المالكي في حيرة بعد رفض برلمانيي البام استلام الهواتف الذكية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
رفض الحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب، استلام أجهزة "الآيباد" والهواتف التي يمكن أن يعيدها أعضاء فريق الأصالة والمعاصرة إلى رئاسة البرلمان.
و وفق صحيفة "الأسبوع الصحفي" فإن المالكي أكد أن المجلس لا يتوفر على مخزن لرمي الأجهزة بعد أن استعملت، والتي لا يمكن لشركة الاتصالات القبول بإرجاعها وفسخ العقود الموقعة بشأنها، وبالتالي إذا أراد "البام" التخلص منها فيمكن وضعها في القمامة، أما في مجلس النواب فلا مسطرة لتسلم الخردة ولا حلا عمليا مع الشركة المعنية.
علي ناصر
الطنز على الشعب
بهكذا تصرف تضيع أموال الشعب، فهل أستشير الشعب لكي يزود البرلمانيون بهذه الاَلات؟ الم يكن منصب البرلماني تطوعيا وليس مكلفا للمواطن؟ ثم ان اغلب السادة النوام (عفوا النواب) أميون او ذوو مستوى تعليمي لا يمكنهم استعمال اللوحات الالكترونية ، أين هو دور المجلس الأعلى للحسابات ودور المراقب المالي للمجلس في صرف الميزانية؟ أسئلة كثيرة ولكن لمن تعاود زابورك يا داوود،الكل منغمس في الفساد ولا احد يمكن اصلاحه مخافة ضرب مصالحه،
غيتة لحنين
هدية في غير محلها
نحن في شهر الصيام والغفران فعوض شراء اللوحات الالكترونبة لهؤلاء النواب كان الاجدر والانفع دنيا واخرة ملء قفات وسلل لليتامى والارامل ودوي الاحتياجات الخاصة والفقراء العجزة والمساكين والمشردين فهم في امس الحاجة الى الاحسان والاهتمام باحوالهم المعيشية في هدا الشهر الفضيل النواب لهم دخل شهري لشراء ما يحبونه اين دور المجلس الاعلى للحسابات ودور المراقب المالي في هده النازلة
مغربي
[email protected]
جات معاك الضحكة السي المالكي، وزيد إضحك لأنك حصلت على رئاسة البرلمال ب 20 نائبا فقط هههه.
Mansour Essaïh
قانون التَّدَهْوُر الكَوْنِي
كنتُ أعتقد، و الله، أن قانون التَّدَهْوُر الكَوْنِي (Loi de dégradation universelle) أصاب، فقط، الجيل الجديد للأحزاب. أُصِبْتُ بالذهول لما قرأت هذا الخبر. أتمنى من كل قلبي أن لا يكون صحيحاً. في دولة شرقأوسطية فيها كثير من الحرية و قليل من الديموقراطية و أقل من ذلك من العدالة الاجتماعية و الحكامة الجيدة، عندما ''يقلل الحيا'' أحد النواب في حق زميلٍ له أو في حق وزير، فإن رئيس البرلمان يُرْغِمُه على سَحْبِ ما تَفَوَّهَ بِهِ و على الاعتذار علناً للشخص المقصود بِ''قلة الحيا'' كيفما كان حزبه أو معتقده. هذا سلوك سياسي و أخلاقي جيد و راقٍ عند رئيس البرلمان هذا. لكن إبان تتبعي لإحدى الجلسات عندنا سمعت و رأيت نائباً يتهجم على وزير الصِّحة و يتهمه بالكذب على مرئً و مسمعٍ من الحضور في المجلس و المشاهدين على شاشات التلڤزيون. رئيس الجلسة المحرتم لم يحرك ساكناً و بقي هادئاً، صامداً، رابط الجأش، بارد الدم وغير مبالٍ و كأن لسان حاله يقول للنائب المعتدي : زِدْ لامُّو، اعط لامُّو، اطح... هذه كارثة ! هكذا يربي النواب و المستشارون من ''أصغر"'' منهم حتى سمعت صيادَ سمك يخاطب وزيراً، لا أتفق مع توجهاته بسبب تضارب المصالح، و يقول له : ما عندي بو "الروقت" ! لو كنت مكان رئيس البرلمان لجمعت كل الألواح الأليكترونية من غالبية النواب و المستشارين الذين لا يعرفون استخدامها و زدت عليها أخرى و لمنحتها للطلاب الذين لا يجدون حتى فلوس الطوبيس للذهاب إلى الجامعة. لكني لست واهماً، لأن لو كانت لِ''لو'' فائدةٌ لَأَدْخَلْتُ باريس في قنينة، كما يقول الإفرنج.
احمد
مجرد راي
انه فعلا مشكل عويص يجب من البرلمانيين النضر فيه ،ههههه المشاكل كاع لي كيتخبط فيها الشعب حاليا ماجاتلكم تهدروا علبيها مابقاليكم غير الهواتف اوا الله يينعل لي ميحشم راه المغرب كله داير الحراك على غباوتكم