صدمة جزائرية بعد خسارة منصب مُفوض السلم والأمن بالاتحاد الإفريقي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
تعرضت الجزائر، أول أمس السبت، لصدمة قوية ، بعد خسارتها لمنصب مفوض السلم والأمن بالاتحاد الإفريقي، والذي شغله الدبلوماسي الجزائري "إسماعيل شرقي" منذ 9 سنوات.
وأفضت الانتخابات التي أجريت في القمة الـ34 لرؤساء الحكومات والدول للإتحاد الأفريقي، إلى ظفر النيجيري "بانكول أديوي" ، بالمنصب المذكور، متفوقا على عدة مرشحين من بينهم الجنوب إفريقي "جيريميا كينغسلي مامابولو".
للإشارة فقد شغل الدبلوماسي "شرقي" المنصب منذ سنة 2013، حيث عملت الجارة الشرقية ،منذ ذلك الحين على استغلال سلطاته من أجل تمرير أجندتها السياسية فيما يخص قضية الصحراء المغربية، ودعم جبهة البوليساريو الإنفصالية.
Ali
[email protected]
جنرالات الجزائر يعدون ساعاتهم القليلة بالطرد من كل القمم الإفريقية لأنهم مؤسسوا منظمات خارجة عن القانون الدولي
ولد علي
من طنجة العالية الى الكويرة الغالية
ان الهدف والخطة واضحة حكام الجزائر يريدون ان يسيطرون على موريتانيا والمغرب والبحر الأطلسي وشمال وغرب افريقيا كلها نعم كونوا على يقين انه هناك اتفاقية سرية بين حكام الجزائروالبوليزاريو على نوع من الوحدة قبل ان تذوب تدريجيا في دولة الجزائر فينتهي اسم البوليزاريو من الوجود تماما
صحراوي الزاك
تحت المجهر
انتهت لعبة الجزاير و نظامها العسكري بوريطة صاحب المقص الذهبي قص الدخلاء بالحكمة