"البيجيدي" متخوف من تغيير جوهري سيطرأ على قانون الانتخابات من شأنه أن يهدد فوزه بها
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
لازالت الأمانة العامة للعدالة والتنمية تسعى جاهدة إلى محاولة عرقة تمرير تغيير جديد في قانون الانتخابات والذي من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على تصدره للاستحقاقات المزمع تنظيمها السنة المقبلة.
فقد أصبح اتفاق كل من التجمع الوطني للأحرار والاتحاد الدستوري والحركة الشعبية والاتحاد الاشتراكي على تغيير طريقة احتساب القاسم الانتخابي، يؤرق بال البيجيديين، خاصة بعد انضمام حزب الاستقلال إلى التحالف الرباعي الذي يطالب باحتساب القاسم الانتخابي على أساس المواطنين المسجلين في اللوائح الانتخابية وليس الذين توجهوا إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم.
وفي هذا الصدد، كتب محمد أمحجور، عضو الأمانة العامة لحزب “العدالة والتنمية” تدوينة قال فيها:"أحزاب عريقة منها حزب الاستقلال تضع مقترحاتها المكتوبة جانبا، وتلتحق بمقترحات عجيبة لم يسبقنا إليها إنس ولا جان، بحيث يصبح الذهاب إلى صندوق الاقتراع أو مقاطعته سيان".
ويتوقع محللون سياسيون أن يؤدي تغيير طريقة احتساب القاسم الانتخابي في الانتخابات القادمة إلى فقدان العدالة والتنمية لعدد يتراوح ما بين 30 و 40 مقعدا نيابيا، مما يعني أن أغلبيته ستتقلص بشكل كبير حتى وإن فاز في الانتخابات.
طه
ما دمت في المغرب فلا تستغرب
في الدول الديموقراطية التي تحترم شعوبها يتم التفكير في الطرريقة الانتخابية التي تمكن من التعبير الحقيفي عن إرادة الناخبين. بينما في بلدنا على النقيض من ذلك تقوم الداخلية والاحزاب التي تدور في فلكها بالتفكير في الطريقة التي تمكن الالتفاف حول إرادة الناخبين ومعاكسة اختيارهم
الخوف من العثماني
الخوف من الرميد
العدالة والتنمية يجب عليه الخوف من الحصيلة المزرية والهزيلة لوزرائه الفاشلين والصورة القاتمة لوزير أول لا كاريزما له ولا كفاءة ولا اسلوب في الحوار ووزير حقوق الانسان لم يقم بتسجيل مستخدمه في cnss ورباح لم نرى منه سوى الخسارة ويتيم وووووووو، السؤال اليوم متى سيطرد هؤلاء من الحكومة ومن الساحة السياسية
Abdou
الفرج ااااات
هذا الحزب الذي يظن نفسه انه يحكم هو سبب كل المآسي والمشاكل التي يعيشها المغاربة من فقر وبطالة وغلاء وضرائب وفساد ووو.فاذا كانت لكم ذرة واحدة من الشرف يجب ان تعتذروا للمغارة وان تخرجوا من اللعمل السياسي لانكم كذبتم على الشعب.فاحوالكم واحوال عائلاتكم تحسنت كثيرا وبانت عليكم اللعاقة.بعدما كنتم دراويش. ان شاء الله لن تحلموا بالفوز لان لعبكم فضحه الله ولم يعد احد يصدق دموعكم ونفلقكم.انا لن اصوت عليكم ولو شنقوني.
نورالدين برشلونة
ههههههههه
ممكن صحيح ما قاله الكاتب و لكن هل الدولة المتقدمة تحتسب الاصوات في الصناديق او المسجلين العدالة و التنمية له الحق ان يعارض لانه على حق التجمع تريد الفوز و لو بحسب روؤس الاغنام و الإبل لانهم يعلمون جيدا انهم هم ناهبين المال العام