المغرب والجزائر يفتحان اليوم حدودهما البرية المغلقة لسنوات لهذا السبب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
كشفت تقارير إعلامية صادرة اليوم عن قيام السلطات المغربية والجزائرية بفتح الحدود البرية التي تفصلهما بمنطقة زوج بغال.
ووفقا لذات المصدر، فإن قرار فتح الحدود كان استثنائيا فقط، وذلك من أجل السماح بنقل جثامين 3 شبان قضوا حتفهم غرقا قبالة السواحل الجزائرية في محاولة فاشلة للهجرة السرية نحو أوروبا.
للإشارة فإن الحدود البرية المغربية الجزائرية ورغم قرار الإغلاق إلا أنها تفتح بشكل استثنائي من حين لآخر في بعض الحالات الإنسانية.
دائما نحن العرب لا نتنازل لبعضنا البعض الا في حالة المئاسي، يمنعون من عبر تاحدود وهم احياء يسمح لهم بالعبور وهم اموات. لكين يدخلون تحت كلمة التحصر (مساكين) .التي اصبحت موضة عند كل من يعتقد انه لا يصل الي تلك المرتب التي وصلها ذالك الذي يطلق عليه مسكين. (وتلك الايام نداولها بين الناس)، صدق الله العظبم
Karim dz
رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناتهم
للتوضيح فقط زوج بغال هي تسمية مغربية و الإسم يطلق على الجهة المغربية .. لأن المغرب لا تاريخ و لا حضارة ولا شهداء وكل مايمكن كتابته هو إسم الملك و حرم الملك وجد الملك... اما نحن فلنا أسماء بالملايين من الشرفاء و الحكماء اما تسمية جهتنا من الحدود مع المغرب فهي العقيد لطفي... العقيد لطفي....... شهيد و رمز من رموز الجزاءر.. عظم الله أجر المغاربة الأحرار
مهتم من بعيد
في الاتحاد قوة
ربما تعجل أرواح هؤلاد بفتح الحدود بين البلدين الجارين. كل الحدود بين الدول الغربية الديموقراطية مفتوحة ويعيش مواطنيها بدون قيود.لماذا هذا الامعان في" النفخة" وتضييع مستقبل الشباب المغاربي الذي ناضل أجداده من أجل خروج الاستعمار والعيش بحرية وكرامة؟ متى ستكون عودة الوعي والروح؟ في الاتحاد قوة. والعالم يتغير ونحن قعود. في كل مناسبة يتبادل حكام المنطقة الفاشلون رسائل التهاني والتبريكات والتمنيات بعبارات نمطية فارغة من الارادة الحقيقية. من يجوِّزلهؤلاء أن يغلقوا الحدود ويقطعون الأرحام بين الشعبين الجارين؟ أي زعامة هاته التي تنفر منكم العجم والأمم. فما خلقتم يامعشر الحكام العرب إلا للتفرقة والحروب وسفك الدماء. فأينما حكمتم حل الخراب والدمار. إرحلوا كلكم ودعونا نتدبرأمرنا. نسقط وننهض. نتعثر ونقوم ونهتم ببعضنا البعض ونحِن بعضنا البعض. ونصل حتماً للمناعة والقوة.
Vaudois
Géostratégique
Depuis 40 ans le conflit du Sahara marocain est toujours le même car les grandes puissances profite du conflits afin de garder un œil sur leurs intérêts.