الملك يعري حكومة "العثماني" في خطابه القوي ويؤكد عدم كفاءة جل الوزراء
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
وجه الملك محمد السادس ضربة قوية جدا لحكومة سعد الدين العثماني المتألفة من 40 وزيرا ووزيرة، بعدما أكد جلالته وبشكل واضح أن جلهم لا يتوفر على الكفاءة اللازمة لتولي المنصب الذي يشغله.
فقد قال العاهل المغربي في خطابه أن "...وهذا لا يعني أن الحكومة الحالية..، لا تتوفر على بعض الكفاءات"، وهي العبارة التي حركت المحلل السياسي عمر الشرقاوي الذي اعتبر أن الملك قصد إدخال كلمة "بعض"، لأن جلالته يعي جيدا ما يقول.
وأضاف الشرقاوي في تدوينة نشرها على حسابه الفايسبوكي أن "التبعيض في كفاءة أعضاء الحكومة يدل على القلة وان معظم 40 وزيرا لا تتوفر فيهم معايير الاستحقاق المبنية على الكفاءة. بالدارجة الحكومة عامرة وزراء كسالى، ولا يستحقون حتى رؤساء مصالح في ادارات عمومية، لكن كفاءتهم الوحيدة هي موهبة الاقتراب من الأمين العام ومعرفة من اين تؤكل الكتف الوزراي."
للإشارة فإن تعديلا وزاريا بات على الأبواب بأمر من الملك محمد السادس سيتم الكشف عت تفاصيله قبل أكتوبر القادم.
والدة عاطل حامل شهادة الدكتوراة
الكفاءات اصحاب الشواهد العليا يعيشون البطالة والفقر المدقع ولا احد يهتم لحالهم بينما المقربون من الاحزاب ياخذون الامتيازات ولو لم تكن لديه حتى ابسط شهادة علمية حسبنا الله ونعم الوكيل ولابناءنا الله سبحانه وتعالى هو خلقهم وهو يرزقهم فلن ينساهم لنا الله وعليه نتوكل
متقاعد
تعلمو من تركيا كيف بدات واين وصلت بدون. م؟
ولكن خلل ليس في حكومة. وإنما في تعيين. هل لا تدرسون سيفي ديالهم ام باك صاحبي وكلكم تتحملون عداب شعب وفقر وتهميش لان هدا نعرفه جيدا. وليس تستر وراء اخر *لان اصلاح يريد شجاعة صراحة وهدا ليس موجود في مغرب عندما يكون عندكم ستحصلون علي نمو وتنمية واقتصاد قوي ولكن رجعتونا الي شعب انتظار الي متي يحن الوقت لكي تقولو حقيقة وكل مرة تسمع شوهة ونهب ولا من يحاسب هدا هو انكم كلكم بدون استثناء مشاركون في ؟فقر البطالة تهميش حكرة زلط فوارق اجتماعية هشاشة وباك صاحبي وفقير يبقي فقير لانه زداد فقير مع ؟
رضوان
صاحب التعيينات
ألم يقم صاحب ال..... بتعيينهم و منهم التكنوقراطيين الذين عينهم صاحب ال..... لا يفقهون من العلم شيئا مثل التوفيق و أمزازي و لفتيت ألم يعينهم صاحب ال...... و حتى الذين تم التصويت عليهم عينوا أيضا من طرفك يا صاحب ال....... و نموذج تنموي جديد ...... جرب فينا ... إن الله يمهل و لا يهمل...
محمد
الملك يعري حكومة العثماني...
هناك الكثير من الموظفين رجالا ونساء حاصلين على الإجازة والماستر والدكتوراة في بعض القطاعات الحكومة كالتعليم والصحة بسلالم دنيا لاتعكس درجة الاستحقاق الم يحن الوقت لانصافهم وتسوية وضعيتهم الادارية والمالية والاستفادة من خبراتهم حكومة العثماني ومن قبله بنكيران لم يقدموا لهذا البلد سوى التقهقر الاقتصادي والسياسي البلد تعاني بالفعل.
اصبحنا فئران التجارب وليس شعب مثل شعوب
شعب مع مصيبة اخر. برنامج تنموي جديد ربما جوج دريال ديال تقاعد غادي تحيد منها سيد تنموي جديد وفيروس اكبر من ايبولا. *ماهو اختصاصات الدي اعطيتها الي نفسك بانك تعين ولا تحاسب وتقول لنا دستور جديد عهد جديد هل مزلنا في حقل التجارب. هم ياخدون كعكة ونحنو تجرب بينا اقتصاد مدا فعلنا لكم نريد فقط ان نعيش هل عيش حتي هو بثمن مثل استقرار اننا وصلات لينا الي عظم فكر جيدا في جملة الدي تقولها مرارا. شعبي عزيز شعبي عزيز شعبي عزيز ونريد ان تشرحها لنا ما معناه في قاموس
حسن
بني ملال بوعشوش
الكفاءات غاءبة في جل الميادين سواء بالقطاعات الوزارية او القطاعات الاخرى ؛ الادمغة تهاجر انظر ماوقع للمهندسين الذين تخرجوا من مدارس عليا بعد تجازوهم سنتين من الجد و المثابرة في الاقسام التحضيرية خاصة في ميدان الرياضيات ؛ انها فءة تعتبر مم الكفاءات خاصة ان المعيار المعتمد في انتقاءهم يتم بالشفافية المطلقة ؛املا ان تحدو جميع المدارس و المعاهد العليا نفس الطريق لاختيار الطلبة ؛ بعيدا عن المحسوبية .ه
الصنهاجي
تم بموافقتك، الحل حكومة تكنوقراطية لمصلحة البلاد
تم كل هذا بموافقة الملك، لانه قبل التعيين لا بد من إرسال السير الذاتية لهوءلاء الأشخاصالى الديوان الملكي حيث تتم دراسة كل ملف على حدى و بعدها يأتي التعيين أمام أنضار المغاربة عبر التلفاز، فالمسؤولية مقتسمة بين القصر والأحزاب، هناك أشخاص يستحقون هاته المناصب الا انهم غير متحزبين، ويبقى الحل هو حكومة تكنوقراطية وفي مصلحة البلاد
جمال بدر الدين
لايمكن...
لايمكن القول بان الملك شخصيا لاعلاقة له بتعيين هؤلاء الوزراء...فرئيس الحكومة يقترح والملك هو الذي يعين...بل إن بعض الوزراء لايمكن لرئيس الحكومة أن يتدخل في تعيينهم كالأوقاف والداخلية وما شابهها...الملك له دخل بالموضوع أي أنه مسؤول عن اختيار وزراء الحكومة...المؤسف أن معيار الاختيار دائما لايكون هو الاستحقاق إنما هو الولاء والتفاني وبسبب ذلك ضاع المغرب في كفاءات مشهود لها مثل اامرحوم المهدي المنجرة وأمثاله...علينا أن نصحح أخطاءنا ونراجع أولوياتنا فالواقع الحالي بسوداويته صنعناه بأخطائنا ولاداعي لمحاولة التملص منها...كلنا مسؤولون...ولايمكن القول بأن الملك يعرف أو لايعرف مدى الكفاءة التي يتوفر عليها هذا أو ذاك من الوزراء لأن البعض منهم تم تعيينه سابقا وهو لايتوفر على مستوى الباكلوريا...فكيف يعقل؟؟؟؟
المسؤولة ترجح حتى على المسامر المصدين من الموضفين و اصحاب النفود وباك صاحبي