تداعيات الزلزال الحكومي: حزب الكتاب على صفيح ساخن و اجتماع طارئ لتعويض وزيريه المعفيين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
يبدو أن حزب التقدم و الاشتراكية يعيش على لحظات عصيبة، بعد الإعفاء الملكي الذي طال كل من نبيل بنعبدالله و لحسين الوردي، بصفتهما وزيرين في الحكومة و متورطان في تأخر مشروع "الحسيمة ـ منارة المتوسط".
و ما يزال الحزب يأمل في البقاء ضمن أحزاب التحالف المشكلة لحكومة العثماني، و ذلك عبر التفكير في تعويض وزيريه المعفيين.
و من المنتظر المكتب السياسي للتقدم والاشتراكية أن يجتمع، غدا الخميس، من أجل اقتراح أسماء لتعويض الوزيرين، المنتميين للحزب، المشمولين بقرار الإعفاء، على خلفية التقرير تقرير، الذي رفعه رئيس المجلس الأعلى للحسابات، إدريس جطو، حول الخروقات، التي شابت مشروع “الحسيمة منارة المتوسط”.
و في نفس السياق استبعدت بعض مصادر حزب الكتاب، أن يتم اتخاذ قرار الانسحاب من الحكومة، رغم إعفاء أمينه العام من مهامه الوزاري.
ouad
Maroc
ليس بالضرورة بقاء الامين العام للحزب في الحكومة المهم المشاركة الي كان منهم يقضي الغرض.بن عبد الله غدا تلقاه رئيس شي مقاولة مخمخة الكل ظن ان نهايته كانت يوم تم ادخاله من سفارة المرب بايطاليا تمت ترقيته من طرف الرفاق واتم الباهية الاخوان .السيد راه مقال من الحكومة ومسخوط الملك.بقاو تابعينو .ملي عندكم احسن من دوك الوزراء الي تقالو علاش ما رشحتهمش من الاول ولا القضية فها ان
Ali
حيده آ حيظه
نصيحة للأصدقاء الذين ينتمون لحزبpps ، هذا بنعبد الله بهدل حزبكم و باعه مقابل أن يلتصق هو بالكرسي إلى الأبد، و مادام في الحزب مثقفون نحترمهم فليس السؤال هو: هل يستمرون في الحكومة أم لا! بل هو : هل سيعجلون بطرد أشعب الطماع هذا من حزبهم أم ينتظرون أن يعلن وفاة الحزب في الانتخابات المقبلة ؟؟؟؟ واا حيدوووه !!!!
نبيل بن عبد الله والوردي ليس لهم سلطة القرار المركزي ما هي سوى تصفية الحسابات من قبل الهمة وحكومة الضل .