هذا هو الحزب الذي سيعوض " الكتاب " و " السنبلة " بحكومة العثماني
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : اخبارنا المغربية
بعد الإعفاء الذي طال وزراء التقدم و الاشتراكية بمعية حزب السنبلة ، بات من اللازم على رئيس الحكومة السيد سعد الدين العثماني، البحث عن خيارات جديدة من أجل ملء المناصب الشاغرة في حكومته .
و رجح بعض المهتمين استحالة استمرار الحزبين المذكورين سالفا في تدبير شؤون البلاد، عطفا على الغضبة الملكية التي عجلت برحيل وزرائيهما، ما يعزز فرضية دخول العثماني في مفاوضات جديدة مع حزب الاستقلال لتعويض الحقائب الشاغرة، وهي أكثر السيناريوهات المحتملة ، لكن ليس قبل تعبير حزبي الكتاب و السنبلة عن انسحابهما النهائي من الحكومة.
يمكن ما جاء في المقال عن مشاركة حزب الميزان في الحكومة وارد ،و لكن يجب اخذ عين اﻹعتبار لوزير الفلاحة عن رأيه في هذا الباب مع انه (وزير الفلاحة) سيستشير بدوره جهة عليا معنية بتشكيل الحكومة الحالية حكومة العثماني (بالنيابة) ﻷن وزير الفلاحة و من معه عرقلوا تشكيلة حكومة العثماني عندما تسلم تكليف بتشكيل الحكومة و شروطهم بعدم اشراك الميزان في الحكومة
لا للمفسدين
[email protected]
الم يدكر تقرير المجلس الاعلى للحسابات عن مكتب التتسويق والتصدير الاختلالات والاختلاسات التي وقعت في هده المؤسسة العمومية اسما من اكادير من حزب الاستقلال وهو مع ابيه من كبار الفلاحين بالمنطقة. وسبق اقتراح هدا الاسم لرئاسة مجلس المستشارين، لكن كيف لتقرير نفس المجلس الاعلى ان يشير لوزراء تهاونوا فقط في تنفيد مشاريع واقيلوا من مهامهم علما انهم ام يستفيدوا من الاموال العمومية والقبول باستوزار اسم صرح المجلس في تقريره انه استفاد، نعم قال انه استفاد من الاموال العمومية من دون حق.
الن عرفة ضفاف الرقراق
التستمرارية
اذاكان ما يروج له حقيقة وهو ما سيستقر عليه الامر ((لماذا لا يمكن مناقشة البام ))وحتى تستقر الاوضاع فارى من الأفيد اعادة بادو الى الصحة. حتى يجبر خاطرها من اعفاء علي لفاسي الفهري واحجيرة في التعمير نكاية في شباط والتعليم اخشيشن لانه راكم تجربةً كبيرة في الاستعجال من اجل ضخ روح جديدة فيه لانه لا يتحمل صالانتظار
غيتةلحنين
تبقى دار لقمان على حالها
و جب محاكمة ناهبي المال العام ومحاسبتهم على ما اقترفوه اعادة وجوه مصنطحة لم تترك بصمة في القطاع الدي استزورته كارتة الوردي افضل بكتير وبكتير من يا سمينة بادو لقد اعطى وراقب وتفقد واصلح ورمم ترك بصمات في قطاع الصحة هدا افضل من سابقبه اتمنى ان نرى الحموشي وزيرا للتعليم يعمل في صمت واخلاقه عالية
شيبوب المزابي
السيناريو باين وواضح
نزار بركة و عبدالصمد قيوح الأول الصحة والثاني الإسكان والتعليم يرجعوا ليه الوفا وهكذا الأيام ، تغيير الوجوه وليس محاكمة العابثين والمتلاعبين بمصالح الشعب والوطن ، والتسبب في كوارث وقتلى ومفقودين ومعتقلين و إنزال أمني كبير يخلق التنافر و التباغض بين مكونات الشعب المغربي الصبور.