ما سبب الصمت "المريب" للوزيرين "الرميد" و"أمكراز" أمام الاتهامات الخطيرة بعدم تسجيل مستخدميهما بالضمان الاجتماعي؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
صمت مريب بالفعل ذلك الذي واجه به كل من الوزيرين البيجيديين الرميد وأمكراز الاتهامات الخطيرة التي تلاحقهما بخصوص عدم قيامهما بالتصريح بالأجراء العاملين بمكتبيهما لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
فالرميد اكتفى بالتوضيحات الصادرة عن ابن عمته والبيان المكتوب الذي حرره والد الكاتبة الراحلة، وكأن الأمر لا يعنيه لا من قريب أو من بعيد، بينما كان الأجدر أن يتحلى بالشجاعة اللازمة ليقف أمام المواطنين الذين يمثلهم كوزير لحقوق الإنسان ويعترف بخطئه، وهذا أضعف الإيمان.
أما زميله الوزير أمكراز، فخروجه بتوضيح بات واجبا اليوم قبل الغد، خاصة في ظل انتشار أنباء تفيد مسارعته إلى تسجيل مستخدميه الأسبوع الماضي مباشرة بعد تفجر فضيحة الرميد، فالمغاربة يحتاجون لمعرفة الحقيقة وهذا حقهم، لأن الأمر لا يتعلق بمشغلين عاديين، بل بوزيرين أحدهما مكلف بالدفاع عن حقوق المواطنين والآخر مكلف بمراقبة ظروف عملهم، وكلاهما متورط في فضيحة تستوجب إقالتهما ومتابعتهما قانونيا إن صحت.
معلق
ولفو قضية عفا الله عما سلف ديال فيلسوف التماسيح او هما يقولو اش غدي يوقع كاع. اسيدي باز او باز. عاد كيبينو كمامرهم وكيسنو التنازل باش ايكملو على لي باق. واش فخباركم لي ماوقع ليهم والو غادي ايجيو اصحاب الحسنات اويشكمو بختهم لي فضحو القضية او تماك ارني لحسابات.... هههههههننهه
جخمان
شوهة وزراء اللاعدل و لا تنمية
والله انكم ايها العبيد وليس السادة(لانكم لو كنتم بالفعل سادة لما فعلتم هذه الجرائم التي لا تغتفر)قد وضعتم وجوه المسلمين كافة في التراب بافعالكم الشنيعة.فكيف يمكن للانسان ان يثق في وزير حقوق للانسان الذي ينتكهك هذه الحقوق. وكيف يمكن الثقة باخر مكلف بالطبق الشغيلة و ينتهك حقوقها.عار عليكم ايها الجبناء.عار عار عار.... . انا شخصيا لو كنت في مكانكما لقمت بأبسط شيء وهو:الاعتذار امام جميع المغاربة و في حلقة تخصصها التلفزات الرسمية.و بعد ذالك اقدم استقالتي واختفي نهائيا.
حاتم المتوكل
ضاع الأمل
إلى المتتبعة صاحبة التعليق رقم2. اختاه ،اسمحي لي أن اقول لك ولمن تقاسمون نفس أفكارك ان هؤلاء القوم لا يؤمنون بحساب يوم الدين. ولا يؤمنون لا بمحمد ولا بغيره هؤلاء لهم اهداف ومصالح ،وسعو ويسعون بكل الطرق لتحقيقها .والوسيلة الوحيدة في الوقت الحالي لبلوغ المبتغى هي الدين وإذا كنت في ريب من أمرك اختاه، فأنا أحيلك على خطب كبيرهم الذي علمه فن المناورة والمؤامرة.الحقوق اختاه تنتزع ولا تعطى .بماذا سينفعك عقابه وعذابه يوم الدين إذا حرمك وحرم الاف الناس من حقوقهم في الدنيا .؟!!كفى من احلام اليقظة وعودي أنت ومن يفكر مثلك الى عالم الواقع والحقيقة
عالي
من الاجدر عند اقتراح شخص ما لمنصب حكومي و خلال مسطرة التعيين يجب ان يجرى عليه بحث من طرف السلطات المختصة بشان سجله العدلي و وضعيته الجباءية مع الضراءب و ضعيته مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي و اقتناء الاملاك و العقارات في الخارج والارصدة في الابناك بالخارج الخ.. الخ.. الخ و استبعاد كل مشبوه...
هاذي فعايل وزير حقوق الإنسان إذن حقوقنا ضاعت كلها صافي مشينا فيها كلنا هذه المرة