صدمة تصيب البوليساريو والجزائر بسبب قرار الرئيس الموريتاني الجديد
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
يعيش قادة الانفصاليين ومعهم جنرالات الجزائر هذه الأيام على أعصابهم بسبب بوادر التحول التي بدأت تظهر على موقف الجارة موريتانيا فيما يخص النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
ففي الوقت الذي مرت فيه العلاقات المغربية الموريتانية من أسوء مراحلها إبان عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز، عاد الدفئ مجددا لهاته العلاقات على يد الرئيس الجديد المنتخب ولد الغزواني، والذي قرر عدم دعوة زعيم البوليساريو لحضور حفل تنصيبه بعد أقل من شهر من الآن.
هذا الخبر نزل كالصاعقة على الانفصاليين، خاصة وأن الملك محمد السادس تسلم رسالة خطية من الرئيس الجديد يدعوه فيها لحضور مراسيم الاحتفال.
هذا وبدأت الجزائر تمارس ضغوطا على النظام الموريتاني من أجل توجيه الدعوة لممثلين عن البوليساريو وهو الأمر الذي لم يتم لحدود الساعة.
شهدان سعيد
علي المغرب استغلال الفرصة وان لايترك العصي في يد الانفصاليين لضربنا،فالنزاع خلق من لاشئ فالتاريخ يشهد ان المناطق الجنوبية هي جزء لايتجزاء عن بقية المغرب مهما كان فقد دفعنا فيها الغالي والنفيس وسقيت بدماء الأب والأخ كما قدم فيها العدد الكبير من اخواننا في كل مناطق المغرب وخاصة الأطلس منها وايت باعمران وايت اوسا
مشكل الصحراء صنعته فرنسا بين المغرب والجزائر وموريطانيا المستعمَرات الفرنسية الحالية لفرنسا، لتحارب به أي دولة من هذه الدول تحاول التحرر من الاستعمار الفرنسي، انطلاقا من الباقي من هذه المستعمَرات في بيت الطاعة والخضوع لها والاستسلام لاستعبادها كما تستعمل فرنسا هذا المشكل الذي صنعته لإبادة شعوب المنطقة والمزيد من القمع والضغط بذريعة وجود دول الوهم في حالة حروب مصيرية، وكل تلك الأحداث تصنعها فرنسا، أما حكام دولنا فهم ينفذون ما تفتيه عليهم فرنسا وتأمرهم به، فتلك هي وظيفتهم التي عينتهم فيها فرنسا، فهم مجرد موظفين عمليات قذرة في بلداننا لصالح فرنسا مستعمِرتنا لتستمر فرنسا مستعمِرتنا منذ 400 سنة في تجويعنا وسرقة كل ثرواتنا ولو كانت غير هذا لَهانَت مصيبة كحلا هاذ الاستعمار الفرنسي
bravo aalik.
نعم الرجولة
هذا الرءيس الموريتاني الجديد ولد الغزواني تيجري في اعروقو الدم المغربي حيث اتعلم في الظغرب قر فيه الخير اديال المغاربة. اما البول زريو ما غادي يلقوا حتى واحد يوقف معهم حيث نكارين الخير. الله اعاونك يا رءيس.