في خطوة منتظرة .. إيران تدافع عن قرار الجزائر قطع علاقاتها مع المغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
أعلنت إيران تأييدها قرار الجزائر قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب، في خطوة منتظرة ومفضوحة توضح التقارب الكبير بين البلدين والتهديد الذي يشكلة لأمن المنطقة.
الموقف الإيراني عبر عنه سفيرها بالجزائر حسين مشعلجي زاده، والذي زعم أن الأسباب التي أدت بالجزائر إلى قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب، هي التي يجب أن تحظى بالاهتمام وليس القرار في حد ذاته.
وأردف المسؤول الإيراني في تصريحات نقلتها وسائل إعلام جزائرية "بأن القضايا التي أدت إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، يجب أن تحظى باهتمام جدي وأن تلقى الرد المناسب على مخاوف الجزائر بشأن التهديدات الأمنية والمس بوحدتها وسيادتها"، حسب زعمه.
العيدي
تقارب الجزائر مع إيران سيعاديها مع دول عربية
ماذا جنت الدول العربية من إيران غير الخراب والدمار لننظر إلى مصير سوريا ولبنان واليمن والتدخل في العراق وها هي اليوم إيران عينها على الجزائر .. هناك مثل شعبي يقول: لو كان الخوخ يداوي لو داوى راسو.... إيران تعرضت لاعتداءات من عدة جهات ولم تستطع الانتقام من المعتدين فكيف لغريق لم ينقذ حتى نفسه أن ينقذ غريقا آخر!!! .
محمد احمد المختار
ايران الخطر الاكبر على العالم العربي والاسلامي
ايران لا تترك فرصة لبث الفرقة بين العرب التي تكن لهم حقدا دفينا منذ معركة ذي قار كما تكره الاسلام والمسلمين وتحاول جاهدة لتغيير الدين الاسلامي وبث الفرقة بين صفوفه بآشاعة التشيع والكذب على الذقون،كيف لدولة عقيدتها شتم الصحابة رضوان الله عليهم ،ان يأتي منها خير للمسلمين،فهي المسؤولة على ما يقع في العراق و سوريا ولبنان واليمن ومؤامراتها على البحرين والخليج العربي ،وهاهي تخطط للتوغل في المغرب العربي،انه الخطر الاكبر على العالم.
محمدين- الداخلة الصحراء المغربية
محور الشر
كابرانات الجزائر عابوا على المغرب استئناف علاقاته مع إسرائيل حيث تبلغ الجالية المغربية مليون نسمة، وتناسوا انهم جلبوا الى حدوده الشرقية واحدة من اكثر الديكتاتوريات دموية في العالم، الا وهي دولة الفرس الصفوية. للتأكد مما نقول يكفي ان ننظر الى ما فعلت وما زالت تفعل في العراق وسوريا واليمن ولبنان. اينما حلت لا نرى الا الموت والدمار. هذه هي عقيدة الدولة الصفوية.
مواطن بسيط
ليس في القنافذ أملس
تصريح السيد المسؤول الإيراني بهذا الهراء الصبياني من فوق الأراضي الجزائرية دليل قاطع لما ذهب إليه وزير خارجية الدولة الإسرائيلية أن هناك تعاون على قدم وساق بين النظام العسكري الجزائري الحاكم وبين النظام الإيراني الذي يكن العداء للدول السنية ويعمل جاهدا لجعل الجزائر وأشباهها دول شيعية خالصة إضافة إلى نشر الفوضى بدول المغرب العربي . فإلى متى يبقى الشعب الجزائري الشقيق يتجرع مرارة الاختيارات السياسية العصابة الحاكمة كما يقول الحراك الجزائري الشعبي؟؟؟؟