اقتراح وزيرة الصحة والمطالبة بإعفائها فضيحة سياسية وتدبيرية حسب "كرين"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية:الرباط
اعتبر "المصطفى كرين"، رئيس "المرصد الوطني للعدالة الاجتماعية"، أن اقتراح رئيس الحكومة لوزيرة الصحة، والمطالبة بإعفائها ليس بالأمر الهين، بل هو فضيحة سياسية وتدبيرية.
وقال المتحدث، إن ما وقع ينبئ بالمزيد من التخبط والعشوائية في عمل الحكومة الجديدة.
وأوضح رئيس المرصد، أن المشكلة ليست في الأسس والمسوغات الدستورية التي انبنى عليها التعديل الحكومي القاضي بإعفاء وزيرة الصحة الجديدة من منصبها و” إعادة” الوزير السابق إلى المسؤولية، مضيفا، أن المشكلة في الأسس الأخلاقية بمفهومها السياسي والأسس السياسية بمفهومها التدبيري التي جعلت رئيس الحكومة يقترح أولا هذه السيدة رغم علمه المسبق بأنها تتحمل عمودية أكبر مدينة في المغرب ، ثم يعود بعد ذلك للمطالبة بإعفائها لنفس السبب وهو الجمع بين الوزارة وعمودية الدار البيضاء.
للإشارة، فقد أفاد بلاغ للديوان الملكي صدر مساء اليوم، أن العاهل المغربي أعفى وزيرة الصحة "نبيلة الرميلي" من منصبها، وذلك بعد مرور أسبوع واحد فقط من تنصيبها على رأس وزارة الصحة.
ووفقا لذات البلاغ، فإن عاهل البلاد، وافق على مقترح رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، وعين جلالته الوزير السابق "خالد آيت الطالب" مكانها.
Brahim
Point de vue
Dans le cadre de la gestion de la crise CoVid,Le choix du ministre de la santé est une décision stratégique Dépassant Le gouvernement et le premier ministre, C’est le Roi qui va designer le ministre de la santé avec sa sagesse et ces experts. L’Ancien ministre est déjà au courant de beaucoup de dossiers, le Maroc a bien géré la crise alors pourquoi un changement qui va perturber tout un ministère déjà déstabilisé avec la pandémie Et manque des ressources déstabilisé
Samir
القدوه البئيسه
وماذا عن المنصوري عمدة مراكش ! فهذه الأخيره لاتقل شأنا عن الدار البيضاء ! فعلا إنها مهزله الترضيات والحسابات الضيقه والنهم الحقائبي وغياب الإستشاره الذكيه التوقعيه ! كان الأولى بالوزير المخلوع عدم قبول المنصب الذي أخذ منه وتعيين كفاءه أخرى تأتي بالجديد ! لكن يظهر أن الكل هازو الما !
Lhadj
اعفاءات غير مبررة
اخطاء في تكوين حكومة سي اخنوش تكدس المسؤوليات للوزراء المعينين ولماذا المنصوري لم يتم اعفاؤها وهي التي تتحمل مسؤوليتين كبيرتين .رميلي هي الوزيرة الضعيفة في الحكومة الجديدة وهي التي قالها بوطالب لعدم قدرتها تحمل مسؤولية مندوب الصحة والاخطاء المرتكبة لما كانت مديرة المستشفى .الحصول الله اهدي مخلق .خطا كبير
مواطن مغربي بسيط
وما العيب في ءلك؟؟
يا اخي ليس هناك فضيخة ولا خطأ سياسي استبدل مسؤول مغربي بمسؤول مغربي وربما قد تابعتم التحليل والتعليل فلا داعي لتوظيف مرادفات في غير سياقها. على اي نتوسم خيرا لوطننا الحبيب بالحكومة التي ولدت من صندوق شفاف شريطة تركها تعمل في هدوء وفق برنامجها الطموح.
صحراوي مغربي
اللهم قنعنا
ان كان الطلب من السيدة فضميرها حي ويريد العمل ولا يهمها المناصب بدون مردودية ليس كالدين فعلوا زبيلهم ولازالوا يبحتون عن الاستوزار وتسلق المراتب من تجل المناصب لغاية في نفسهم.وان كان الامر ممن اقترحها ولم يعرف قدراتها ومن بعد دلك تبين انها لا تليق للمنصب بفعل الخوف او السمعة او ...فهنا هدا حالنا ارضاء وعشواءية.السؤال هل ستستفيد من التقاعد ام لا لان من استوزروا قبلها ولم يتموا المرحلة ربنا استفادوا من التقاعد.هنا كاين مايتكال
احسايني
أين المشكل
السيدة علمت أنها لا تستطيع أن تجمع بين مسؤولتين كبيرتين وبعد التشاور تبين أنها ستؤدي مهامها على افضل وجه كعمدة للدار البيضاء . هذه بادرة شجاعة تستحق عليها التنويه وتعطي المثال الأفضل لمن يتشبتون بالكراسي رغم انهم لم يعودو أهلا لها أو مثالا لمن يسعون الى الاستوزار والمناصب العليا وهم أقل كفاءة بل اقل حياءا.