المغرب يتحدى "ترامب" ويصوت ضد قراره والأمم المتحدة تتبنى القرار التركي اليمني

المغرب يتحدى "ترامب" ويصوت ضد قراره والأمم المتحدة تتبنى القرار التركي اليمني

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية :الرباط

صوت المغرب اليوم الخميس 21 دجنبر الجاري، ضد قرار الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، الذي اعترف من خلاله بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وتبنت المنظمة الأممية القرار التركي/اليمني، الذي يدين اعتراف أمريكا بالقدس عاصمة لإسرائيل، بـ128 صوتا فيما عارضته 9 دول وامتنعت 39 دولة عن التصويت، في اجتماع جمعيتها العامة(المنظمة الأممية) اليوم الخميس بنيويورك.

وقدمت الدولتين قرار إدانة الإعتراف الأمريكي، باعتبار تركيا واليمن ترأسان المجموعة العربية ومجموعة منظمة التعاون الإسلامي بالأمم المتحدة.

وسبق للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، أن هدد قبل اجتماع الجمعية العامة اليوم بنيويورك، بقطع جميع المساعدات الأمريكية عن الدول التي ستصوت لصالح قرار إدانة اعترافه بالقدس.


عدد التعليقات (16 تعليق)

1

الرزاق الله ,ترامب لا يرزق

2017/12/21 - 02:15
2

لقد إنتصر الحق على الدجالان

2017/12/21 - 02:17
3

سعيد

انتصر الحق. الرزق من الله وليس من ترامب المجنون

2017/12/21 - 02:39
4

أولا 128 دولة( ضمنها المغرب) صوتت ضد إرادة ترامب . ثانيا القرار غير ملزم. ويبقى التزام ترامب ساري المفعول( أي سفارة أمريكية ولو في بناية القنصلية مؤقتا ريثما يزداد تأزم الوضع العربي ) ثالثا الأمم المتحدة وصلت سكرات الموت وهذا يندر بحرب عالمية ثالثة مع تزايد وصول اليمين المتطرف إلى السلطة(usa. austria....) وهذا ما أكده أوباما في شيكاغو

2017/12/21 - 02:43
5

عبدالقدوس

تحية

برافو ل الملك محمد السادس ..

2017/12/21 - 02:45
6

يوسف

Youssef !khasiri @live.fr

الله اكبر

2017/12/21 - 02:50
7

امريكا تعطي المساعدة المالية للمغرب تقدر تقريبا 35 او 40مليون ولر يا طرام فلوس بللهم وشرب ماهم

2017/12/21 - 02:54
8

الجباري محمد

المغرب يتحدى ترامب

نحن وراءك ياملكي

2017/12/21 - 02:59
9

عاش الملك محمد السادس راجل ابن راجل....

2017/12/21 - 03:02
10

مصطفى

الرزق

قال تعالى. وما خلقت الجن و الانس إلا ليعبدون .ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون. ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين. سورة الذاريات

2017/12/21 - 03:12
11

الحرب الثالثة او العاشرة

نحن لانخشى من عبدة الشيطان ومقدساتنا سندافع عنها بالخناجر والسيوف

2017/12/21 - 04:11
12

المساعدات

أولا الوليات الامريكية لاتعطي المساعدات لأنه ببساطة لو عرفنا ماذا تأخد من هنا لعرفنا ان ماتقدم لنا ليس سوى الفتاث .فجل الشركات العاملة في العالم الإسلامي والعربي من -كوكا - وبيبسي - وواولويز - وتايد وووو وكل ماياتي منهم لعلمنا أنهم ياخدون منا المليارات مقابل دولارات يرمونها لنا كي يوهمونا انهم يدعموننا ولو قاطعنا منتجاتهم لزلزلو زلزالا ليس له مثيل .

2017/12/21 - 04:17
13

ايمان.ع

نحن المشكلة

العرب لهم ورقة رابحة فقط المطلوب هو الجرأة السياسة لو هددت دول الخليج بسحب استماراتها وأموالهم من أمريكا لأتى ترامب صاغرا . العرب أسود على بعضهم و نعامة على الغرب. الجزائر تكيد للمغرب. الفلسطنين منقسمون. الخليج خربو سوريا و اليمن. القدافي قسم السودان. مصر تحاصر غزة. وما خفي أعظم

2017/12/21 - 04:40
14

مواطن عربي

القوة

اولا هل توجد دولة اسمها البمن ثم كم من نزاع حسمت فيه الامم المتحدة و هل تعلمون ان مساهمة امريكا في ميزانية الامم المتحدة تبلغ 25% اذن عملية بسيطة ستظهر مصير هذه المتظمةاذا لم تدفع امريكا حصثها و ماذا سنفعل اذا قامت امريكا بوقف مساعداتها لنا و لكن الاخطر هو شهر ابريل 2018 تاريخ مناقشة مشكل الصحراء المغربية ماذا لو طرحت امريكا قرارها القديم بتوسيع مهام المينورسو بالصحراء المغربية و اخيرا القدس سلبت بالقوة منذ زمان و ليس بالقرارت فامريكا و معها اسراءيل لا يفهمون و لا يومنون الا بالقوة و لذلك الله عز و جل قال لنا " و اعدوا لهم ما استطعتم من قوة" و لم يقل من كلام او قرارات

2017/12/21 - 06:26
15

B-boys

Casa foniya

قال تعالى. وما خلقت الجن و الانس إلا ليعبدون .ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون. ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين. سورة الذاريات نحن لانخشى من عبدة الشيطان ومقدساتنا سندافع عنها بالخناجر والسيوف ولكن ملكنا برهن للجميع اننا دولة عريقة لها سيادة .يحيى الملك وعاش نحن وراءك ياملكي

2017/12/21 - 11:49
16

هناك دول إسلامية تلعب بوجهين من اجل كتير من أشياء اما من اجل بقشيش او تزيين صورتها عبر امريكا مع عالم وشعوبها تموت بالفقر ووووو وهي يهمها مصالحها من شوهة وهدا هو مرض خبيت في دول اسلامية وعربية في عصرنا هدا /والقدس مجرد امتحان الأول وباقي لا يعلم به إلا الله سبحانه وتعالي

2017/12/22 - 07:00
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات