"البيجيدي" يعتبر استعمال اللغات الأجنبية في البرلمان مسا بالسيادة المغربية ويدعو إلى اعتماد العربية في كافة مناحي الحياة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية:المنتصر بالله
اعتبر برلمانيو حزب "العدالة والتنمية" بمجلس النواب، استعمال اللغات الأجنبية بالبرلمان مسا بالسيادة اللغوية للمغرب.
وبمناسبة، نقطة نظام تقدم بها "مصطفى ابراهيمي" باسم المجموعة النيابية لـ"المصباح" في مجلس النواب، يوم الإثنين 27 دجنبر الجاري، طالب بعدم استعمال اللغات الأجنبية في المداخلات بمجلس النواب، إلا للضرورة.
وقال المتحدث:" نحن في مؤسسة البرلمان وأولى أن نحترم اللغتين الرسميتين للمملكة المغربية التي هي اللغة العربية والأمازيغية".
من جهتها، شددت "نادية القنصوري" عن نفس المجموعة النيابية، على رفض ما وصفته بـ"الهرولة الكبيرة نحو اللغة الفرنسية التي خلقت حسب تعبيرها نخبا وأجيالا تخجل من الحديث بلغتها وتجهل أبسط قواعدها وخلقت أجيالا تعيش انهزاما نفسيا واستيلابا حضاريا".
وطالبت نفس النائبة، بتفعيل أكاديمية محمد السادس للغة العربية، وعدم تذويبها في المجلس الوطني للغات، مع إحداث مراكز ترجمة لتشبيب اللغة العربية، وجعلها تواكب كل جديد.
وأشارت ذات المتحدثة، إلى أن وضع اللغة العربية في المغرب يعرف تراجعا واندحارا، بدءا من الأقسام التعليمية والحياة الإدارية، وانتهاء بيافطات التشوير في الشوارع، مشيرة إلى أن تقارير وطنية ودولية، آخرها تقرير البنك الدولي لسنة 2021، تؤكد على ضرورة اعتماد اللغة العربية كوسيلة لتسريع وتيرة النمو، وهو ما ينبغي أخذه بعين الاعتبار "ونحن ننشد نموذجا تنمويا جديدا"، على حد تعبيرها.
هذا، ودعت المجموعة النيابية لـ"لعدالة والتنمية" بمجلس النواب، لاعتماد اللغة العربية في كافة مناحي الحياة، وسلك سبل الدول المتقدمة التي اعتمدت لغاتها الرسمية، مؤكدة أن اللغة العربية هوية وحضارة وكيان، يجتمع عليها المغاربة كلغة دينية ووطنية.
يونس موفق - السويد
الدول الاسكندنافية-السويد، النورويج و الدنمارك أقوى مثال على وعي الشعوب و تشبتها بلغتها الوطنية في ك
القضاء على الهوية و التنكر للقيم و تاريخ البلاد هو عاقبة كل شعب يسيء إلى لغته الأم و مقوماته الثقافية. المعول الذي يستعمله المهدمون هو ضرب و احتقار اللغة الوطنية في الصميم. لكن السؤال الوجيه الذي يؤرقتي ماذا عمل حزب المصباح للغة العربية لما كان يقود الحكومة لولايتين متتابعتين؟ طبعا الجواب لا شيء إطلاقا. الدولة العميقة و نخبها هم الذين يسعون إلى تشكيل هوية ثقافية و لغوية جديدة تمحو كل شيء آخر. هذه هي الحقيقة للأسف.
ادريس
يقولون ما لايفعلون
لا احد يتنكر للغتين الرسميتين .لكننهما لا يسايران التقدم العلمي .ومن الضرورة ان نعتمد اللغة الانجليزية .هذه من جهة. ومن جهة اخرى هؤلاء الذين ينادون باستعمال اللغة العربية لم يدرسو ابناءهم في المدارس العمومية التي تعتمد على العربية.اغلبيتهم ارسلو ابناءهم الى الخارج ولا علاقة لهم باللغة العربية .ويحملون جنسيتين مغربية واجنبية .يعني لا ثقة عندهم في العربية ولا في تمغربيت .
مغاربة العالم
صراع الاديلوجيات ،وفرض الانا
اهتموا بالمزعبلات وتركوا الاصل والاساس الذي تبنى عليه الحضارت .بكثرة تعصبهم على الامازيغية . التي ورثت عن اقلية ارادوا الا يتاقلموا مع الحضارة العربية منذ دخول الاسلام الي البلاد ،وفي السنوات الاخيرة ظهرت مجموعات تحارب كل ماهو عربي وابراز ما هو امازيغي في الداخل والخارج . لدرجة الاقصاء الاخر . من بين المتزعمين لهذا الفكر قارون المغرب
عبدو كندا
لغة البجيدي
عن اي لغة تتحدثون اذا كانت العربية اعطونا جملة مفيدة نطق بها رؤساء الحكومة (بن كيران وسعد العثماني) 10 سنوات ولم ولن ينطقوا بجملة مفيدة أما اللغات الاجنبية فتبقى كارثة عظمى في المسار السياسي للمغرب والمغاربة بن كيران رغم ذهابه لاكبر مركز للغات في بلجيكيًا لم يفقه شيئا زد شوهة العثماني في الصين اما الفرنسية حدث ولا حرج
حميد
أول تعليق وآخر تعليق
عمري علقت على شي موضوع... ولكم الخلاصة. هاد السياسيين، ماخاصش تعطيوهوم فرصة يهدرو فمصلاحتكم. أو تعطيو أهمية للتفاهة ديالهوم. أو تسمعو ليهوم. إيلا ماكاتعلموش من أخطأكم... تستاهلو تعذبو فالحياة، وتا فالآخرة.