لماذا تأخرت الحكومة في الإعلان عن تمديد حالة الطوارئ الصحية أو تأكيد رفعها في الموعد المحدد؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
يترقب المغاربة بقلق بالغ القرار الذي ستتخذه الحكومة بشأن حالة الطوارئ الصحية والتي من المنتظر أن تنتهي يوم الإثنين المقبل وفق المرسوم الأول الجاري به العمل لحدود الساعة.
فما زاد من اضطراب المواطنين هو كون المؤشرات الحالية لا تبشر بقرب رفع حالة الطوارئ، بل الكل يتوقع تمديدها لفترة ثانية تتراوح ما بين أسبوعين وأربعة أسابيع، خاصة في ظل التزايد الكبير في عدد حالات الإصابة المؤكدة المكتشفة خلال اليومين الماضيين.
وعبر عدد من المتتبعين عن استغرابهم من تأخر حكومة العثماني في اتخاذ القرار الذي تراه مناسبا للمرحلة المقبلة، رغم أنه تفصلنا فقط 3 أيام عن انتهاء فترة الحجر الصحي، علما أنه في باقي دول العالم، يتم الإعلان عن التمديد قبل أسبوع أو أكثر.
هذا ومن شأن الإبقاء على الأمر غامضا إلى حدود اللحظات الأخيرة أن يتسبب في حالة ازدحام كبيرة في الأسواق، لكون المغاربة مقبلين على شهر رمضان في الأسبوع القادم، وهناك آلاف الأسر فضلت التريث وعدم اقتناء المواد الضرورية إلى ما بعد 20 أبريل آملة أن يتم رفع الحجر، وبالتالي فإن قرارا متأخرا بالتمديد سيجعلهم يخرجون إلى الأسواق على الفور.
فهل ستتدارك الحكومة هذا الخطأ وتقدم اليوم خلال مجلسها الأسبوعي على اتخاذ القرار المناسب؟
الخير موجود الحمد بكل انواعه ولله الحمد لا شيء تغير وصحة المواطنين اولى واهم غالبية الناس لها ما يكفيها من الحاجيات في منازلها الانسان لابد ان يتماشى مع الازمة في هذه الظرفية الصعبة المشكل ثلة من المغاربة تعودوا التبذير ورمي الطعام والله يوميا اجمع اكياسا من الخبز ملقى في الطرقات من مميزات هذه الجاىحة تعودنا حسن التسيير والاقتصاد في الطعام بارك الله في المغاربة
احمد زريقة
يتعلق بتمديد فترة الحجر
اتقوا الله يامغاربة كيف يرفع الحجر والحالة تزيد تفاقما ومن يقول الاسواق وغيرها فهو غير مبال بمجهودات الدولة ويريد الاذى لهذا البلد الامن اتعرفون اكثر من ملك البلاد الذي ضحى باقتصاد البلد من اجل حياة المواطن .اتقوا الله واعلموا ان الصحة شيء ثمين ونريد لبلدنا ان يسجل اسمه من ذهب في هذه المحنة بتجاوزها باقل الاضرار .اما للملهوطين فبكورونا او لا انتم ملهوطين والدليل كل شهر رمضان كديرو الفوضى
احمد الرحامنة
التمديد ضروري
مع كامل الاسف بوادر الانفراج غير واضحة.الجميع يجهل المصير في ظل عجز العلماء واحد الساعة في إيجاد العلاج .الارقام ببلادنا في ارتفاع والبؤر في ازدياد. الحالة تتطلب التمديد والتزام المواطن بالحجر إلى أن يأتي الفرج تفاديا لأية كارثة.انا لست بمتشاءم وإنما رايي الشخصي هدا واتمنى ان اكون منطقيا في كلامي
Moh
مشاكلنا مع البطون لا تنتهي...مقبلون على شهر الصيام(تقليل من الطعام وزيادة في الاحسان)وكثير منا كل همه اقتناء الفائض والمزيد من الطعام ،وبدل الاقتصاد والتقشف في رمضان، يزيد كثيرون من انفاقهم على البطن.على الحكومة ان تبسط من اجراءات مد الاسر بالمساعدات الكافية وضمان مؤونتها ..ثم تمدد الطوارئ الى الاجل الذي تراه مناسبا وعلينا نحن الهدوء وتفادي الاسراف في الانفاق على الاكل...فلربما ماسنضيعه من طعام يحتاج اليه كثيرون .(زلافة د الحساء وتميرات كااافيين الانسان اللي عارف معنى الصيام..وعارف كيف يستافد منو )
Moh
مشاكلنا مع البطون لا تنتهي...مقبلون على شهر الصيام(تقليل من الطعام وزيادة في الاحسان)وكثير منا كل همه اقتناء الفائض والمزيد من الطعام ،وبدل الاقتصاد والتقشف في رمضان، يزيد كثيرون من انفاقهم على البطن.على الحكومة ان تبسط من اجراءات مد الاسر بالمساعدات الكافية وضمان مؤونتها ..ثم تمدد الطوارئ الى الاجل الذي تراه مناسبا وعلينا نحن الهدوء وتفادي الاسراف في الانفاق على الاكل...فلربما ماسنضيعه من طعام يحتاج اليه كثيرون .(زلافة د الحساء وتميرات كااافيين الانسان اللي عارف معنى الصيام..وعارف كيف يستافد منو )
عبد الجبار
لا زال الحجر مستمرا
أظن أن الحكومة تركت الوقت للمواطنين ليستوعبوا خطر الزيادات المهولة في الإصابات لتعلن من بعد اسمرار الحجر على الأقل لأربعة أسابيع أخرى فيتقبلها المواطنين بسهولة و الله أعلم....