ناشطون يطلقون حملة للتصويت ضد البيجيدي في 2021
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ محمد اسليم
يروج هذه الأيام عدد من النشطاء الفايسبوكيين، لحملة تستهدف التصويت عقابيا ضد حزب العدالة والتنمية في انتخابات 2021، حيث تم تداول هاشتاغ “لن نقاطع الانتخابات، سنصوت ضد العدالة والتنمية”.
المعنيون هاجموا حصيلة حزب الإسلاميين متحدثين عن “المصباح الذي لم ينر شيئا” وعن الارتفاع المهول للأسعار، والضرائب، ونسف صناديق الطبقة الكادحة، وارتفاع البطالة و تزايد المديونية الخارجية”، داعين إلى “وقف خطاب الشعبوية، والتصويت للكفاءات الوطنية القادرة على التسيير”، مع ”تجنب ترك الساحة فارغة لمناصري الحزب، من جمعيات وأطر نقابية، تصوت بانتظام على بيجيدي”.
عبده
شهادة حق
عفوا، الإمتناع عن التصويت على حزب العدالة والتنمية للأسباب التي ذكرتها غير منطقي. فالبطالة لم ترتفع بل انخفضت( المرجو تقصي الأرقام).. أما الضرائب فهي تهم من يهمه الامر و ليس المواطن العادي. أما الأسعار، فنحن من رفعها، و ليست الحكومة، ما دمنا نتهافت على السلع مهما كام سعرها...لم أسمع قط أن أحدهم مات لأنه لم يتناول الطماطم أو اللحم لمدة أسبوع!
عبد الله الحر
قل موتوا بغيظكم
رغم عدم الاتفاق مع حزب العدالة والتنمية في بعض القرارات التي اتخذها والتي امليت عليه سنصوت عليه بكثافة لسبب بسيط وهو عدم نهب المال العام واستغلال المسؤولية لتكديس الثروة على حساب الشعب الفقير ولن اصوت كما ادعى صاحب المقال على الكفاءات لان هؤلاء هم من نهب المال العام منذ الاستقلال الى الان فكدسوا ثروات خيالية فهؤلاء هم الذين سنعاقبهم في الانتخابات المقبلةوهم الذين يشكلون لوبي الفساد الضاغط على الحياة السياسية والاقتصادية
قلم رصاص
خطة ولد زروال جديدة...ولا يفلح الساحر حيت اتى...الكل بدأ يتكالب على البيجيدي لقد انتهت مهمتهم فليذهبوا ربح من ربح وخسر من خسر فلا يلومون أحد لأن قانون اللعبة واضح لما يأتي عليك الدور فلتنسحب دون بكاء ولا عويل الدوام من المحال فاخرون ينتظرون المشاركة في اللعبة الحكومية...لي دا شي داه ولي خرج خاوي طاح على غفاه...
عمر
الاطاحة بالباجدة فرض عين
سنوات الرصاص عادت من جديد مع حكومة حزب النذالة لعنة الله على تجار الدين لقد كرهتم الناس في الاسلام اصبح الاسلام السياسي بالنسبة للكثير بوعو الاسلام السياسي اجهض حلم المغاربة و حلم شعوب الوطن العربي التي نزلت الى الشوارع في حراك شعبي من اجل الديمقراطية و العدالة الاجتماعية. لعنة الله على تجار الدين تفووو على كمارتكم يا اولاد الكلاب
آلحر
انا ضد الحملة لانكم لا تفهمون ألديمقراطية والحملة ممولة من طرف الإمارات اللتي تشتغل لاسراايل ناكل التراب ونلعق الحجر ونحافظ علي حرية أختيارنا .فهولاا. العملاا ليهتموا الا بالمال لتخريب الأوطان نصوت علي النزهاا اللذين يخدمون آلشعب ولايلهفون وراا المال والحلوة في البرلمان أحدروا
متتبع
متتبع
منذ سنوات وهذا الحزب يتلقى الضربات.... لماذا في نظركم... هل تعتقدون فعلا انه هو وحده من يحكم او ان الضربات آتية من اموال الإمارات والسعودية.... الجواب عن هذا السؤال هو الفيصل والإجابة عنه من طرف كل واحد بكل صراحة هو الفيصل ولكل الحرية في أخذ قراره.... اما حملات كحملات ولد زروال ومحاربة حوادث السير لايليق بنا كشعب. ولا يستحمرنا اي كان.