وزيرة الخارجية الفرنسية تزور المغرب.. وهذه طبيعة القضايا المقرر وضعها على طاولة النقاش
وزيرة الخارجية الفرنسية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن
من المقرر أن تزور "كاثرين كولونا"، وزيرة الخارجية الفرنسية، المغرب يومي 16 و17 دجنبر الحالي.
ووفق ما أوردته مصادر فرنسية، فإن "الوزيرة الفرنسية ستضع على طاولة النقاش مسألة التأشيرات، التي أثارت ضجة واسعة أزمت العلاقات الثنائية بين الرباط وباريس".
المصدر نفسه أردف أن "كاثرين من المرتقب أن تتحدث عن الترتيبات التي تسبق الزيارة التي يُرتقب أن يقوم بها "إيمانويل ماكرون"، رئيس الجمهورية الفرنسية، إلى المغرب خلال الشهر المقبل (يناير)".
وزاد المصدر المذكور أن "وزيرة الخارجية الفرنسية من المقرر أن تلتقي، أولا، بنظيرها المغربي "ناصر بوريطة"، ثم يليه لقاء صحافي يسلط عبره الوزيران الضوء على أهم القضايا المطروحة على طاولة النقاش.
تجدر الإشارة إلى أن خفض التأشيرات الممنوحة لعدد من المغاربة، الذين ألفوا الذهاب مرار وتكرارا إلى باريس، لم يرق الرباط، ما أفضى إلى توتر العلاقات بين البلدين نتجت عنه "أزمة صامتة".
يُذكر أن فرنسا اتخذت قرار خفض التأشيرات عقب "رفض" المغرب ومعه تونس والجزائر، وفقها، استقبال مواطنيه، الذين يعيشون على الأراضي الفرنسية بطريقة غير شرعية، لتعمد باريس إلى خفض عدد التأشيرات لعدد كبير من المغاربة.
المصطفى تشاح
@FACEBOOK,COMESTEPHANE12 @
ارحب بزيارة وزيرة الخارجية الفرنسية الىالمغرب.متمنيا عودة ىالدفىء الى العلاقات الثنائية العريقة،التي تجمع البلدين..فانتماء المغرب الى الاسرة الفركفونية ،واعتبارا لعراقة الروابط الثقافية والاقتصادية،والسياسية التي تجمع القطرين الصديقين.المصالح الحيوية،تحتم عودة العلاقات الديبلوماسية الى سابق عهدها خدمة لما يعزز الصداقة ، ويخدم المصالح المشتركةبين القطرين.
لا لهذه الزيارة
الابتعاد عن فرنسا
أتمنى ان لا تقبل هذه الزيارة وان لا يحل عندنا اي مسؤول فرنسي وان لا نتحاور معهم في اي موضوع وان لا نقوم باي شراكة مع هذه الدولة حتى لا نرمي بانفسنا في التهلكة