédé un peu de leurs privilèges, ce qui ne se fera jamais, jamais, jamais. Ou avez-vous vu, (ou rêvé) que quelqu'un avec des centaines d'avantages, par rapport aux petits marocains, a donné un peu de ses avantages, pour "équilibrer" les choses ?!!! Rêvons, car , pour le moment, ce n'est pas taxé. Un jour peut-être, ça sera rêver avec un compteur, et ses taxes, mais pour d'ici fin Sidna Ramadan, rêvez !!!
الحقيقة هو أن ابن كيران يمكنه أن يعوض المرحومة زليخة نصري في مهمتها كمستشارة في الشؤون الاجتماعية.