بنكيران: الداودي كان عليه أن يصمت.. وهناك مجموعة في الحزب لم أعد أتحملهم(فيديو)

أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
قال عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة الأسبق والأمين العام السابق لـ"العدالة والتنمية"، "أرفض قول الداودي، بنكيران ومن معه"، مضيفا "إذا أراد الداودي أن يفعل الخير في نفسه عليه أن يصمت.. ".
وقال المتحدث في شريط بثه مساء الأربعاء، أن له علاقة جيدة مع جميع أعضاء الحزب باستثناء اثنين لم يذكرهما ، مضيفا "هناك مجموعة في الحزب لا أتحملهم ولا أتحمل سماعهم ..".
وتمسك بنكيران برفضه الترشح لقيادة الحزب في مؤتمره الاستثنائي السبت، إذا تمت المصادقة على انتخاب قيادة لتسيير الحزب لمدة عام وليس 4 أعوام.
وقال بنكيران "أنا غير معني إطلاقا بأي ترشيح من المؤتمر لي لقيادة الحزب، إذا وافقتم على أن تتحكم (...) قيادة الحزب التي قدمت استقالتها في القيادة المزمع انتخابها".
وزاد بنكيران مخاطبا أعضاء حزبه "إن تراجعتم ورفضتم تحديد عام لقيادة الحزب الجديدة، أنا عضو معكم في المؤتمر الاستثنائي، وإلا فأنا أخوكم والأخوة ستظل مستمرة، ولكنني غير معني بأن ترشحونني للقيادة، وإن فعلتم فأنا أعتذر من الآن".
وتابع "حزبنا يجب أن يظل موجودا، ونحن عنصر إيجابي في الدولة والمجتمع، وفي حاجة لوقت للبحث عن مقاربة جديدة".
وأردف"علينا أن نكون نافعين لدولتنا ولشعبنا، ولن تتصورا أنني في حال العودة لقيادة الحزب، سأعيده للمرتبة الأولى في الانتخابات المقبلة".
محمد ايت باسو
لا للعجرفة
اعجرفة والتكبر والاعتماد ان الارض لن تدور الابحضورك وزعامتك هذا هو الفشل بعينه، تحميل المسؤولية لمن حضر في وقت ضهور نتائج سياستكم هذا خطاء الفترة التي وجد فيها بن جيران هي فتره الشعارات والشفوي اما هذه الفترة الأخيرة فهي تقييم لتلك الشعارات وذلك الشفوي المحدود. الحل يكمن في الاعتراف بالأخطاء وتحمل المسؤولية جماعة واحترام اخوانك.
أحمد
الغرور والأنانية
هذا النكرة أصابه الغرور وأصبح يظن نفسه بأنه فوق الجميع وأنه هو الزعيم بدون منازع ولم يجد في هؤلاء الباجدة من يقف له بالمرصاد ويقول له أيها النكرة أنت لاتساوي شيئا